الاخت - القبر المفقود ضيفتنا على كرسي الاعتراف

[القبر المفقود]

صحيح الاسئلة كانت كثيرة وحلوة

لكن الاجابة من حضرة الاخت كانت الاحلى والامتع
سلمتِ يا نقية المنطق
وهنا بدء دوري من جديد كي اسال الاخت القبر المفقود

1- كيف تعالجي مشاكلكم وخصوصا مع زوجك
أخطئ نفسي أولاً إن كنت أرى الحق مع زوجي , وإن كان الحق معي فلن أبين له أنه مخطئ , فهذا الأمر يُزيد من غروري , بالعكس ... أهيء الظروف لإيصال الفكرة له , وإن تطلّب الأمر سأتنازل
2- هل لديك حرية التصرف بالمصروف المادي
لديّ , ولكن كل شيء لا يُصرف دون إذنه , فبهذا أحترم وأُحترم وأرعى وأُراعى
3- لو اعطوك سبورة وطبشور --ماذا ترسمي
قبة وبوابة مكتوب عليها: السلام عليكِ يا حبيبة الله
4- حكمة تؤمن بها القبر المفقود وتطبق على حياتها
حكمتي التي كتبتها لنفسي: (كل الحلول هي أن لا أُبالي)
5- الطلاق المستشري بوقتنا الحالي - ماسببه برءيك
اجتهاد المخطئ أو خطأ المجتهد , نقص حنان واهتمام من الزوج , ولا مبالاة من الزوجة
6- لوتعرضتي لموقف محرج -كيف تعالجيه
أتلافاه أو يتلافاني
7- حكمة تقول --اتق شر من احسنت اليه --ممكن تفسيره ضمن منطوق حياة القبر المفقود
من أُحسن له أحسبه كما النهار الذي يبقى يقضم الشمس حتى تغيب في المساء !!!
8- علاقتك باخوانك واخواتك -- ماهي ابعادها
أساسها الوفاء ونهايتها الفداء
9-كيف تصفي الحياة الزوجية الناجحة
حياة كنت أصبو لها , ولله الحمد حصلت عليها بإيماني بربي وتوكلي عليه تعالى , وارتباطي بأمي الزهراء عليها السلام , فكلّ ما أنا فيه من بركاتها عليها السلام
حياة أسميها: حياة من لطف السيدة الزهراء عليها السلام
ننتظر اجابتك الحلوة والصريحة

[القبر المفقود]

الله يسلمكِ اختي العزيزة هذا من طيب قلبك

عزيزتي هل تشرفتِ بزيارة سيدتي ومولاتي

جبل الصبر السيدة زينب (عليها السلام )؟
لا للأسف حبيبتي ... لكن في شهر شعبان إن شاء الله سأتشرّف لزيارة ملوكتها عليها السلام
نقترب شيئاً فشىء من ذكرى عظيمه على قلوبنا جميعاً

وهي ولادة أعظم شخصية بالعالم بعد النبي (صلى الله عليه وآله )

أمير القلوب والعقول سيدي ومولاي وأبي أبا الأيتام

أبا الحسن عـــــــلي (عليه السلام )

كيف تحتفل عاشقة صاحبة القبر المجهول أم محمد

بهذه الذكرى ما هي الطقوس التي تخصصها لهذه المناسبه المباركه والعطره؟
سأزيّن بيتي , وأكتب وأبوح بكل شيء يُزيد فرحي بهذه المناسبة الطاهر , ولا أستطيع وصف فرحتي بهذه المناسبة .... وسأُنادي (يا زهراء) في هذه المناسبة , لأني حينما أُنادي الزهراء عليها السلام فمعناه أني سأُنادي علياً عليه السلام , لأن الزهراء حبّ علي