منتديات نور فاطمة عليها السلام - منتدى نسائي للمرأة فقط

منتديات نور فاطمة عليها السلام - منتدى نسائي للمرأة فقط (http://www.noorfatema.com/vb/index.php)
-   السعادة الزوجية - عالم الحياة الزوجية - الأسرة و العلاقات الاجتماعية (http://www.noorfatema.com/vb/forumdisplay.php?f=15)
-   -   قصص زوجية (القصة الثانية ) ^ وكادت ان تحترق^ (http://www.noorfatema.com/vb/showthread.php?t=48332)

وحيدة بدنيتي 23-07-2011 09:32 PM

رد: قصص زوجية (القصة الثانية ) ^ وكادت ان تحترق^
 
خيتي مقاومة اعتذر عن غيابي من بداية قصتك
لكن الظروف منعتني من دخول هذا المنتدى الرائع فقد كنت منشغلة
وأنا الآن اترقب باقي الاحداث

ام حمزه العلوية 23-07-2011 10:49 PM

رد: قصص زوجية (القصة الثانية ) ^ وكادت ان تحترق^
 
والله اني ملاحظه المشكله بدت تكبر ارجو التدخل من الفاطميات ومساعدة سمر المسكينه

مقاومة 23-07-2011 10:59 PM

رد: قصص زوجية (القصة الثانية ) ^ وكادت ان تحترق^
 
وحيدة بدنيتي

ام حمزة العلوية ..

شكرا على المتابعة ..

ام حمزه العلوية 23-07-2011 11:02 PM

رد: قصص زوجية (القصة الثانية ) ^ وكادت ان تحترق^
 
احنه الي ممنونين منج خيتي فاطميه عزيزه والله الله يحفظج

مقاومة 23-07-2011 11:08 PM

رد: قصص زوجية (القصة الثانية ) ^ وكادت ان تحترق^
 
اعذروني ان تأخرت في تنزيل جزء جديد

عندنا ضيوف .. الليلة

وبكرا حفل زفاف صديقتي ..

فالتمس منكن العذر

آل البيت حبي 24-07-2011 09:02 AM

رد: قصص زوجية (القصة الثانية ) ^ وكادت ان تحترق^
 
بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية

موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

بصراحة أني مسجلة توني لاكن أني متابعتش من البداية من القصة الأولى صج من الواقع فيه العبر للمتزوجات والمقبلات على الزواج .

لكي منى أجمل تحية وشكر وتقدير .

آل البيت حبي

مقاومة 24-07-2011 12:40 PM

رد: قصص زوجية (القصة الثانية ) ^ وكادت ان تحترق^
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آل البيت حبي (المشاركة 412706)
بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية

موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

بصراحة أني مسجلة توني لاكن أني متابعتش من البداية من القصة الأولى صج من الواقع فيه العبر للمتزوجات والمقبلات على الزواج .

لكي منى أجمل تحية وشكر وتقدير .

آل البيت حبي

أهلا وسهلا بكِ بيننا ..

أشكر لك متابعتك لقصصي ..


أختك مقاومة

مقاومة 25-07-2011 10:04 AM

رد: قصص زوجية (القصة الثانية ) ^ وكادت ان تحترق^
 
الجزء السابع

كان هيثم ورهف يلتقيان يوميًا في العمل .. يتبادلان الأحاديث
العادية التي تختص بالعمل والشركة والفرع الجديد ..

ونادرا ما كانت تتطرق الأحاديث الى أمور خاصة

ولكن بعد فترة .. وعندما أصبحت علاقته مع زوجته سيئة جدًا

واختنق من تصرفات

سمر التي تتجاهله وان اقتربت منه تجاهلها .. ليرد لها تجاهلها البارحة مثلا .. وهكذا كانت تسير الأيام بينهما .. غاب الحب ليحل محله الضغينة .. فقدت ثقة وعشش الشك في قلبها
اما هو فلم يعد يرى الا اخطاءها .. حتى عندما كانت تحاول ان تتغير وتحسن من حالها ومن علاقتهمت .. كان يحبطها بانتقاده اللاذع والقاسي .. واستهزائه بها .. ففقدت ثقتها بنفسها


وأصبحت امرأة مهشمة المشاعر كسيرة القلب مكتئبة أغلب الأوقات .. وشكاكة وظنانة

فكان يهرب من هذه المرأة الى امرأة أخرى

يشع من وجهها الفرح .. ابتسامته تنعش قلبه

دفء صوتها يذيب جليد الأسى عن قلبه

وأناقتها تجذبه .. وأفكارها ونشاطها في العمل

يجعله يقارن بينها وبين كسل سمر

كان الإعجاب بينهما يزداد يومًا بعد يوم

ورهف بأساليب النساء تطهو قلبه على نار هادئة

فلا يظهر منها الا كل حسن .. وبدأت تكتشف شخصيته ونقاط ضعفه .. واستغلت بعده عن زوجته .. فقدمت لنفسها صورة براقة .. أعمت قلب هيثم وجعلته ببساطة يقع في حبائل سحرها

فأحبها .. لا بل عشقها .. ولكنه لم يعترف .. فكان خائفًا من ردة فعلها ..

وخشية للحظة ان تكون مشاعره من طرف واحد

فلمح لها بداية الأمر

فتجاوبت .. وكثرت التلميحات .. وظهرت التجاوبات أكثر واكثر

إلا ان دعاها الى الغداء بحجة اتمام العمل ..

وهناك حضرة رهف كأميرة .. تقطر الأنوثة من كل تفاصيلها

تمشي بهدوء وثقة ..
جلست امامه .. فأسرته

تناولا الغداء ..
وبعده شربا الشاي ..

وتحادثا .. وتبادلا الكثير من النظرات التي هي سهم من سهام إبليس

وحان الوقت ليذهبا كل منهما الى منزله

ولكن هيثم لم يرد ذلك .. وتجرأ وقال لها

إلا متى سنبقى على هذه الحال ؟

أي حال ( وتصنعت البراءة )

انت تعرفين ما اقصد .. وإذا كنت قادرة على التحمل
الوضع فأنا غير قادر على ذلك

انا ....

انا....


انا....


.......



.......


أحبك رهف .. أحبك

قالها وصوته يرتجف .. في لحظة نسي الكون كله

وبــاح لها بمشاعره

وأراد ان يرتاح من هذه القصة

التي تجعله يقع في الحرام ..

وهو يشق عليه هذا الأمر ..








مقاومة 25-07-2011 02:21 PM

رد: قصص زوجية (القصة الثانية ) ^ وكادت ان تحترق^
 
واعترفت رهف بحبها ..

وبعدها ارتبطا بعقد متعة

وبدأت بينهما علاقة شرعية

أحلها الله ولكنها ستعيش في الظلام

ليس لأنها خطأ او حرام

بل لأن من شروطها ان تكون سرا

لا يجاهر بها امام الناس

وعادت البسمة الى ايام هيثم

وهو يعيش تجربة الحب السري

والعلاقة الخفية

والحبيبة التي يأتيها سرا

ليستمتعا ببعضها

بدون ضغوط او مسؤوليات

وكانت سمر غارقة في الحزن والحيرة معًا

من هذا الرجل الذي تبدل فجأة ليعود كما كان في القدم

ولكن ليس معها

بل مع الحياة كلها الا هي بقي كما هو

متاجهل وبارد

اما مع الطفلة فقد أغرقها دلالا وحبًا

وضحكاتهما تملأ ارجاء المنزل عندما يتواجد به

ولكنه قليلا ما كانت تراه

فهو ما أن يتلقى اتصالته الغريبة هذه

والتي يجيب عليها بهمس

حتى يجهز نفسه كعريس .. ويخرج على عجل

وعيونه يتلألأ منها الفرح

ولكنها لم تكن تعلم الى اين يذهب

وما هو السر الذي يعيشه

وظنت انها رهف قد أخذته منها

في الحقيقة ليس الذنب ذنب رهف

بل ذنب هيثم وسمر

............


وهناك في مكان آخر

حيث الأنوثة واللذة والمتعة

حيث الأوقات الجميلة تمضي بسرعة

وتحت ضوء القمر

في أحد الشقق التي استأجرها هيثم

كانا يلتقيان ..

بحب وبشغف .. وبسعادة غامرة

وأصبح مجنونها بعد ما كان في الزمن الذي مضى

مجنون سمر ..

وكل ما كان يفعله معها اصبح يقدمه لرهف

وسمر عاجزة عن مسك خيوط القصة

فقد كان خبيرا في عدم ترك أثر خلفه

وازدادت بينهما المشاكل

فوجود أنثى في حياة زوجها وان لم تكن قد رأتها

فكل الأدلة تشير الى رائحة خيانة .. رائحة علاقة أخرى

أرقت أجفان سمر .. وحرمتها النوم

وامتنعت عن لذيذ الطعام أيضًا وخسرت الكثير من الوزن

ولكنها كانت بلا بريق جسد خاو بلا روح

من الخارج إمرأة في العشرينات ومن الداخل عجوز

سخرت كل طاقاتها في النكش والبحث وراء زوجها

علّها تكتشف شيء

راقبته وفتشت ثيابه ووو ولكنها لم تفلح

فازدادت حالتها سوء

وكانت نور تزورها بينها الفينة والاخرى

تارة تؤنبها وتارة تواسيها بعد ان يرق قلبها

على حالة صديقتها

وفي يوم من الأيام قررت ان تخرجها من المنزل ليستمتعا بوقتهم في أحد المطاعم والتي يوجد فيها ملاهي للأطفال

ولكن سمر رفضت ورفضت

ولكن نور لم تستلم ورجتها لأجل الطفلة

فمن حقها ان تخرج وتلعب وتسمتع بطفولتها

فوافقت سمر على مضدد

وخرجا

واستمتعت بوقتها مع صديقة عمرها

وكم فرحت عندما سمعت الضحكات تخرج من قلب ابنتها

وهي تركض وتلعب وتتدرحرج

وفي نهاية اليوم

شكرت سمر نور كثيرا

ووعدتها ان تعيد الكرة ..

فربما تكون كل ما تشعر به تجاه زوحها

هواجس امرأة وتخيلات زوجة

ولعله فعلا لا يخون ..


وفي طريق العودة تذكرت نور أغراضا كانت


قد أوصتها والدتها ان ترسلها لأحد قريباتها وهي امرأة

تعيش وحيدة بعدما مات زوجها .. وليس لديها أطفال


وعرضت نور على سمر ان ترافقها

فوافقت بسرعة

فنفسيتها كانت منفتحة للخروج

ولا ترغب بالعودة الى المنزل .. والجو المشحون

وصلا الى المبنى حيث تسكن المرأة


صعدا في المصعد الكهربائي ..

ووصلا الى الطابق الرابع


ووقفا امام الباب

رنا الجرس مرة بعد مرة
\

ولكن أحدا لم يفتح

وارادا ان يعودا ادراجهما

ووقفا امام المصعد

والذي كان يشير بابه الى نزوله من الطابق الثامن

فانتظرا الى ان توقف على الطابق الرابع

وفتحت سمر


و\ وبلمح البصر

باب المصعد

لتجد زوجها ...














وهو يقبل رهف بشغف ... .


............



.............








...............




يتبع

مولوده بحب المهدي 25-07-2011 05:28 PM

رد: قصص زوجية (القصة الثانية ) ^ وكادت ان تحترق^
 
يوووووووووووووووووووووووووو
أخت مقاومه حرقت اعصابي ليشى كذ ؟؟؟؟
بسرعة رجاء كملي القصة ابي أعرف ردت فعل سمر
وحتى هيثم حرق الخائن اعصابي


الساعة الآن 06:46 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir