عرض مشاركة واحدة
قديم 28-11-2013, 08:50 AM   #10
نور المدينه
●• فاطمية متميزة •●
 
تاريخ التسجيل: Jan 2013
العمر: 55
المشاركات: 0
معدل تقييم المستوى: 0
نور المدينه has a reputation beyond reputeنور المدينه has a reputation beyond reputeنور المدينه has a reputation beyond reputeنور المدينه has a reputation beyond reputeنور المدينه has a reputation beyond reputeنور المدينه has a reputation beyond reputeنور المدينه has a reputation beyond reputeنور المدينه has a reputation beyond reputeنور المدينه has a reputation beyond reputeنور المدينه has a reputation beyond reputeنور المدينه has a reputation beyond repute
افتراضي رد: اخبار طبيه و علميه

من المعروف طبياً أن هناك العديد من العوامل التي تساعد في زيادة خطر الإصابة بسرطان البروستاتا، وفي كل يومٍ ينكشف لنا سر جديد في عالم الطب؛ حيث بينت دراسةٌ علميةٌ حديثةٌ أشرف عليها باحثون من جامعة تكساس للتكنولوجيا بالولايات المتحدة الأمريكية معلومات جديدة وخطيرة بشأن بعض المواد المسببة للسرطان، وتأثير تعرض الإنسان بها سواء بتناولها أو ملامستها أو استنشاقها.
التوتر يؤثر في عملية الإصابة بسرطان البروستاتا

وأشار الباحثون إلى أن تعرض الإنسان لاثنين من المواد المسرطنة معاً يرفع فرص الإصابة بالسرطان بمعدل الضعف حتى إذا كانت تركيزات تلك المسرطنات في الحدود الآمنة والمسموح بها وهو ما يعد أمراً خطيراً للغاية.
فوائد البندورة لمرضى سرطان البروستاتا

ودلل الباحثون على ذلك، بمادتي الإستروجين والزرنيخ، حيث أشاروا إلى أن كلتا المادتين تعتبر آمنة في الأصل عند الحصول عليها أو التعرض لها بتركيزات معقولة، ولكن إذا اقترنتا معا فيرفعان فرص الإصابة بسرطان البروستاتا، بمقدار الضعف حسبما أظهرت التجارب.
زيت اللوز والمكسرات للوقاية من سرطان البروستاتا

ويوجد الزرنيخ في دخان السجائر، بينما تتسبب المواد الموجودة في الأغلفة الداخلية للمعلبات في تكوين عناصر دقيقة تشبه طريقة عملها نفس آلية عمل الإستروجين داخل الجسم.


----------------------------------

نعال لالتهاب مفصل الركبة











لا تحدد الأبحاث منافع كثيرة لبطانة الحذاء.
يُصاب ثلث الناس تقريباً بالتهاب مفصل الركبة بدءاً من عمر الستين. نظراً إلى عدم توافر أي علاج مرتقب لهذه الحالة المؤلمة، لا مفر من اللجوء إلى مسكنات الألم والرياضة والعلاج الفيزيائي، أو حتى استبدال المفصل في نهاية المطاف.
ثمة حل تقليدي لمعالجة التهاب مفصل الركبة وهو يقضي باستعمال بطانات للأحذية واسمها {نعال إسفينية}. تكون النعال الإسفينية الجانبية أكثر سماكة على الطرف الخارجي من القدم، ما يعني تخفيف الضغط عن الجزء الداخلي من مفصل الركبة وبالتالي تخفيف الألم. لكن نُشرت أبحاث حديثة في {مجلة الجمعية الطبية الأميركية} ولم تقدم أي أدلة قوية على أن بطانة الحذاء تخفف ألم مفصل الركبة. تعكس النتائج توجيهات جديدة لمعالجة التهاب المفاصل وقد نشرتها {الأكاديمية الأميركية لجراحي العظام} في شهر مايو. استناداً إلى الأبحاث الراهنة، اعتبرت الأكاديمية أنها لا تستطيع أن توصي باستعمال النعال الإسفينية للأشخاص المصابين بالتهاب مفصل الركبة الوسطي (يصيب الجزء الداخلي من الركبة). رغم النتائج المخيّبة للأمل في هذه الدراسة، لا حاجة إلى استبعاد النعال الإسفينية إذا أعطت النتائج المرجوة. يقول د. روبرت شميرلينغ، طبيب عيادي في قسم أمراض المفاصل في مركز ديكونيس الطبي: {يمكن أن أوصي بالنعال بحسب حالة كل فرد، فحتى لو كان التجاوب العام متشابهاً بين مستخدمي النعال ومن لا يستعملونها، قد تختلف ردة الفعل الفردية}.
قد لا ترغب في تجربة الخيارات الأعلى كلفة في البداية. تتراوح كلفة النعال الإسفينية الجانبية بين 10 دولارات، كتلك التي نشتريها من الصيدلية أو متجر الأحذية، و500 دولار لشراء نعال تُصمَّم خصيصاً لحالتك عند طبيب القدم أو مقوّم العظام. يقول د. شميرلينغ: {نظراً إلى نتائج هذه الدراسة، يصعب الاتكال حصراً على النعال الإسفينية لمعالجة ألم الركبة الناجم عن التهاب المفاصل. أنا أوصي باستعمال النعال غير المكلفة. لكن إذا لم تتحسن حالتك أو لم تستفد من أي خيارات أخرى، يمكنك التفكير باستشارة طبيب القدم أو مقوّم العظام للحصول على خيارات أكثر فاعلية}.
تتوافر أدلة على أن انتعال أحذية مرنة ومسطحة قد يفيد في إبطاء تطور التهاب مفصل الركبة أكثر من أي بطانة نضعها داخل الحذاء



-----------------------------------




أهمية جهاز مراقبة نبض القلب

يحتاج معظم مَن يعانون مرض القلب إلى التشجيع كي يقوموا بالحد الأدنى من التمرين الرياضي الضروري للحفاظ على صحتهم. لذلك تشدد معظم المقالات التي تتناول مرض القلب والرياضة على طرق بسيطة تشجع المريض على إضافة بعض التمارين المفيدة إلى نمط حياته. لكن هذا المقال مختلف.







لا يعاني الكثير من مرضى القلب أي مشاكل صحية أخرى، وقد سمح لهم أطباؤهم بممارسة الرياضة بشكل طبيعي. وإن كنت من هؤلاء المرضى، فقد جعلت على الأرجح ممارسة الرياضة جزءاً من روتينك اليومي. رغم ذلك، لا تنال على الأرجح الفائدة القصوى من جهودك هذه، حسبما يوضح الدكتور آرون ل. باغيش، بروفسور مساعد متخصص في الطب في مستشفى ماساتشوستس العام التابع لجامعة هارفارد. وينطبق ذلك أيضاً على عدد من الأشخاص ممن لا يعانون مرض القلب.
يوضح الدكتور باغيش، الذي يدير برنامجاً للرياضيين الذين يعانون مرض القلب: {خلاصة القول إن كل مَن يتمرن بانتظام ويركّز على مدى الجهد الذي يبذله خلال التمارين يجني فوائد كبرى من استعمال جهاز مراقبة نبض القلب. صحيح أن هذه الفئة تشكل بعض الشبان، إلا أنها تضم أيضاً أشخاصاً في أربعينياتهم، خمسينياتهم، ستينياتهم، وسبعيناتهم، أناساً يريدون الموازنة بين لياقتهم البدنية ومعاناتهم مع مرض القلب».

اجنِ الفوائد القصوى من التمرن

يستخدم ثمانون في المئة من مرضى القلب في برنامج الدكتور باغيش الرياضي جهاز مراقبة نبض القلب. تكمن أهمية هذا الجهاز في المعلومات الفورية التي يزودك بها وتتيح لك بلوغ نبض قلب محدد والحفاظ عليه، أي بلوغ {المدى المناسب}.
ولكن لمَ لا يحدد المريض مدى حدة التمارين التي يقوم بها من خلال سرعة تنفسه أو مدى تعرّقه؟
يوضح الدكتور باغيش: {عندما تتمرن من دون جهاز مراقبة، لا تدرك مدى الجهد الذي تبذله. وقد تتفاجأ حين تعلم أن عدداً كبيراً من الناس يتخطون الحدود التي يجب بلوغها، في حين يظن كثيرون آخرون أنهم يتمرون بقوة كافية، مع أنهم لا يبلغون حتى المدى الملائم لهم}.
ولكن عندما تستخدم جهاز مراقبة نبض القلب، لا يعود المدى الملائم مجرد إحساس غامض، بل يتحول إلى رقم يظهر على الشاشة. يقول الدكتور باغيش: {يتركز مدى نبض القلب الملائم على عوامل عدة. لكنه يشكّل عادة %60 أو %70 من نبض قلبك الأقصى، أي نبض القلب عند بلوغ الجهد الطوعي ذروته}.
يمكنك معرفة نبض قلبك الأقصى من خلال عملية حسابية بسيطة، فهو يبلغ 220 ناقص سنك. لكن هذه العملية الحسابية لا تكون دقيقة أحياناً، ولا تنجح إن كنت تتناول نوعاً من حاصرات بيتا. لذلك لا تستطيع التأكد من نبض قلبك الأقصى إلا من خلال الخضوع لفحص جهد يجريه لك طبيب مختص. كذلك يشكّل هذا الفحص وسيلة للتأكد من أنك في حالة صحية جيدة تسمح لك بالقيام بتمارين رياضية مجهدة. ويستطيع طبيبك أيضاً المساعدة في وضع خطة تمرن فاعلة تتلاءم مع حاجاتك الفردية.
بعد أن تحدد نبض قلبك الأقصى، اضرب هذا الرقم بستين في المئة لتحصل على الحد الأدنى من المدى الملائم لك وبـ%70 لتحصل على الحد الأقصى. وبعد الانتهاء من تمارين التحمية، استخدم جهاز مراقبة نبض القلب لتبقى ضمن هذا المدى الملائم طوال فترة التمرن.

أجهزة مراقبة نبض القلب

تتوافر أجهزة لياقة كثيرة في الأسواق. بقول الدكتور باغيش: {من الممتع استعمال الكثير منها. لكنها لا تحسّن نوعية الحياة بقدر جهاز مراقبة نبض القلب}.
توضع بعض أجهزة المراقبة هذه حول الصدر أو حول المرفقة أو الذراع. وتُعتبر تلك التي توضع حول الصدر الأكثر دقة. ويرتبط معظمها لاسلكيّاً بساعة توضع على المرفق وتمتاز بشاشة عرض واضحة.
يضيف الدكتور باغيش: {يسجل معظم هذه الأجهزة التمارين التي تقوم بها، ومن الممكن تنزيل هذه المعلومات على جهاز كمبيوتر، تطبيق في الهاتف الذكي، أو موقع إلكتروني كي تحدد التقدّم الذي تحرزه، ترسم الأهداف للمستقبل، وتزيد التمارين التي تقوم بها. نتيجة لذلك، تُعتبر أجهزة مراقبة نبض القلب أدوات بالغة الأهمية، شرط أن تُستعمل بطريقة ملائمة}.
تحذير: لا تنسَ أن عليك أولاً سؤال طبيبك قبل ممارسة أي تمارين قوية. ولا تدع أي جهاز، حتى جهاز مراقبة نبض القلب، يمنعك من التمرن بانتظام.
ينصح الدكتور باغيش: {إذا أعاقك عن التمرن بانتظام، وخصوصاً أن البعض يقولون إنهم يكرهون وضعه، فانسَ أمره. فعلى الجميع ممارسة الرياضة}.

----------------------------------

علماء يتوصلون إلى الجين المسبب لظهور الندبات الحادة

نجح فريق من العلماء الأمريكيين فى تحديد الجين المسبب للتليف، وهى حالة يمكن أن تؤدى إلى تشكيل ندبة تهدد حياة الإنسان، حيث يعتقد المحققون أن هذا الاكتشاف يشكل نقطة تحول مهمة فى عالم الوراثة البشرية يمكن أن يمهد الطريق لتطوير أدوية جديدة يمكن أن تعالج أو تمنع حدوث هذه الندبات.

كما يتم تعريف التليف بأنه تشكيل النسيج الضام الليفى الزائد داخل الأجهزة الحيوية بالجسم أو الأنسجة التى هى فى عميلة إصلاح أو رد فعل نتيجة الجرح.

على الرغم من أن الندب هو جزء طبيعى من عملية الشفاء فى الجسم، إلا أنه يمكن أن يكون سببا رئيسيا للمرض وحتى الموت فى بعض الأمراض المعدية مثل السل.

وأشار العلماء إلى أن بعض الأشخاص قد يتعرضون أيضا لندبات بأجهزة حيوية فى الجسم مع عدم وجود سبب واضح هو ما يسمى "تصلب الجلد".

ويحدث تصلب الجلد عندما يهاجم الجسم أنسجته الخاصة، مما يؤثر على النسيج الضام تحت الجلد والأعضاء الداخلية المحيطة والأوعية الدموية، وهذا يؤدى إلى ضيق فى التنفس، والألم، وصعوبة فى البلع وارتفاع ضغط الدم.

وفقا "لمؤسسة عالم وتصلب الجلد"، حوالى 2.5 مليون شخص فى العالم يعانى من هذه الحالة من غير معرفة سبب تصلب الجلد وأشكال أخرى من تندب شديد، ولا يوجد علاج متاح لهذه الحالة.
__________________
نور المدينه غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس