عرض مشاركة واحدة
قديم 28-11-2011, 04:21 PM   #2
تغاريد فاطمة
♣ مراقبة سابقة ♣ طال انتظارك يامهدي
 
الصورة الرمزية تغاريد فاطمة
 
تاريخ التسجيل: Oct 2010
الدولة: في رحآب فاطمة الزهرأء عليها السلام
المشاركات: 336
معدل تقييم المستوى: 314
تغاريد فاطمة has a reputation beyond reputeتغاريد فاطمة has a reputation beyond reputeتغاريد فاطمة has a reputation beyond reputeتغاريد فاطمة has a reputation beyond reputeتغاريد فاطمة has a reputation beyond reputeتغاريد فاطمة has a reputation beyond reputeتغاريد فاطمة has a reputation beyond reputeتغاريد فاطمة has a reputation beyond reputeتغاريد فاطمة has a reputation beyond reputeتغاريد فاطمة has a reputation beyond reputeتغاريد فاطمة has a reputation beyond repute
افتراضي رد: هل المحرم فاستهل مكبرا وانثر به درر الدموع على الثرا







لكربلاء الحسين فصول ... و لكل فصل قصة ... و لكل قصة بطل كان شمساً من شموس كربلاءفصل : ان كان دين محمد لن يستقم الا بقتلي فيا سيوف خذينيتلك الكلمات الذهبية التي اطلقها الحسين عليه السلام ... فأثبت أن عاشوراء هي ثورة انتصار الدم على السيف ... فمقتل الحسين عليه السلام كان بداية ثورة المظلوم على الظالم التي استمرت تحكي نفسها على مرة السنين .


فصل : الحسين و الغرب
ان الحسين عليه السلام كان شمس الحرية التي لا تحجب بغيوم ... تلك الشمس التي انبرى منها شعاعا ملأ الكون ضياء ... دموي لونه قانيٍ كنحور الشهداء ... فنرى كبار المفكرين الغرب قد كتبوا و تأثروا بثورة شمس الحرية الحسين عليه السلام

فصل : ساقي العطاشى
ساقي العطاشى ابا الفضل العباس ... هل هو ابا الفضل ام هو الفضل كله ... هو العباس ... هو قمر العشيرة ... هو حامي الضعينة ... هو كبش الكتيبة ... هو حامل اللواء ... هو ساقي عطاشى كربلاء ... ذلك هو العباس شمس من شموس كربلاء

فصل: فلسفة المنحر سطَّرَها علي الأكبر
علي الأكبر الشبل الهاشمي ... هو مثل يجسد اسمى معاني التضحية و الاباء ... يجسد من هم شباب كربلاء ... يجسد اسمى معاني الاستشهاد و الفداء... يجسد كيف تضحي ام كليلى بثمرة فؤادها من أجل قضية كعاشوراء



فصل : عبد الله الرضيع ... حكاية شهيد أبكى المقل دما
هو الرضيع العطشان ... هو الطفل الشهيد في طفوف كربلاء ... الذي عانق نحره الرقيق سهم حرملة بن كاهل لعنه الله ...قاتل الرضيع العطشان ... قاتل قربان آل بيت محمد ... ذلك هو عبد الله الرضيع ... جرح في قلب الانسانية لا يندمل

فصل: السيدة رقية ...قصة احدى يتامى ابي عبد الله
هل هناك عين لا تدمع ليتيمة أبي عبد الله ... تلك الطفلة ذات الثلاث سنوات ... تلك الطفلة التي لم تحتمل رؤية الخد التريب ... لم تحتمل رؤية الشيب الخضيب ... لم تحتمل رؤية الجسد السليب ... ففارقت الحياة و هي تحتضن ذلك الرأس المرمل بالدماء ...من بكته معها ملائكة السماء


فصل : السيدة زينب الحوراء
هي الحوراء ... هي سفيرة كربلاء ... هي بطلة كربلاء ... هي عقيلة الطالبيين ... هي حاملة آلام الهاشميين ... هي كعبة الأحزان ... هي كفيلة الأيتام ... هي التي نطقت و جللت بكلماتها قصور البغي و الطغيان ... تلك هي صوت الحسين و صولته ... دم الحسين و ديمومته ... قتلوه ليسكتوه ... فنطقت هي فما ا
ستطاعوا اسكاتها
فصل : فلسفة البكاء على الحسين
تختلف دواعي البكاء عند الإنسان ،فقد يبكي شوقاً إلى المحبوب، وقد يبكي اعتراضاً وصرخةً في وجه النظام الغشوم، ومن هنا يمكن تفسير وفهم ما جاء من: «أنّ البكاء على الإمام أبي عبد الله الحسين وسيّد الشهداء(عليه السلام) من عوامل السعادة الخالدة والزلفى إلى المهيمن سبحانه».
ولم يزل خاتم الأنبياء محمّد المصطفى(صلى الله عليه وآله) يبكيه في بيته وفي المسجد وحده تارة ومع أصحابه تارة اُخرى، ويجيب من يسأله قائلاً: «أخبرني جبرئيل بقتل ولدي الحسين في جماعة من أهل بيته وأراني التربة التي يقتل فيها»
مضافاً إلى ما في البكاء عليه من التعريف بالقساوة التي استعملها الاُمويون ولفيفهم، ومن هنا كان الأئمّة يحثّون شيعتهم على عقد المحافل لذكر حادثة الطفّ واستدرار الدموع لكارثتها المؤلمة، وأكثروا من بيان الاُجور المترتّبة عليه إلى حد بعيد


فصل : كربلاء لازلت كربا و بلاء
إن قصة عاشوراء لم تكتمل فصولها ... فكل يوم عاشوراء ... و كل أرض كربلاء ... فلا يوم كيومك يا شهيد كربلاء

عـظـّم الله أجـورنـا وأجـوركــم بـمـصــــاب
أبـي عبـدالله الحسـين علـيه السـلام



نسالكم الدعاء
__________________





تغاريد فاطمة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس