ساعد الله قلب ازهراء على هذا المصاب نعم خلق الله له شيعة يحيون مجالس العزاء في كل بقاع العالم لقد سمت من أحد ألمؤمنين أنه يعرف شخص ذهب ألى الجزر ألأسكندنافية وفي يوم ألعاشر من محرم ذهب الى الجبال ليحي مراسم العزاءمن بكي ولطم فرأى رجلا جالس وهو يحمل راية مكتوب عليه لبيك ياحسين وعندما أقترب منه ليستكشف عن الحالة وجده عربي مسلم شيعي فسأله قال له لي عشرون عامآ في الغربة ومحروم من مراسيم العزاء فأجلب رايتي في هذا المكان وأندب الحسين وأبكي حتى نهاية النهار
فسبحان الله جعل الله للحسين في كل بقعة من بقاع العالم من يذكره رغمآ على أنوف ألنواصب وألحاقدين
لبيك ياحسين لبيك لبيك ياحسين