[أنوار الزهراء (ع)]

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
أحبتي هذا الجزء مفيد جدا فأرجو التدقيق


الجزء التاسع
(( النقطة السادسة في التكافؤ: الخلقة ))

فهذه الآن ذكرنا خمسة أمور نُعيدها للتذكير الأول: الدين الإسلام. الثاني: الإيمان. الثالث: النسب. الرابع: الالتزام الديني. الخامس: تكافؤ العلم والمعرفة والثقافة؛ السادس والأخير وبه أختم التكافؤ في الخلقة:

اشلون يعني: يعني الإنسان الي حلاتي وجها على قده, يعني مو يوسف الصديق أنا, لست بيوسف الصديق عليه السلام, يجب أن لا أطمح في زليخة, صح ولا لا؟ - قال بعض الحاضرين: صحيح – وأيضاً تلك الفتاة التي ليست بزليخة يجب أن لا تطمح في يوسف الصديق, كل واحد ينظر إلى مستواه, فالتكافل في الخلقة أيضاً مطلوب والحاصل في هذا اليوم, خصوصاً من جانب الشباب خصوصاً, أنت خلقَتُكَ عادية ليست بتلك الوسامة,


الجزء العاشر
(( لفتة في قصة الصديق يوسف عليه السلام ))

على فكرة يوسف الصديق سلام الله عليه موصوفاً بالجمال, الجمال الفائق جداً, إلى درجة أنه كان لستة أشهر - هذا الشيء الي ما جابوه في المسلسل, مسلسل يوسف الصديق- كان لستة أشهر يجلس مع الناس أمام الناس, لأنه كان جوع وقحط كان ما في طعام, فكان يجلس كل يوم والناس تشبع من رؤيته
سلام الله عليه - فضج الجميع بالصلوات العاليات – فسد جوع مصر لمدة ستة أشهر!! بس يطالعون ويشبعون!!
هذا مستوى الجمال الي عند يوسف الصديق عليه السلام, أيضاً زليخة كانت من أجمل جميلات بنات عصرها ومصر, كانت فائقة الجمال, يعني مو أمرأة عادية جمالها لا, كانت جميلة جداً , لذلك طمحت في و بعدين يوسف أخذها وتزوجها بعد أن تاب اللهُ عليها وردّ إليها شبابها فتزوجها, ارتبط بها يوسف.


الجزء الحادي عشر
(( نصيحةٌ أبويةٌ حانية ))
فأنت أيها الشاب يامن تُريد الزواج لا تنظر إلى فوق......؟

أنتظروني لن أطيل