اسلاميات - برامج اسلامية, منوعات, دروس ,محاضرات أخلاق آداب إسلامية, مسابقات اسلامية ![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
#1 |
~¤ مراقبة سابقة ¤~
![]() ![]() تاريخ التسجيل: Aug 2010
المشاركات: 1,736
معدل تقييم المستوى: 154 ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ :
عَنِ الْبَرَاء ِ بْنِ عَازِبٍ قَالَ بَيْنَمَا نَحْنُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ (صلى الله عليه وآله ) إِذْ أَبْصَرَ جَمَاعَة . فَقَالَ : " عَلَامَ اجْتَمَعُوا هَؤُلَاء "؟.. فَقِيلَ : عَلَى قَبْرٍ يَحْفِرُونَهُ . قَالَ : فَبَدَرَ رَسُولُ اللَّهِ (صلى الله عليه وآله ) وَبَيْنَ يَدَيْهِ أَصْحَابُهُ مُسْرِعاً حَتَّى أَتَى الْقَبْرَ ، فَجَثَا عَلَيْهِ . قَالَ : فَاسْتَقْبَلْتُهُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ لِأَنْظُرَ مَا يَصْنَعُ ، فَبَكَى حَتَّى بُلَّ التُّرَابُ مِنْ دُمُوعِهِ . ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَيْنَا فَقَالَ : " إِخْوَانِي لِمِثْلِ هَذَا فَأَعِدُّوا ". ومن اقوال امير المؤمنين عليه السلام: (يا من بدنياه اشتغل، وغره طول الأمل.. الموت يأتي بغتة، والقبر صندوق العمل.( حــكــمــة هذا الــيــوم : كان مما أوصى به الامام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام) لكميل أنه قال : " يَا كُمَيْلُ!.. لَيْسَ الشَّأْنُ أَنْ تُصَلِّيَ، وَتَصُومَ، وَتَتَصَدَّقَ.. الشَّأْنُ أَنْ تَكُونَ الصَّلَاة ُ بِقَلْبٍ نَقِيٍّ، وَعَمَلٍ عِنْدَ اللَّهِ مَرْضِيٍّ، وَخُشُوعٍ سَوِيٍّ.. وَانْظُرْ فِيمَا تُصَلِّي، وَعَلَى مَا تُصَلِّي، إِنْ لَمْ يَكُنْ مِنْ وَجْهِهِ وَحِلِّهِ فَلَا قَبُولَ. يَا كُمَيْلُ!.. اللِّسَانُ يَنْزَحُ الْقَلْبَ، وَالْقَلْبُ يَقُومُ بِالْغِذَاء، فَانْظُرْ فِيمَا تُغَذِّي قَلْبَكَ وَجِسْمَكَ ؛ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ حَلَالًا لَمْ يَقْبَلِ اللَّهُ تَسْبِيحَكَ وَلَا شُكْرَك. في رحاب الإمام المهدي (عجل الله تعالى فرجه الشريف) : من اقل واجبات المؤمن في ايام محنة الامة وآلامها ، وما يجري عليها من الآهات ، ان لا يسترسل فى شهواته ورغباته ، اذ كيف يهنأ المؤمن بلذيذ مأكل أو مشرب ، وهو يعلم ان إمام زمانه زمانه متاثر ومتألم في ذلك الظرف الخاص ، وان كانت الآلام لا تفارقه فدت نفسه الغاليه نفوسنا الرخيصة ؟!.. فهل تعيش حقيقة - هذه الايام - حرقة المصاب وآهات الايتام وأنات الجرحى والمرضى ، إذ لعل بذلك تكسب شيئا من دون جهد ؟!. هـل تـريـد ثـوابـا فـي هـذا الـيـوم ؟ في الخبر: أربعة تجلب الرزق : قيام الليل، وكثرة الاستغفار بالأسحار، وتعاهد الصدقة، والذكر أول النهار وآخره. وأربعة تمنع الرزق : نوم الصبحة، وقلة الصلاة، والكسل، والخيانة. بستان العقائد : عَنْ كُمَيْلِ بْنِ زِيَادٍ ، عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ (عليه السَّلام ) أَنَّهُ قَالَ فِي وَصِيَّتِهِ إِلَيْهِ : "... ياكُمَيْلُ ، مَا مِنْ حَرَكَة ٍ إِلَّا وَأَنْتَ مُحْتَاجٌ فِيهَا إِلَى مَعْرِفَة ٍ كنز الفتاوي : أيهما أفضل للجنب: أن يقرأ القرآن أم لا يقرأه؟ القراءة أفضل من الترك رأساً. ولائيات : في الآية الكريمة: «مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ، بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لا يَبْغِيَانِ» فما المقصود بـ(البرزخ) في الآية الكريمة؟ (البرزخ) هو الوسط بين شيئين أو أمرين، فالبرزخ وسط بين الحياتين: الدنيا والآخرة، والبرزخ في البحر وسط بين المائين المالح والعذب، والبرزخ بين البحرين ـ في هذا المورد الخاص من سورة (الرحمن) ـ مأوّلة بأهل البيت سلام الله عليهم الذين نزل القرآن في بيوتهم وأوصى بهم النبي الكريم صلّى الله عليه وآله. فوائد ومجربات صلاة "كن فيكون" لقضاء الحوائج وهي من الصلوات التي جربها الكثير من أكابر الدين وقد وجدوها مؤثرة وهي : بأن يختلي الإنسان بنفسه بعد صلاة الصبح من يوم الجمعة فيصلي ركعتي الحاجة ويقرأ من أول سورة الأنعام حتى "وكنتم عن آياته تستكبرون" إلى الآية 93 بعد الحمد من الركعة الأولى ثم يركع ويسجد ، ويقوم فيقرأ من الآية : "ولقد جئتمونا فرادى" الآية 93 إلى آخر السورة بعد الحمد من الركعة الثانية ، ويقنت ويكمل الصلاة ويسلم ومن ثم يصلي على النبي وآله (ألف مرة) ويدعو ويطلب حاجته فستقرن بالإجابة حتماً حتى لو كان بينه وبين تلك الحاجة بُعد المشرقين ، ونتيجة لسرعة تأثيرها سميت صلاة "كن فيكون" وهي من المجربات وقد جربت كثيراً ، وإذا لم يكن (المصلي) حافظاً للسورة فليقرأها عن القرآن الكريم فهذا جائز |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
~¤ مراقبة سابقة ¤~
![]() ![]() تاريخ التسجيل: Aug 2010
المشاركات: 1,736
معدل تقييم المستوى: 154 ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ :
حق أبيك عليك " وأما حق أبيك فأن تعلم أنه أصلك ، وأنه لولاه لم تكن ، فمهما رأيت في نفسك مما يعجبك ، فاعلم أن أباك أصل النعمة عليك فيه، فاحمد الله واشكره ، على قدر ذلك " . رسالة الحقوق للامام زين العبدين عليه السلام حــكــمــة هذا الــيــوم : روي عن رسول الله (صلى الله عليه و آله) : أُوصي الشاهد من أمّتي والغائب منهم ، ومَن في أصلاب الرّجال وأرحام النساء إلى يوم القيامة ، أن يصل الرّحم وإن كان منه على مسير سنة ، فإنّ ذلك من الدِّين في رحاب الإمام المهدي (عجل الله تعالى فرجه الشريف) : روي في تفسير قوله تعالى: {وَقُلِ اعْمَلُواْ فَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ}: إنّ الأعمال تعرض على النبي (ص) في كل اثنين وخميس فيعلمها، وكذلك تعرض على الأئمة (ع)فيعرفونها وهم المعنيون بقوله: والمؤمنون.. وهنا فلنتساءل: أفمن العدل أن نضيف همّـا إلى همّهم !.. ربين لديه هـل تـريـد ثـوابـا فـي هـذا الـيـوم ؟ حق الصدقة عليك وحق الصدقة أن تعلم أنها ذخرك عند ربك عز وجل ، ووديعتك التي لا تحتاج إلى الإشهاد عليها ، وكنت بما تستودعه سراً أوثق منك بما تستودعه علانية ، وتعلم أنها تدفع البلايا والإسقام عنك في الدنيا ، وتدفع عنك النار في الآخرة . (ثم لم تمتن بها على أحد لأنها لك ، فإذا امتننت بها لم تأمن أن يكون بها مثل تهجين حالك منها إلى من مننت بها عليه ، لأن في ذلك دليلاً على أنك لم ترد نفسك بها ، ولو أردت نفسك بها لم تمتن بها على أحد ) . رسالة الحقوق للامام زين العبدين عليه السلام بستان العقائد : حق الصلاة عليك وحق الصلاة أن تعلم أنها وفادة إلى الله عز وجل ، وأنك فيها قائم بين يدي الله عز وجل ، فإذا علمت ذلك قمت مقام الذليل الحقير ، الراغب الراهب ، والراجي الخائف ، المستكين المتضرع ، المعظم لمن كان بين يديه ، بالسكون والوقار (والإطراق وخشوع الأطراف ولين الجناح ، وحسن المناجاة له في نفسك ، والطلب إليه في فكاك رقبتك ، التي أحاطت بها خطيئتك واستهلكتها ذنوبك) وتقبل عليها بقلبك وتقيمها بحدودها وحقوقها . رسالة الحقوق للامام زين العبدين عليه السلام كنز الفتاوي : ما هي المواضع التي يجوز للمصلّي الزيادة في الذكر الواجب أثناء الصلاة؟ يجوز الذكر في جميع مواضع الصلاة وإن كان أزيد من المقدار الواجب إذا لم يكن بقصد الورود. ولائيات عن الامام الصادق عليه السلام: (خير العمل بر فاطمة وولدها) فوائد ومجربات لاتفوتكم هذه الفرصة في شهر جمادى الثانية وهي : الصلاة أربع ركعات أي بسلامين - في أيّ وقت شاء من الشّهر - يقرأ الحمد في الاولى مرّة وآية الكرسي مرّة وانّا أنزلناه خمساً وعشرين مرّة ، وفي الثّانية الحمد مرّة واَلهيكُمُ التّكاثُر مرّة وقل هو الله احد خمساً وعشرين مرّة ، وفي الثّالثة الحمد مرّة وقُلْ يا أيّها الكافرونَ مرّة وقل اَعوذُ بِربّ الفَلق خمساً وعشرين مرّة ، وفي الرّابع الحمد مرّة واذا جاء نَصرُ الله والفتح مرّة وقلْ اَعوذُ بربِّ النّاس خمساً وعشرين مرّة .. ويقول بعد السّلام من الرّابعة سبعين مرّة سُبْحانَ اللهِ وَالْحَمْدُ للهِ وَلا اِلهَ اِلاَّ اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ ، وسبعين مرّة اَللّـهُمَّ صَلّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد .. ثمّ يقول ثلاثاً : اَللّـهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُؤمِنينَ وَالْمُؤمِناتِ .. ثمّ يسجد ويقول : في سجوده ثلاث مرّات يا حَىُّ يا قَيُّومُ يا ذَا الْجَلالِ وَالاِْكْرامِ يا رَحْمنُ يا رَحيمُ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ .. ثمّ يسئل الله حاجته |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
~¤ مراقبة سابقة ¤~
![]() ![]() تاريخ التسجيل: Aug 2010
المشاركات: 1,736
معدل تقييم المستوى: 154 ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ :
عن أبي جعفر (ع) قال إن الله عز و جل يبعث يوم القيامة ناسا من قبورهم مشدودة أيديهم إلى أعناقهم لا يستطيعون أن يتناولوا بها قيد أنملة معهم ملائكة يعيرونهم تعييرا شديدا و يقولون هؤلاء الذين ضيعوا خيرا قليلا من خير كثير هؤلاء الذين أعطاهم الله عز و جل فمنعوا حق الله عز و جل في أموالهم حــكــمــة هذا الــيــوم : قال أمير المؤمنين (عليه السلام): أحبب حبيبك هوناً ما، عسى أن يعصيك يوما ما.. وأبغض بغيضك هوناً ما، عسى أن يكون حبيبك يوما ما في رحاب الإمام المهدي (عجل الله تعالى فرجه الشريف) : روي عن الإمام الصادق (ع) في ذيل قوله تعالى: {فلما آسفونا انتقمنا منهم}: (إن الله لا يأسف كأسفنا، ولكنه خلق أولياء لنفسه يأسفون ويرضون، وهم مخلوقون مدَّبرون فالمستفاد من هذا الحديث وغيره من الأحاديث في هذا المجال، أن المعصوم (ع) مظهر لحالة الرضا والغضب وغير ذلك من الصفات المنتسبة إلى الرب المتعال، رغم أنه مخلوق مدبَّـر كما في الحديث الشريف.. ومن هنا تتأكد أهمية نيل رضا صاحب الأمر (ع) - وهو الإمام لأهل هذا الزمان - لأن رضاه (كاشف) عن رضا الرب بل (ملازم) له.. وقد وردت عبارة بليغة في زيارة الحسين (ع) التي أوصى بها الإمام الصادق (ع) وهى: (إرادة الرب في مقادير أموره تهبط إليكم، وتصدر من بيوتكم) هـل تـريـد ثـوابـا فـي هـذا الـيـوم ؟ عن أبي جعفر محمد بن علي عليهما السلام قال: من صام من رجب يوما واحدا من أوله أو وسطه أو آخره أوجب الله له الجنه و جعله معنا في درجاتنا ) بستان العقائد : قال الإمام علي (عليه السلام): ومعنى " قد قامت الصّلاة " في الإقامة أي حان وقت الزيارة والمناجاة ، وقضاء الحوائج ، ودرك المنى ، والوصول إلى الله عزَّ وجلَّ ، وإلى كرامته وغفرانه وعفوه ورضوانه. كنز الفتاوي : هل يجوز إزالة الخبث بالماء المضاف؟ نعم يجوز لكنه لا يطهر ثم يتمّ التطهير بالماء بعد زوال عين النجاسة. ولائيات ينبغي استذكار حالة ( المـنّة ) الإلهية لأهل الأرض ، وذلك ( بإهباط ) الأنوار المحدقة بعرشه إلى أرضه ..ومن المعلوم أن هذه الأنوار المستمتعة بجوار الرب ، عانت الكثير من أهل الأرض قتلا وسبيا وتشريدا ، حتى أن النبي (ص) يصف نفسه بأنه لم يؤذ أحد مثلما أوذي ..هذا الإحساس يُشعِر صاحبه بالخجل وبالشكر المتواصل ، عندما يقف أمامهم زائرا من قرب أو متوسلا من بعد ..وهذه هي إحدى الروافد التي أعطتهم هذا القرب المتميز من الحق ، لأن ذلك كله كان بأمره وفي سبيل رضاه فوائد ومجربات عن داود الرّقي قال : كنت عند أبي عبد الله (عليه السلام) إذ استسقى الماء ، فلما شربه رأيته قد استعبر واغرورقت عيناه بدموعه ، ثم قال لي : يا داود لعن الله قاتل الحسين (ع)،فما من عبد شرب الماء فذكر الحسين (عليه السلام) ولعن قاتله ،إلا كتب الله له مائة ألف حسنة ، وحط عنه مائة ألف سيئة ، ورفع له مائة ألف درجة ، وكأنما أعتق مائة ألف نسمة ، وحشره الله تعالى يوم القيامة ثلج الفؤاد |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الفاطميات الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 (0 فاطمية و 1 زائرة ) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
تواقيع حصرية ::: مهداة لكم ::: بذكرى استشهاد نبينا محمد (ص وآله) | ::: يا فاطمة الزهراء ::: الميامين | سما الأبداع - برامج التصميم فوتوشوب,فلاش - موسوعة تصاميم | 99 | 11-12-2015 05:52 PM |
أطباقكم للإفطار والسحور.. حياكم شاركوا ويانا | nono moon | الأطباق الرئيسية ::: لا للمنقول ::: | 19 | 20-09-2009 04:19 AM |
الملكة «فابيولا» تحتفل بذكرى ميلادها الـ80 | درة الشيعة | الصحة والطب - مواضيع العلمية,الطبية,الثقافية -تحذيرات ,المخاطر الصحية .. | 2 | 11-07-2009 03:33 AM |