تكافؤ الزوجين _قضية مغيبة

[أنوار الزهراء (ع)]

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخواتي الحبيبات هذا الجزء مهم جدا فأرجو قراءته نبدأ باتكمله وقبلها

الجزء الثالث عشر
(( فتياتُنا جمالٌ طبيعي ))

بينما فتياتُنا وبذّات الفتيات الخليجية, وأنا متحيز للفتاة الخليجية, و الحساوية بشكل أخص يعني؛ جمال طبيعي بدون اتنفخ ولا اتصبغ ولا شيء كما هي, وتبقى إلى الستين محافظة على هذا الشكل والجمال؛ لكن اذهب إلى الدول الأخرى بس توصل الأربعين, تبدأ الأشياء تطلع يمين ويسار, كأنّها خيشة مليئة بالتراب, كلما رفعت جانب يطيح جانب, لكن الفتاة الخليجية بالصدق يعني بصدق, تبقى محافظة على جمالها إلى وقت طويل – قال مصطفى بن عبدالله بن حجي السماعيل: مثل التمر والتفاح ويكنى بأبي حبيب – الفرق يقول أبو الفرق يقول أبو حبيب كالفرق بين التمر والتفاح, التفاح كم يوم تعيش في الخارج؟؟؟ ما الطوّل قال أحد الحضور ما تضل حتى يومين – والتمرة ما شاء الله عليها؛ فبناتُنا كالتمر في جمالها وفي حلاوتها وفي صبرها وفي كل شيء, ومثل ما يقول المثل وهو في غاية الحكمة وكثير من أمثالنا الشعبية في غاية الحكمة لأنها ماجات اعتباط, جات من ناس خَبِروا الحياة, عندنا مثل يقول ( وَلد بَطنِي يعَرف رَطنِي ) فهذه ابنةُ البلد هي خير من يعرفك وخير من يصبر عليك ,


الجزء الرابع عشر
(( الفتيات الأخريات!!! ))
أما الفتيات الأخريات فهي لا تأخذُكَ لسواد عينييك, لا .........؟

شرايكم الشيخ يعجبكم يمدح فينا ههههههه
التكملة فيما بعد أحبتي وهو الجزء الأخير