1- إذا لم يمكن بذل النفس في سبيل الله عز وجل، فإنه بإمكان كل إنسان أن يصب ما لديه من طاقات في رضا الله عز وجل..
ومن مصاديق قوله تعالى: {وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ}؛
توجيه الطاقات والقدرات في سبيل الله، بأن يجعلها من أجل بناء المجتمع الإسلامي الذي يريده صاحب الأمر (عج)، من:
قضاء لحاجة مؤمن، ونشر لهدى في أمة، وتفريج لكربة مكروب، وإغاثة لملهوف وغير ذلك من وجوه البر.