عرض مشاركة واحدة
قديم 27-01-2014, 08:56 AM   #16
نور المدينه
●• فاطمية متميزة •●
 
تاريخ التسجيل: Jan 2013
العمر: 55
المشاركات: 0
معدل تقييم المستوى: 0
نور المدينه has a reputation beyond reputeنور المدينه has a reputation beyond reputeنور المدينه has a reputation beyond reputeنور المدينه has a reputation beyond reputeنور المدينه has a reputation beyond reputeنور المدينه has a reputation beyond reputeنور المدينه has a reputation beyond reputeنور المدينه has a reputation beyond reputeنور المدينه has a reputation beyond reputeنور المدينه has a reputation beyond reputeنور المدينه has a reputation beyond repute
افتراضي رد: اخبار طبيه و علميه

أنفك.. دليلك إلى المأكولات الدهنية

وجدت دراسة جديدة أنه بالإمكان التمييز بين المأكولات الغنية بالدهون والتي تحتوي على القليل منها من خلال حاسة الشم فقط، فالأنف قد يكون الدليل.
وذكر موقع «هلث داي نيوز» الأميركي أن الباحثين في مركز «مونيل» للأبحاث في فيلادلفيا وجدوا أن حاسة الشم عند البشر ماهرة في قياس محتوى الدهون في الأطعمة.
وقال الباحث المشارك في إعداد الدراسة جوهان لاندستروم إن «حاسة الشم عند البشر هي أفضل بكثير مما نظن في مجال إرشادنا خلال حياتنا اليومية، إذ لدينا القدرة على كشف وتمييز الفروق الدقيقة في المحتوى الدهني لأطعمتنا، وهو ما يظهر أن هذه القدرة قد اكتسبت أهمية تطورية ملحوظة».
وقال العلماء إن الدهون «كثيفة السعرات الحرارية»، وهي مصدر مهم للطاقة عند البشر، وبالتالي فإنه سيكون مفيدا أن نتمكن من اكتشاف المواد الغذائية في الطعام.
ومن أجل اختبار قدرة الناس على شم الدهون في الأطعمة، طلب الباحثون من متطوعين شم ثلاثة أنواع من الحليب تختلف بكميات الدسم فيها وهي: 0.125% من الدسم، و1.4% من الدسم، و2.7% من الدسم.
وأجري الاختبار 3 مرات عبر استخدام مجموعات مختلفة من الأشخاص: في فيلادلفيا كان المتطوعون من أصحاب الوزن الطبيعي، وفي هولندا كذلك، ومجددا في فيلادلفيا مع أشخاص من أصحاب الوزن الطبيعي وكذلك الوزن الزائد.
وفي الاختبارات تمكن المشاركون من استخدام حاسة الشم لاكتشاف المستويات المختلفة للدسم في الحليب، بغض النظر عن ثقافتهم أو وزنهم. وقالت الباحثة المسؤولة من الدراسة ساني بوسفلدت، إن الخطوة المقبلة هي تحديد الجزيئات الخاصة بالرائحة في الطعام التي تسمح للأشخاص اكتشاف مستويات الدهون.



-----------------------------
وداعاً لحقن الأنسولين.. زرع جهاز في البطن لتنظيم مستويات السكر في الدم دون حقن



وداعا لحقن الانسولين المؤلمة التي باتت تجربة مؤلمة للكثير من مرضى السكر، فحقن الانسولين لمرضى السكر يمكن أن تكون قريبا شيئا من الماضي بفضل إنشاء زرع ثورية جديدة، فقد نجح فريق من العلماء البريطانيين في تطوير جهاز صغير في حجم ساعة اليد يتم زرعه في البطن يحوي خزانا من الانسولين في هيئة هلام.
وعندما تكون مستويات الجلوكوز مرتفعة في الجسم، يسيل الهلام في الجسم تماما مثل وظيفة البنكرياس ليعمل بصورة طبيعية ليقلل مستويات السكر في الدم ويظل الهلام متجمدا لحين الحاجة إليه عند انخفاض مستوى السكر في الدم.
يتم ملء خزانة الجهاز الصغير مرة كل أسبوعين، ومن المنتظر أن يتم البدء في إجراء التجارب الأولية على هذا الجهاز مع مطلع عام 2016 ليتم طرحه في الأسواق للاستخدام الآمن في غضون عشر سنوات من إقراره.
وشدد العلماء على أن عمل الجهاز المنزرع تماثل وظيفته وظيفة البنكرياس الصناعي والذي يعمل على تحرير الانسولين في مجرى الدم، لتتوقف في حال عدم حالة الجسم لها.
وأكد العلماء بجامعة «دي مونتفورت» في مدينة «ليستر» البريطانية على أن كفاءة الجهاز لا تقتصر على توفير جرعات الانسولين بل تمتاز بدقة توصيلها إلى مجرى الدم وهو ما يقلل مضاعفات مرض السكر الجانبية. تجدر الاشارة إلى أن تكلفة علاج مرض السكر تصل إلى أكثر من مليون جنيه استرليني ملقاه على عاتق الاقتصاد البريطاني لتتضاعف هذه التكلفة في حال معاناة المرضى من مضاعفات.





----------------------------




دراسة حديثة: الشعور بالبرد يساعد على إنقاص الوزن






كشفت أحدث الدراسات المتعلقة بالسيطرة على الوزن، والتي استغرق إنجازها 10 سنوات وتناولت آثار البرد على عملية التمثيل الغذائي، أن البرد يساعد على إنقاص الوزن.
وانتهى الباحثون إلى نتيجة مفادها ان المنازل والمكاتب الدافئة يمكن ان تساهم في زيادة عرض الخصر وارتفاع الوزن.
وأظهرت الدراسة ان الارتجاف الذي يحدث للجسم كرد فعل على انخفاض الحرارة، يستهلك حوالي 30% من طاقة الجسم، ما يعني ان انخفاض درجات الحرارة يرفع بشكل كبير من معدل حرق الجسم للسعرات الحرارية، بدلا من أن تخزن على شكل دهون. ونصحت دراسة سابقة أجريت بجامعة توركو الفنلندية باستثمار فصل الشتاء في إنقاص الوزن، لأن الشعور بالبرد قادر على حرق الدهون أسرع من أي برنامج غذائي آخر، وكشفت الدراسة أن التعرض لدرجات الحرارة المنخفضة يقوم بتحفيز نوع من الأنسجة الدهنية بالجسم المسؤولة عن حرق الدهون والسكريات من أجل إنتاج الحرارة، وهذه الأنسجة توجد في الخصر والأكتاف والرقبة، حيث يقوم البرد بزيادة استهلاك نوع من الجلوكوز الموجود في منطقة الأكتاف نحو 15 مرة مقارنة بعملية الاستهلاك العادية، أي ما يعادل 4 كيلوغرامات من الدهون المتراكمة في البطن والجوانب والأفخاذ.




-----------------------------

اللصق بدلا من الخياطة في العمليات الجراحية







تمكن فريق عالمي من العلماء من ابتكار مادة لصق يمكن استخدامها في العمليات الجراحية المعقدة، مثل عمليات القلب المفتوح، وقد تساعد في المستقبل على تسهيل عمليات القلب خاصة بالنسبة للأطفال.


وقام فريق باحثين بابتكار مادة لصق للاستخدام أثناء العمليات الجراحية، خاصة في عمليات القلب المفتوح لغلق الجرح في خلال ثوانٍ، وذلك وفق ما جاء بمجلة "سيانس ترانسلاشيونال ميديسين" الألمانية الطبية.
ونقل موقع "سينيكس" العلمي عن نورا لانغ المشاركة الرئيسية بالدراسة والطبيبة المساعدة بجامعة فرايبورغ-باد كروتسينغن قولها إنه حتى الآن كان يجب القيام بخياطة تستغرق ساعات طويلة لغلق جرح القلب، ولهذا كان الأطباء بحاجة إلى مادة لاصقة يمكن استخدامها في بعض مراحل العملية الجراحية.


وتابعت نورا أن المواد اللاصقة التي استخدمت حتى اللحظة كانت سامة، وليست لها قدرة كبيرة على اللصق، كما أنها كانت تفقد القدرة على اللصق تحت تأثير الظروف المحيطة، وذلك وفق لانغ.


وبالتعاون مع أطباء أميركيين، تمكن أطباء ألمان بجامعة فرايبورغ من ابتكار مادة لاصقة صادة للمياه، يمكن تحفيزها خلال ثوانٍ معدودة عن طريق الضوء فوق البنفسجي، وهي مستوحاة من الطبيعة. فبعض الحشرات تنتج إفرازات لزجة صادة للمياه، تبقى ثابتة في الأماكن الرطبة، وهو أمر ضروري بالنسبة لمادة تستخدم في جراحة القلب وستكون في احتكاك دائم بالدم.


وتبشر النتائج الأولية للتجارب التي أجريت على الحيوانات باستخدام هذه المادة بالنجاح، كما توضح ماريا نونس بيريرافون من مستشفى النساء ببوسطن، والتي أشارت إلى أنه كان بالإمكان إغلاق فتحة القلب دون خياطة وتمكن الدم من التدفق مجددا. وللمواد اللاصقة ميزة أخرى، إذ يمكنها الوصول إلى مناطق من الصعب الوصول إليها عند الخياطة، إضافة إلى أن استخدامها أسرع.

----------------------------------

مخاطر عربة الطفل على نموه العقلي!





كثيرة هي الأشياء التي نقوم بها لمساعدة أطفالنا على تنمية عقولهم ولكن لا نعرف أن جميع هذه الأشياء تفيد أطفالنا فعلاً أم أن هناك ما يضرهم أكثر مما ينفع، بالفعل هناك من التصرفات ما يضر بالتطور الطبيعي لنمو عقول أطفالنا فقد قام عدد من الباحثين بالتوصل لاكتشاف حديث بعدما أجروا دراسة على 109 أطفال خلال أربع مراحل مختلفة من العمر معتمدين على ما يقدمه الأهل من معلومات حول تطور أطفالهم وانتقالهم من مرحلة الزحف إلى الجلوس باتزان حيث شملت الدراسة أطفالاً ينمون نموًا طبيعيًا وأطفالاً يعتمدون في نموهم على التنقل بعربة الأطفال وقد كانت النتائج مدهشة للباحثين، عندما لاحظوا تدني مستوى أطفال العربة في الاختبارات العقلية والجسدية التي أخضعوا لها، مقارنة بغيرهم من الأطفال بنسبة 12%، وزاد في تدني النمو ذلك التطور الذي طرأ على تصميم العربة الصغيرة، إذ أصبحت لوحتها الأمامية أعرض لتستوعب مزيداً من الإكسسوارات المخصصة لتسلية الطفل، وهذا التصميم أغفل مسألة حجب الرؤية عن الطفل، الذي لم يستطع تتبع حركة قدميه في أثناء مشيه، ما حرمه من عملية الاسترجاع البصري تمهيداً لفهم حركة الجسم على الأرض. إضافة إلى أن عرض اللوحة أصبح يحول دون وصول يديه إلى الأشياء من حوله والتقاطها في إطار عملية الاستكشاف التي تعد مرحلة حاسمة في النمو العقلي المبكر.



--------------------------------

تعرفي على أماكن تواجد الجراثيم والبكتيريا في منزلك !






في كل مكان تتواجد البكتيريا حيث تبحث عن أماكن وبيئة ملائمة للتكاثر فيها، ولأنها تختار أماكن ليست في الحسبان . إليكي هذه اللائحة التي بأكثر الأماكن التي تتواجد وتتكاثر فيها الجراثيم والبكتيريا .


منشفة الحمام

عند استخدام منشفة لتجفيف جسمك تبقى ملايين خلايا الجلد على المنشفة، ومن المعروف أنّ البكتيريا تتغذى من خلايا الجلد وتتكاثر في البيئات المظلمة والرطبة، لذلك فإنّ منشفة الحمام تعدّ من البيئات المثالية لسكن البكتيريا. للحد من نمو هذه الجراثيم من المفضّل غسل المناشف ثلاث مرات في الأسبوع .


مياه الصنبور

إنّ المياه الصالحة للشرب ليست خالية دائماً من البكتيريا، إذ يمكن أن تحتوي مياه الصنبور على البكتيريا التي قد تسبب التهابات أو أي أعراض أخرى. لحماية نفسك وعائلتك، ننصحك باستخدام فلتر أو مصفاة على الصنبور .


إسفنجة المطبخ

تعدّ الإسفنجة الرطبة من أهم الأماكن التي تكثر فيها الجراثيم وربما المكان الأكثر تلوثا في منزلك. والإسفنجة ليست مجرد مكان رطب تعشقه الجراثيم إنّما هي أيضاً تستخدم للتخلص من أوساخ المطبخ ما يعني كمية جراثيم مضاعفة. لذا للحد من الجراثيم ننصحك بإبقائها جافة من خلال وضعها في الميكروويف لبضع دقائق واستبدالها شهرياً .


لوحة المفاتيح الخاصة بجهاز الكمبيوتر

حتّى وإن كنت تستخدمين لوحة مفاتيح الكمبيوتر بمفردك، من الضروري أن تنظّفيها بشكل منتظم وذلك لأنّ يديك تحمل كافة أنواع الجراثيم. نظّفي لوحة المفاتيح بواسطة أوراق معقّمة في كلّ مرة تطفئين فيها الجهاز.


جهاز التحكم عن بعد بالتلفزيون

من أكثر الأماكن التي تحوي الجراثيم هو جهاز التحكم عن بعد بالتلفزيون وذلك لأنّ أيادي عديدة تحمله يومياً. ضعي على قطعة من القماش أي مواد معقّمة وامسحي جهاز التحكم بعد كل استخدام واحرصي على غسل يديك أيضاً بعد استخدامه .
__________________
نور المدينه غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس