رد: دفتر الحضور والغياب ممكن توقعووووووووووووون
بِــسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وآل مُحَمَّد
الّسَّــلاّمّ عَلّى الزَّهَّـرَاء الَّبَتُوّْل الّطّْاهِْرّه وَعَلَى أَبِيْهّا وَبّعّلِهٓا وَ بَنِيْهاّ وَ الّسِرَ الّمُّسَّتَوّدْعٓ فِّيْهاْ
الّسّٓــلامّ عَلّى الْحُسَيْنٓ وٓعّلْى عٓلِّي بْنِ الْحُسَيْنٓ وٓعٓلّى أٓوّلادٓ الْحُسَيْنٓ
وٓعٓلّى أٓخِيّهِ وٓحٓامِلّ لِوّائِه قَطِيّعٓ الّكَفِيْنٓ أٓبا الّفَضْلٓ الْعٓبّاْسٓ
وٓعٓلّى أٓخّتِهِ وٓ شٓرِيْكَتٓهُ بِالْمَصٰابٓ أٓم الْحٓزْنٓ وٓجٓبّلٓ الْصَبّرٓ الْحَوّرّاءّ [color="rgb(47, 79, 79)"]زٓيٓنّبٓ
وٓعٓلّى أٓصّٓحٓاْبٓ الْحُسَيْنَ وٓعٓلّى أنّصٓآرٓ الْحُسَيْنٓ
الّسّٓــلاّمٓ عٓلْيٌــكٌّمّ وٓرٓحّـمّةّ الله وٓبٓــرٓكّاتّة
زيارة أربعين الإمام الحسين (عليه السلام):
اَلسَّلامُ عَلى وَلِيِّ اللهِ وَحَبيبِهِ، اَلسَّلامُ عَلى خَليلِ اللهِ وَنَجيبِهِ
اَلسَّلامُ عَلى صَفِيِّ اللهِ وَابْنِ صَفِيِّهِ، اَلسَّلامُ عَلى الْحُسَيْنِ الْمَظْلُومِ الشَّهيدِ
اَلسَّلامُ على أسيرِ الْكُرُباتِ وَقَتيلِ الْعَبَراتِ
اَللّـهُمَّ إنّي أشْهَدُ اَنَّهُ وَلِيُّكَ وَابْنُ وَلِيِّكَ وَصَفِيُّكَ وَابْنُ صَفِيِّكَ الْفائِزُ بِكَرامَتِكَ
أكْرَمْتَهُ بِالشَّهادَةِ وَحَبَوْتَهُ بِالسَّعادَةِ، وَاَجْتَبَيْتَهُ بِطيبِ الْوِلادَةِ
وَجَعَلْتَهُ سَيِّداً مِنَ السادَةِ، وَقائِداً مِنَ الْقادَةِ، وَذائِداً مِنْ الْذادَةِ
وَأعْطَيْتَهُ مَواريثَ الأنْبِياءِ، وَجَعَلْتَهُ حُجَّةً عَلى خَلْقِكَ مِنَ الأوْصِياءِ
فَأعْذَرَ فىِ الدُّعاءِ وَمَنَحَ النُّصْحَ، وَبَذَلَ مُهْجَتَهُ فيكَ لِيَسْتَنْقِذَ عِبادَكَ مِنَ الْجَهالَةِ وَحَيْرَةِ الضَّلالَةِ
وَقَدْ تَوازَرَ عَلَيْهِ مَنْ غَرَّتْهُ الدُّنْيا، وَباعَ حَظَّهُ بِالأرْذَلِ الأدْنى، وَشَرى آخِرَتَهُ بِالَّثمَنِ الأوْكَسِ
وَتَغَطْرَسَ وَتَرَدّى فِي هَواهُ، وَأسْخَطَكَ وَأسْخَطَ نَبِيَّكَ،
وَأطاعَ مِنْ عِبادِكَ أهْلَ الشِّقاقِ وَالنِّفاقِ وَحَمَلَةَ الأوْزارِ الْمُسْتَوْجِبينَ النّارَ
فَجاهَدَهُمْ فيكَ صابِراً مُحْتَسِباً حَتّى سُفِكَ فِي طاعَتِكَ دَمُهُ وَاسْتُبيحَ حَريمُهُ
اَللّـهُمَّ فَالْعَنْهُمْ لَعْناً وَبيلاً وَعَذِّبْهُمْ عَذاباً أليماً، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللهِ
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ سَيِّدِ الأوْصِياءِ، أشْهَدُ اَنَّكَ اَمينُ اللهِ وَابْنُ اَمينِهِ
عِشْتَ سَعيداً وَمَضَيْتَ حَميداً وَمُتَّ فَقيداً مَظْلُوماً شَهيداً
وَأشْهَدُ أنَّ اللهِ مُنْجِزٌ ما وَعَدَكَ، وَمُهْلِكٌ مَنْ خَذَلَكَ، وَمُعَذِّبٌ مَنْ قَتَلَكَ
وَأشْهَدُ أنَّكَ وَفَيْتَ بِعَهْدِ اللهِ وَجاهَدْتَ فِي سَبيلِهِ حَتّى أتاكَ الْيَقينُ،
فَلَعَنَ اللهُ مَنْ قَتَلَكَ، وَلَعَنَ اللهُ مَنْ ظَلَمَكَ، وَلَعَنَ اللهُ اُمَّةً سَمِعَتْ بِذلِكَ فَرَضِيَتْ بِهِ
اَللّـهُمَّ إنّي أُشْهِدُكَ أنّي وَلِيٌّ لِمَنْ والاهُ وَعَدُوٌّ لِمَنْ عاداهُ بِأبي أنْتَ وَأُمّي يَا بْنَ رَسُولِ اللهِ
اَشْهَدُ اَنَّكَ كُنْتَ نُوراً فىِ الأصْلابِ الشّامِخَةِ وَالأرْحامِ الْمُطَهَّرَةِ
لَمْ تُنَجِّسْكَ الْجاهِلِيَّةُ بِاَنْجاسِها وَلَمْ تُلْبِسْكَ الْمُدْلَهِمّاتُ مِنْ ثِيابِها
وأَشْهَد أَنَّكَ مِنْ دَعائِمِ الدّينِ وأَرْكانِ الْمُسْلِمينَ وَمَعْقِلِ الْمُؤْمِنينَ
وَاَشْهَدُ اَنَّكَ الإمامُ الْبَرُّ التَّقِيُّ الرَّضِيُّ الزَّكِيُّ الْهادِي الْمَهْدِيُّ
وَاَشْهَدُ اَنَّ الأئِمَّةَ مِنْ وُلْدِكَ كَلِمَةُ التَّقْوى وَأعْلامُ الْهُدى وَالْعُرْوَةُ الْوُثْقى
وَالْحُجَّةُ على أهْلِ الدُّنْيا، وأَشْهَدُ أنّي بِكُمْ مُؤْمِنٌ وَبِاِيابِكُمْ
مُوقِنٌ بِشَرايِعِ ديني وَخَواتيمِ عَمَلي
وَقَلْبي لِقَلْبِكُمْ سِلْمٌ وَأمْري لأمْرِكُمْ مُتَّبِعٌ وَنُصْرَتي لَكُمْ مُعَدَّةٌ حَتّى يَأذَنَ اللهِ لَكُمْ
فَمَعَكُمْ مَعَكُمْ لا مَعَ عَدُوِّكُمْ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْكُمْ وَعلى أرْواحِكُمْ وَأجْسادِكُمْ
وَشاهِدِكُمْ وَغائِبِكُمْ وَظاهِرِكُمْ وَباطِنِكُمْ آمينَ رَبَّ الْعالِمينَ .
[/color]
__________________
"إلاهي كفى بي عزا أن أكون لك عبدا
وكفى بي فخرا أن تكون لي ربا
أنت كما أحب فاجعلني كما تحب"
كلما قلبني الهم ساشكو يا علي حينما يهزمني الدمع سأبكي يا علي في قيامي في قعودي سأنادي يا علي في جهادي وكفاحي أنت درعي يا علي واذا ما نالني الضعف بدربي سانادي يا علي
|