رد: روحي مشتاقه أتروح لكربلاء
اللَهٌمَ صَل ِعَلى مُحَمْدٍ وَآل ِ مُحَمْدٍ الْطَيّبْينَ الْطَاهِرّيْنَ
كيف لارواحنا ان لاتشتاق لكربلاء
وهي من سكنها وباركها ال محمد الاطهار
لم ارها ولم ارتحل لها ولكن قلبي تعلق بها
اللهم ارزقنا الزيارة لنكحل انظارنا برؤية الميامين
جزاك الله خيرا اخيتي عشقي حسيني
|