[موالية الزهراء (ع)]

دُعاء الحَسن (عليه السلام)

اَللّهُمَّ اِنّي اَتَقَرَّبُ اِلَيْكَ بِجُودِكَ وَكَرَمِكَ

وَاَتَقرَّبُ اِلَيْكَ بِمُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ

وَاَتَقَرَّبُ اِلَيْكَ بِمَلائِكَتِكَ الْمُقَرَّبينَ وَاَنْبِيائِكَ وَرُسُلِكَ

اَنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ وَعَلى آلِ مُحَمَّد

وَاْنَ تُقيلَني عَثْرَتي وَتَسْتُرَ عَلَيَّ ذُنُوبي وَتَغْفِرَها لي

وَتَقْضِيَ لي حَوائجي وَلا تُعَذِّبْني بِقَبيح كانَ مِنّي

فَاِنَّ عَفْوَكَ وَجُودَكَ يَسَعُني اِنَّكَ على كُلِّ شَيء قَديرٌ .

نتقدم بأحر التعازي والمواساة الخالصة إلى سيدنا ومولانا نبينا نبي الرحمة ومنقد الأمة من الغمة موحد القلوب وململم الشعوب قدوتنا وشفيعنا في يوم الورود أبا القاسم محمد صلى الله عليه وآله وسلم وإلى سيدنا ومولانا أمير المؤمنين وصي رسول الله رب العالمين الإمام علي (ع) وإلى سيدتنا ومولاتنا الطاهرة البتول
فاطمة الزهراء (ع) وإلى سيدنا ومولانا وقائدنا بقية الله في ارضه الإمام الهادي المهدي ارواحنا له الفداء وعجل الله تعالى فرجه الشريف وإلى بيت آل رسول الله عليهم أفضل الصلاة والسلام
وإلى مراجعنا العظام الكرام وإلى الأمة الأسلامية جمعاء
في مشارق الأرض ومغاربها بحلول الأيام الحزينة المؤلمة على آل بيت رسول الله صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين
دكرى إستشهاد كريم آل بيت رسول الله الإمام الحسن المجتبى (ع) ابن الزهراء (ع)

ونخص شيعة أمير المؤمنين عليه السلام


بهذه الفاجعة الكبرى


ولعن الله قاتلتك يا أبا محمد أيها المظلوم


المسموم ويا من كبده مقطعة


ولعن الله من رضي بقتلك


ولعن الله من منعتك من دفنك عند جدك


المصطفى وتجديد العهد برسول الله


صلى الله عليه وآله وسلم


ولعن الله من رمى بالسهام على جنازتك


حتى فاق العدد 70 سهما ونبلا

تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لمشاهدة الصورة كاملة. الصورة الأصلية بأبعاد 640 * 497 و حجم 201KB.
صاحب النظرة الصائبة والفطرة الثاقبة ومن حلمه وازى الجبال الشاهقة ...
السلام عليك ياسيدي ومولاي
وإمامي يا أبا محمد
تذاكروا أمرنا أهل البيت، رحم الله من أحيا ذكرنا