اختي المسلمة حجابك و عفتك

[QUEEN]

مشكوره خيوو وجزاج الله الف خير في ميزان حسناتج ان شاء الله

[منيه الزهراء]

السلام عليكم رحمه الله بركاته .


أن موضوع الحجاب من المواضيع المهمه والحساسه التي شغلتني كثيرا واسمحي لي أن قدم بعض النصائح عن سابق تجربه للاخوات الاتي يشعرن بمسؤليه الحجاب والحفاض عليه والدعوة له

1- تذكري قول الامام الصادق (عليه السلام ) . {كونوا لنا دعاة صامتين . السلوك قبل الكلام . كونوا زينا لنا ولا تكونوا شينا علينا }

2- اجعلي كل من سكنلتك وحركاتك خطواتك وأنتي تمشين في الطريق هي دعوة للحشمه والعفاف

3- أزرعي ثقه بينكي و بين مجتمعك سواء كنتي مدرسه أ و طبيبه او ذاهبة الى السوق للبقالة . ثقة بقوة المرأة المحجبة لا لانها طبيبه ا مدرسة بل لانها محجبه

4- اخر خطوة تستخدمينها في دعوتك هي الكلام .

5- لا تستخدمي أسلوب الامر والنهي كمعلمه مع الاطفال مما يؤدي الى ابتعاد المقابل عنك


6- حصني نفسك بفقه وفلسفه الحجاب وعلى قدر المستطاع . حسب ثقافة المجتمع الذي تكونين فيه

7- أذا كان في مجتمعك نساء من مذهب أو دين اخر فلا تتركيهن . وسأليهن هل كانت مريم العذراء سافرة ؟

((فما أجدرنا اليوم أذ تمتحن رسالتنا الحبيبه بشتى المحن أن نرفع مشعل الدعوة الاسلاميه نستثمر علومنا وتعلمنا في سبيل الدعوة الى سبيله . بالحكمه والموعضة الحسنه وأن نذكر دأئماو ابدا أن نبي الرحمه (ص) كان قد أوصانا بطلب العلم وجعله فريضه على كل مسلم ومسلمه لكي يكون للمرأة نصيبها من الدعوة الى مبدأها نظامها الخالد ولكي تكون قادرة على صد هجمات المغرضين ورد دعايات المرجفين لا لتتلاعب مع الريح مصفرة أو محمره شرقيه كانت ا وغربية ولكن لكي تسير على الطريق المهيع السوي وتتمسك بالاسلام دينا ومبدأ ونضاما ولكي تتفهمه لترى فيه كل ما تطمح اليه من تقدم ورقي وأزدهار فلا تعود تتطفل على المباديء الدخيلة والافكار المستوردة الضحلة
ومن ثم أرادها ان تتعلم لتعرف جوهر الاسلام على حقيقته الرائعة . لا لتتعرف على أنحلال الغربيات وتحجر الشرقيات أرادها أن تكن شعله من نور سماوي ويحاول المجتمع الفاسد ان يحيلها الى لفحة من نار . أرادها أن تكون ريحانه عطرة يريدها المفهوم الحيواني أن تغد وا كورقة صفراء ذابله تتلاعب بها الريح ، خلقها لتكن ربان سفينه فجعلتها الحضارة الكاذبه لعبة ساعة من الزمان خلقها لتصبح مدرسة اجيال لكن قى الشر تجهد لتحويلها الى أله صماء .))

فألى الاسلام يا فتيات ألأسلام .

ا