منتديات نور فاطمة عليها السلام - منتدى نسائي للمرأة فقط

منتديات نور فاطمة عليها السلام - منتدى نسائي للمرأة فقط (http://www.noorfatema.com/vb/index.php)
-   القرآن الكريم والأدعية والزيارات الأذكار اليومية أدعية لقضاء الحوائج ختمات (http://www.noorfatema.com/vb/forumdisplay.php?f=9)
-   -   زيارة ائمة البقيع عليهم السلام (http://www.noorfatema.com/vb/showthread.php?t=9528)

منتهاها 16-08-2013 02:57 AM

رد: زيارة ائمة البقيع عليهم السلام
 
سلمت اناملك الكريمة وفي ميزان حسناتك وربي يعطيك الف عافية

الصبح تنفس 22-07-2015 10:36 PM

رد: زيارة ائمة البقيع عليهم السلام
 
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن اعدائهم

نور الولاية علي 24-07-2015 09:48 PM

رد: زيارة ائمة البقيع عليهم السلام
 


بِسٓمِ الله الرحمن الرحيم

اللهم صل ِّ على محمد وآل محمد

السلام على الزهراءالبتول الطاهره وعلى ابيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها

السلام عَلَيْكُمْ اَئِمَّةَ الْهُدَى، اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ اَهْلَ التَّقْوى، اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ اَيُّهَا الحُجَجُ عَلى اَهْلِ الدُّنْيا، اَلسَّلامُ عَلَيكُمْ اَيّهَا القُوَّامُ فِي البَرِيَّةِ بِالْقِسْطِ،

اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ اَهْلَ الصَّفْوَةِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ آلَ رَسُولِ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكُم اَهْلَ النَّجْوَى،

اَشْهَدُ اَنَّكُمْ قَدْ بَلَّغْتُمْ وَنَصَحْتُمْ وَصَبَرْتُمْ فِي ذاتِ اللهِ، وَكُذِّبْتُمْ وَاُسِيءَ اِلَيْكُمْ فَغَفَرْتُمْ،

وَاَشْهَدُ أنَّكُمُ الْاَئِمَّةُ الرّاشِدُونَ الْمُهتَدُونَ، وَاَنَّ طاعَتَكُمْ مَفْرُوضَةٌ، وَاَنَّ قَوْلَكُمُ الصِّدْقُ،

وَاَنَّكُمْ دَعَوْتُمْ فَلَمْ تُجابُوا، وَاَمَرْتُمْ فَلَمْ تُطاعُوا، وَاَنَّكُمْ دَعائِمُ الدِّينِ وَاَرْكانُ الاَرْضِ، لَمْ تَزالُوا

بِعَيْنِ اللهِ، يَنْسَخُكُمْ مِنْ اَصْلابِ كُلِّ مُطَهَّر، وَيَنْقُلُكُمْ مِنْ أرْحامِ المُطَهَّراتِ، لَمْ تُدَنِّسْكُمُ

الجاهِلَيَّةُ الْجَهَلاءُ، وَلَمْ تَشْرَكْ فِيْكُمْ فِتَنُ الاَهواءِ، طِبْتُمْ وَطابَ مَنْبَتُكُمْ، مَنَّ بِكُمْ عَلَيْنا

دَيَّانُ الدِّينِ، فَجَعَلَكُمْ فِي بُيُوت اَذِنَ اللهُ اَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ، وَجَعَلَ صَلواتَنَا

عَلَيْكُمْ رَحْمَةً لَنا وَكَفّارَةً لِذُنُوبِنا، اِذِ اخْتارَكُمُ اللهُ لَنَا، وَطَيَّبَ خَلْقَنا بِما مَنَّ بِهِ عَلَيْنا مِنْ

وِلايَتِكُمْ، وَكُنّا عِنْدَهُ مُسَمَّيْنَ بِعِلْمِكُمْ، مُعْتَرِفِينَ بِتَصْديقِنا اِيّاكُمْ، وَهذا مَقامُ مَنْ اَسْرَفَ

وَاَخْطَأَ وَاسْتَكانَ وَاَقَرَّ بِما جَنى، وَرَجى بِمَقامِهِ الْخَلاصَ، وَاَنْ يَسْتَنْقِذَهُ بِكُمْ مُسْتَنْقِذُ

الْهَلْكَى مِنَ الرَّدى، فَكُونُوا لِي شُفَعَاءَ، فَقَدْ وَفَدْتُ اِلَيْكُمْ اِذْ رَغِبَ عَنْكُمْ اَهْلُ الدُّنْيا،

وَاتَّخَذُوا آياتِ اللهِ هُزُواً، وَاسْتَكْبَرُوا عَنْها، يا مَنْ هُوَ قَائِمٌ لا يَسْهُو، وَدائِمٌ لا يَلْهُو، وَمُحِيطٌ

بِكُلِّ شَيء، لَكَ المَنُّ بِما وَفَّقْتَنِي، وَعَرَّفْتَنِي بِما اَقَمْتَنِي عَلَيْهِ، اِذْ صَدَّ عَنْهُ عِبادُكَ

وَجَهِلُوا مَعْرِفَتَهُ، وَاسْتَخَفُّوا بِحَقَّهِ، وَمالُوا اِلى سِواهُ، فَكانَتِ المِنَّةُ مِنْكَ عَلَىُّ مَعَ اَقْوام

خَصَصْتَهُمْ بِما خَصَصْتَني بِهِ، فَلَكَ الحَمْدُ اِذْكُنْتُ عِنْدَكَ فِي مَقامِي هذا مَذْكُوراً مَكْتُوباً،

فَلا تَحْرِمْنِي ما رَجَوْتُ، وَلا تُخَيِّبْنِي فِيما دَعَوْتُ بِحُرْمَةِ مُحَمَّد وَآلِهِ الطّاهِرِينَ،

وَصَلَّى اللهُ عَلى مُحَمَّد وَآل مُحَمَّد.




نور الولاية علي 25-07-2015 11:10 PM

رد: زيارة ائمة البقيع عليهم السلام
 
بِسٓمِ الله الرحمن الرحيم

اللهم صل ِّ على محمد وآل محمد

السلام على الزهراء البتول الطاهره وعلى ابيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها

السلام عَلَيْكُمْ اَئِمَّةَ الْهُدَى، اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ اَهْلَ التَّقْوى، اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ اَيُّهَا الحُجَجُ عَلى اَهْلِ الدُّنْيا، اَلسَّلامُ عَلَيكُمْ اَيّهَا القُوَّامُ فِي البَرِيَّةِ بِالْقِسْطِ،

اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ اَهْلَ الصَّفْوَةِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ آلَ رَسُولِ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكُم اَهْلَ النَّجْوَى،

اَشْهَدُ اَنَّكُمْ قَدْ بَلَّغْتُمْ وَنَصَحْتُمْ وَصَبَرْتُمْ فِي ذاتِ اللهِ، وَكُذِّبْتُمْ وَاُسِيءَ اِلَيْكُمْ فَغَفَرْتُمْ،

وَاَشْهَدُ أنَّكُمُ الْاَئِمَّةُ الرّاشِدُونَ الْمُهتَدُونَ، وَاَنَّ طاعَتَكُمْ مَفْرُوضَةٌ، وَاَنَّ قَوْلَكُمُ الصِّدْقُ،

وَاَنَّكُمْ دَعَوْتُمْ فَلَمْ تُجابُوا، وَاَمَرْتُمْ فَلَمْ تُطاعُوا، وَاَنَّكُمْ دَعائِمُ الدِّينِ وَاَرْكانُ الاَرْضِ، لَمْ تَزالُوا

بِعَيْنِ اللهِ، يَنْسَخُكُمْ مِنْ اَصْلابِ كُلِّ مُطَهَّر، وَيَنْقُلُكُمْ مِنْ أرْحامِ المُطَهَّراتِ، لَمْ تُدَنِّسْكُمُ

الجاهِلَيَّةُ الْجَهَلاءُ، وَلَمْ تَشْرَكْ فِيْكُمْ فِتَنُ الاَهواءِ، طِبْتُمْ وَطابَ مَنْبَتُكُمْ، مَنَّ بِكُمْ عَلَيْنا

دَيَّانُ الدِّينِ، فَجَعَلَكُمْ فِي بُيُوت اَذِنَ اللهُ اَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ، وَجَعَلَ صَلواتَنَا

عَلَيْكُمْ رَحْمَةً لَنا وَكَفّارَةً لِذُنُوبِنا، اِذِ اخْتارَكُمُ اللهُ لَنَا، وَطَيَّبَ خَلْقَنا بِما مَنَّ بِهِ عَلَيْنا مِنْ

وِلايَتِكُمْ، وَكُنّا عِنْدَهُ مُسَمَّيْنَ بِعِلْمِكُمْ، مُعْتَرِفِينَ بِتَصْديقِنا اِيّاكُمْ، وَهذا مَقامُ مَنْ اَسْرَفَ

وَاَخْطَأَ وَاسْتَكانَ وَاَقَرَّ بِما جَنى، وَرَجى بِمَقامِهِ الْخَلاصَ، وَاَنْ يَسْتَنْقِذَهُ بِكُمْ مُسْتَنْقِذُ

الْهَلْكَى مِنَ الرَّدى، فَكُونُوا لِي شُفَعَاءَ، فَقَدْ وَفَدْتُ اِلَيْكُمْ اِذْ رَغِبَ عَنْكُمْ اَهْلُ الدُّنْيا،

وَاتَّخَذُوا آياتِ اللهِ هُزُواً، وَاسْتَكْبَرُوا عَنْها، يا مَنْ هُوَ قَائِمٌ لا يَسْهُو، وَدائِمٌ لا يَلْهُو، وَمُحِيطٌ

بِكُلِّ شَيء، لَكَ المَنُّ بِما وَفَّقْتَنِي، وَعَرَّفْتَنِي بِما اَقَمْتَنِي عَلَيْهِ، اِذْ صَدَّ عَنْهُ عِبادُكَ

وَجَهِلُوا مَعْرِفَتَهُ، وَاسْتَخَفُّوا بِحَقَّهِ، وَمالُوا اِلى سِواهُ، فَكانَتِ المِنَّةُ مِنْكَ عَلَىُّ مَعَ اَقْوام

خَصَصْتَهُمْ بِما خَصَصْتَني بِهِ، فَلَكَ الحَمْدُ اِذْكُنْتُ عِنْدَكَ فِي مَقامِي هذا مَذْكُوراً مَكْتُوباً،

فَلا تَحْرِمْنِي ما رَجَوْتُ، وَلا تُخَيِّبْنِي فِيما دَعَوْتُ بِحُرْمَةِ مُحَمَّد وَآلِهِ الطّاهِرِينَ،

وَصَلَّى اللهُ عَلى مُحَمَّد وَآل مُحَمَّد.


نور الولاية علي 27-07-2015 06:50 PM

رد: زيارة ائمة البقيع عليهم السلام
 
بِسٓمِ الله الرحمن الرحيم

اللهم صل ِّ على محمد وآل محمد

السلام على الزهراء البتول الطاهره وعلى ابيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها

السلام عَلَيْكُمْ اَئِمَّةَ الْهُدَى، اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ اَهْلَ التَّقْوى، اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ اَيُّهَا الحُجَجُ عَلى اَهْلِ الدُّنْيا، اَلسَّلامُ عَلَيكُمْ اَيّهَا القُوَّامُ فِي البَرِيَّةِ بِالْقِسْطِ،

اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ اَهْلَ الصَّفْوَةِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ آلَ رَسُولِ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكُم اَهْلَ النَّجْوَى،

اَشْهَدُ اَنَّكُمْ قَدْ بَلَّغْتُمْ وَنَصَحْتُمْ وَصَبَرْتُمْ فِي ذاتِ اللهِ، وَكُذِّبْتُمْ وَاُسِيءَ اِلَيْكُمْ فَغَفَرْتُمْ،

وَاَشْهَدُ أنَّكُمُ الْاَئِمَّةُ الرّاشِدُونَ الْمُهتَدُونَ، وَاَنَّ طاعَتَكُمْ مَفْرُوضَةٌ، وَاَنَّ قَوْلَكُمُ الصِّدْقُ،

وَاَنَّكُمْ دَعَوْتُمْ فَلَمْ تُجابُوا، وَاَمَرْتُمْ فَلَمْ تُطاعُوا، وَاَنَّكُمْ دَعائِمُ الدِّينِ وَاَرْكانُ الاَرْضِ، لَمْ تَزالُوا

بِعَيْنِ اللهِ، يَنْسَخُكُمْ مِنْ اَصْلابِ كُلِّ مُطَهَّر، وَيَنْقُلُكُمْ مِنْ أرْحامِ المُطَهَّراتِ، لَمْ تُدَنِّسْكُمُ

الجاهِلَيَّةُ الْجَهَلاءُ، وَلَمْ تَشْرَكْ فِيْكُمْ فِتَنُ الاَهواءِ، طِبْتُمْ وَطابَ مَنْبَتُكُمْ، مَنَّ بِكُمْ عَلَيْنا

دَيَّانُ الدِّينِ، فَجَعَلَكُمْ فِي بُيُوت اَذِنَ اللهُ اَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ، وَجَعَلَ صَلواتَنَا

عَلَيْكُمْ رَحْمَةً لَنا وَكَفّارَةً لِذُنُوبِنا، اِذِ اخْتارَكُمُ اللهُ لَنَا، وَطَيَّبَ خَلْقَنا بِما مَنَّ بِهِ عَلَيْنا مِنْ

وِلايَتِكُمْ، وَكُنّا عِنْدَهُ مُسَمَّيْنَ بِعِلْمِكُمْ، مُعْتَرِفِينَ بِتَصْديقِنا اِيّاكُمْ، وَهذا مَقامُ مَنْ اَسْرَفَ

وَاَخْطَأَ وَاسْتَكانَ وَاَقَرَّ بِما جَنى، وَرَجى بِمَقامِهِ الْخَلاصَ، وَاَنْ يَسْتَنْقِذَهُ بِكُمْ مُسْتَنْقِذُ

الْهَلْكَى مِنَ الرَّدى، فَكُونُوا لِي شُفَعَاءَ، فَقَدْ وَفَدْتُ اِلَيْكُمْ اِذْ رَغِبَ عَنْكُمْ اَهْلُ الدُّنْيا،

وَاتَّخَذُوا آياتِ اللهِ هُزُواً، وَاسْتَكْبَرُوا عَنْها، يا مَنْ هُوَ قَائِمٌ لا يَسْهُو، وَدائِمٌ لا يَلْهُو، وَمُحِيطٌ

بِكُلِّ شَيء، لَكَ المَنُّ بِما وَفَّقْتَنِي، وَعَرَّفْتَنِي بِما اَقَمْتَنِي عَلَيْهِ، اِذْ صَدَّ عَنْهُ عِبادُكَ

وَجَهِلُوا مَعْرِفَتَهُ، وَاسْتَخَفُّوا بِحَقَّهِ، وَمالُوا اِلى سِواهُ، فَكانَتِ المِنَّةُ مِنْكَ عَلَىُّ مَعَ اَقْوام

خَصَصْتَهُمْ بِما خَصَصْتَني بِهِ، فَلَكَ الحَمْدُ اِذْكُنْتُ عِنْدَكَ فِي مَقامِي هذا مَذْكُوراً مَكْتُوباً،

فَلا تَحْرِمْنِي ما رَجَوْتُ، وَلا تُخَيِّبْنِي فِيما دَعَوْتُ بِحُرْمَةِ مُحَمَّد وَآلِهِ الطّاهِرِينَ،

وَصَلَّى اللهُ عَلى مُحَمَّد وَآل مُحَمَّد.




نور الولاية علي 29-07-2015 08:30 PM

رد: زيارة ائمة البقيع عليهم السلام
 
بِسٓمِ الله الرحمن الرحيم

اللهم صل ِّ على محمد وآل محمد

السلام على الزهراء البتول الطاهره وعلى ابيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها

السلام عَلَيْكُمْ اَئِمَّةَ الْهُدَى، اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ اَهْلَ التَّقْوى، اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ اَيُّهَا الحُجَجُ عَلى اَهْلِ الدُّنْيا، اَلسَّلامُ عَلَيكُمْ اَيّهَا القُوَّامُ فِي البَرِيَّةِ بِالْقِسْطِ،

اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ اَهْلَ الصَّفْوَةِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ آلَ رَسُولِ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكُم اَهْلَ النَّجْوَى،

اَشْهَدُ اَنَّكُمْ قَدْ بَلَّغْتُمْ وَنَصَحْتُمْ وَصَبَرْتُمْ فِي ذاتِ اللهِ، وَكُذِّبْتُمْ وَاُسِيءَ اِلَيْكُمْ فَغَفَرْتُمْ،

وَاَشْهَدُ أنَّكُمُ الْاَئِمَّةُ الرّاشِدُونَ الْمُهتَدُونَ، وَاَنَّ طاعَتَكُمْ مَفْرُوضَةٌ، وَاَنَّ قَوْلَكُمُ الصِّدْقُ،

وَاَنَّكُمْ دَعَوْتُمْ فَلَمْ تُجابُوا، وَاَمَرْتُمْ فَلَمْ تُطاعُوا، وَاَنَّكُمْ دَعائِمُ الدِّينِ وَاَرْكانُ الاَرْضِ، لَمْ تَزالُوا

بِعَيْنِ اللهِ، يَنْسَخُكُمْ مِنْ اَصْلابِ كُلِّ مُطَهَّر، وَيَنْقُلُكُمْ مِنْ أرْحامِ المُطَهَّراتِ، لَمْ تُدَنِّسْكُمُ

الجاهِلَيَّةُ الْجَهَلاءُ، وَلَمْ تَشْرَكْ فِيْكُمْ فِتَنُ الاَهواءِ، طِبْتُمْ وَطابَ مَنْبَتُكُمْ، مَنَّ بِكُمْ عَلَيْنا

دَيَّانُ الدِّينِ، فَجَعَلَكُمْ فِي بُيُوت اَذِنَ اللهُ اَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ، وَجَعَلَ صَلواتَنَا

عَلَيْكُمْ رَحْمَةً لَنا وَكَفّارَةً لِذُنُوبِنا، اِذِ اخْتارَكُمُ اللهُ لَنَا، وَطَيَّبَ خَلْقَنا بِما مَنَّ بِهِ عَلَيْنا مِنْ

وِلايَتِكُمْ، وَكُنّا عِنْدَهُ مُسَمَّيْنَ بِعِلْمِكُمْ، مُعْتَرِفِينَ بِتَصْديقِنا اِيّاكُمْ، وَهذا مَقامُ مَنْ اَسْرَفَ

وَاَخْطَأَ وَاسْتَكانَ وَاَقَرَّ بِما جَنى، وَرَجى بِمَقامِهِ الْخَلاصَ، وَاَنْ يَسْتَنْقِذَهُ بِكُمْ مُسْتَنْقِذُ

الْهَلْكَى مِنَ الرَّدى، فَكُونُوا لِي شُفَعَاءَ، فَقَدْ وَفَدْتُ اِلَيْكُمْ اِذْ رَغِبَ عَنْكُمْ اَهْلُ الدُّنْيا،

وَاتَّخَذُوا آياتِ اللهِ هُزُواً، وَاسْتَكْبَرُوا عَنْها، يا مَنْ هُوَ قَائِمٌ لا يَسْهُو، وَدائِمٌ لا يَلْهُو، وَمُحِيطٌ

بِكُلِّ شَيء، لَكَ المَنُّ بِما وَفَّقْتَنِي، وَعَرَّفْتَنِي بِما اَقَمْتَنِي عَلَيْهِ، اِذْ صَدَّ عَنْهُ عِبادُكَ

وَجَهِلُوا مَعْرِفَتَهُ، وَاسْتَخَفُّوا بِحَقَّهِ، وَمالُوا اِلى سِواهُ، فَكانَتِ المِنَّةُ مِنْكَ عَلَىُّ مَعَ اَقْوام

خَصَصْتَهُمْ بِما خَصَصْتَني بِهِ، فَلَكَ الحَمْدُ اِذْكُنْتُ عِنْدَكَ فِي مَقامِي هذا مَذْكُوراً مَكْتُوباً،

فَلا تَحْرِمْنِي ما رَجَوْتُ، وَلا تُخَيِّبْنِي فِيما دَعَوْتُ بِحُرْمَةِ مُحَمَّد وَآلِهِ الطّاهِرِينَ،

وَصَلَّى اللهُ عَلى مُحَمَّد وَآل مُحَمَّد.





شمعه البتول 30-07-2015 01:31 AM

رد: زيارة ائمة البقيع عليهم السلام
 
بِسٓمِ الله الرحمن الرحيم

اللهم صل ِّ على محمد وآل محمد

السلام على الزهراء البتول الطاهره وعلى ابيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها

السلام عَلَيْكُمْ اَئِمَّةَ الْهُدَى، اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ اَهْلَ التَّقْوى، اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ اَيُّهَا الحُجَجُ عَلى اَهْلِ الدُّنْيا، اَلسَّلامُ عَلَيكُمْ اَيّهَا القُوَّامُ فِي البَرِيَّةِ بِالْقِسْطِ،

اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ اَهْلَ الصَّفْوَةِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ آلَ رَسُولِ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكُم اَهْلَ النَّجْوَى،

اَشْهَدُ اَنَّكُمْ قَدْ بَلَّغْتُمْ وَنَصَحْتُمْ وَصَبَرْتُمْ فِي ذاتِ اللهِ، وَكُذِّبْتُمْ وَاُسِيءَ اِلَيْكُمْ فَغَفَرْتُمْ،

وَاَشْهَدُ أنَّكُمُ الْاَئِمَّةُ الرّاشِدُونَ الْمُهتَدُونَ، وَاَنَّ طاعَتَكُمْ مَفْرُوضَةٌ، وَاَنَّ قَوْلَكُمُ الصِّدْقُ،

وَاَنَّكُمْ دَعَوْتُمْ فَلَمْ تُجابُوا، وَاَمَرْتُمْ فَلَمْ تُطاعُوا، وَاَنَّكُمْ دَعائِمُ الدِّينِ وَاَرْكانُ الاَرْضِ، لَمْ تَزالُوا

بِعَيْنِ اللهِ، يَنْسَخُكُمْ مِنْ اَصْلابِ كُلِّ مُطَهَّر، وَيَنْقُلُكُمْ مِنْ أرْحامِ المُطَهَّراتِ، لَمْ تُدَنِّسْكُمُ

الجاهِلَيَّةُ الْجَهَلاءُ، وَلَمْ تَشْرَكْ فِيْكُمْ فِتَنُ الاَهواءِ، طِبْتُمْ وَطابَ مَنْبَتُكُمْ، مَنَّ بِكُمْ عَلَيْنا

دَيَّانُ الدِّينِ، فَجَعَلَكُمْ فِي بُيُوت اَذِنَ اللهُ اَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ، وَجَعَلَ صَلواتَنَا

عَلَيْكُمْ رَحْمَةً لَنا وَكَفّارَةً لِذُنُوبِنا، اِذِ اخْتارَكُمُ اللهُ لَنَا، وَطَيَّبَ خَلْقَنا بِما مَنَّ بِهِ عَلَيْنا مِنْ

وِلايَتِكُمْ، وَكُنّا عِنْدَهُ مُسَمَّيْنَ بِعِلْمِكُمْ، مُعْتَرِفِينَ بِتَصْديقِنا اِيّاكُمْ، وَهذا مَقامُ مَنْ اَسْرَفَ

وَاَخْطَأَ وَاسْتَكانَ وَاَقَرَّ بِما جَنى، وَرَجى بِمَقامِهِ الْخَلاصَ، وَاَنْ يَسْتَنْقِذَهُ بِكُمْ مُسْتَنْقِذُ

الْهَلْكَى مِنَ الرَّدى، فَكُونُوا لِي شُفَعَاءَ، فَقَدْ وَفَدْتُ اِلَيْكُمْ اِذْ رَغِبَ عَنْكُمْ اَهْلُ الدُّنْيا،

وَاتَّخَذُوا آياتِ اللهِ هُزُواً، وَاسْتَكْبَرُوا عَنْها، يا مَنْ هُوَ قَائِمٌ لا يَسْهُو، وَدائِمٌ لا يَلْهُو، وَمُحِيطٌ

بِكُلِّ شَيء، لَكَ المَنُّ بِما وَفَّقْتَنِي، وَعَرَّفْتَنِي بِما اَقَمْتَنِي عَلَيْهِ، اِذْ صَدَّ عَنْهُ عِبادُكَ

وَجَهِلُوا مَعْرِفَتَهُ، وَاسْتَخَفُّوا بِحَقَّهِ، وَمالُوا اِلى سِواهُ، فَكانَتِ المِنَّةُ مِنْكَ عَلَىُّ مَعَ اَقْوام

خَصَصْتَهُمْ بِما خَصَصْتَني بِهِ، فَلَكَ الحَمْدُ اِذْكُنْتُ عِنْدَكَ فِي مَقامِي هذا مَذْكُوراً مَكْتُوباً،

فَلا تَحْرِمْنِي ما رَجَوْتُ، وَلا تُخَيِّبْنِي فِيما دَعَوْتُ بِحُرْمَةِ مُحَمَّد وَآلِهِ الطّاهِرِينَ،

وَصَلَّى اللهُ عَلى مُحَمَّد وَآل مُحَمَّد.

نور الولاية علي 09-08-2015 02:41 AM

رد: زيارة ائمة البقيع عليهم السلام
 
بِسٓمِ الله الرحمن الرحيم

اللهم صل ِّ على محمد وآل محمد

السلام على الزهراء البتول الطاهره وعلى ابيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها

السلام عَلَيْكُمْ اَئِمَّةَ الْهُدَى، اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ اَهْلَ التَّقْوى، اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ اَيُّهَا الحُجَجُ عَلى اَهْلِ الدُّنْيا، اَلسَّلامُ عَلَيكُمْ اَيّهَا القُوَّامُ فِي البَرِيَّةِ بِالْقِسْطِ،

اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ اَهْلَ الصَّفْوَةِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ آلَ رَسُولِ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكُم اَهْلَ النَّجْوَى،

اَشْهَدُ اَنَّكُمْ قَدْ بَلَّغْتُمْ وَنَصَحْتُمْ وَصَبَرْتُمْ فِي ذاتِ اللهِ، وَكُذِّبْتُمْ وَاُسِيءَ اِلَيْكُمْ فَغَفَرْتُمْ،

وَاَشْهَدُ أنَّكُمُ الْاَئِمَّةُ الرّاشِدُونَ الْمُهتَدُونَ، وَاَنَّ طاعَتَكُمْ مَفْرُوضَةٌ، وَاَنَّ قَوْلَكُمُ الصِّدْقُ،

وَاَنَّكُمْ دَعَوْتُمْ فَلَمْ تُجابُوا، وَاَمَرْتُمْ فَلَمْ تُطاعُوا، وَاَنَّكُمْ دَعائِمُ الدِّينِ وَاَرْكانُ الاَرْضِ، لَمْ تَزالُوا

بِعَيْنِ اللهِ، يَنْسَخُكُمْ مِنْ اَصْلابِ كُلِّ مُطَهَّر، وَيَنْقُلُكُمْ مِنْ أرْحامِ المُطَهَّراتِ، لَمْ تُدَنِّسْكُمُ

الجاهِلَيَّةُ الْجَهَلاءُ، وَلَمْ تَشْرَكْ فِيْكُمْ فِتَنُ الاَهواءِ، طِبْتُمْ وَطابَ مَنْبَتُكُمْ، مَنَّ بِكُمْ عَلَيْنا

دَيَّانُ الدِّينِ، فَجَعَلَكُمْ فِي بُيُوت اَذِنَ اللهُ اَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ، وَجَعَلَ صَلواتَنَا

عَلَيْكُمْ رَحْمَةً لَنا وَكَفّارَةً لِذُنُوبِنا، اِذِ اخْتارَكُمُ اللهُ لَنَا، وَطَيَّبَ خَلْقَنا بِما مَنَّ بِهِ عَلَيْنا مِنْ

وِلايَتِكُمْ، وَكُنّا عِنْدَهُ مُسَمَّيْنَ بِعِلْمِكُمْ، مُعْتَرِفِينَ بِتَصْديقِنا اِيّاكُمْ، وَهذا مَقامُ مَنْ اَسْرَفَ

وَاَخْطَأَ وَاسْتَكانَ وَاَقَرَّ بِما جَنى، وَرَجى بِمَقامِهِ الْخَلاصَ، وَاَنْ يَسْتَنْقِذَهُ بِكُمْ مُسْتَنْقِذُ

الْهَلْكَى مِنَ الرَّدى، فَكُونُوا لِي شُفَعَاءَ، فَقَدْ وَفَدْتُ اِلَيْكُمْ اِذْ رَغِبَ عَنْكُمْ اَهْلُ الدُّنْيا،

وَاتَّخَذُوا آياتِ اللهِ هُزُواً، وَاسْتَكْبَرُوا عَنْها، يا مَنْ هُوَ قَائِمٌ لا يَسْهُو، وَدائِمٌ لا يَلْهُو، وَمُحِيطٌ

بِكُلِّ شَيء، لَكَ المَنُّ بِما وَفَّقْتَنِي، وَعَرَّفْتَنِي بِما اَقَمْتَنِي عَلَيْهِ، اِذْ صَدَّ عَنْهُ عِبادُكَ

وَجَهِلُوا مَعْرِفَتَهُ، وَاسْتَخَفُّوا بِحَقَّهِ، وَمالُوا اِلى سِواهُ، فَكانَتِ المِنَّةُ مِنْكَ عَلَىُّ مَعَ اَقْوام

خَصَصْتَهُمْ بِما خَصَصْتَني بِهِ، فَلَكَ الحَمْدُ اِذْكُنْتُ عِنْدَكَ فِي مَقامِي هذا مَذْكُوراً مَكْتُوباً،

فَلا تَحْرِمْنِي ما رَجَوْتُ، وَلا تُخَيِّبْنِي فِيما دَعَوْتُ بِحُرْمَةِ مُحَمَّد وَآلِهِ الطّاهِرِينَ،

وَصَلَّى اللهُ عَلى مُحَمَّد وَآل مُحَمَّد.

نور الولاية علي 10-08-2015 06:58 PM

رد: زيارة ائمة البقيع عليهم السلام
 
بِسٓمِ الله الرحمن الرحيم

اللهم صل ِّ على محمد وآل محمد

السلام على الزهراء البتول الطاهره وعلى ابيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها

السلام عَلَيْكُمْ اَئِمَّةَ الْهُدَى، اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ اَهْلَ التَّقْوى، اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ اَيُّهَا الحُجَجُ عَلى اَهْلِ الدُّنْيا، اَلسَّلامُ عَلَيكُمْ اَيّهَا القُوَّامُ فِي البَرِيَّةِ بِالْقِسْطِ،

اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ اَهْلَ الصَّفْوَةِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ آلَ رَسُولِ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكُم اَهْلَ النَّجْوَى،

اَشْهَدُ اَنَّكُمْ قَدْ بَلَّغْتُمْ وَنَصَحْتُمْ وَصَبَرْتُمْ فِي ذاتِ اللهِ، وَكُذِّبْتُمْ وَاُسِيءَ اِلَيْكُمْ فَغَفَرْتُمْ،

وَاَشْهَدُ أنَّكُمُ الْاَئِمَّةُ الرّاشِدُونَ الْمُهتَدُونَ، وَاَنَّ طاعَتَكُمْ مَفْرُوضَةٌ، وَاَنَّ قَوْلَكُمُ الصِّدْقُ،

وَاَنَّكُمْ دَعَوْتُمْ فَلَمْ تُجابُوا، وَاَمَرْتُمْ فَلَمْ تُطاعُوا، وَاَنَّكُمْ دَعائِمُ الدِّينِ وَاَرْكانُ الاَرْضِ، لَمْ تَزالُوا

بِعَيْنِ اللهِ، يَنْسَخُكُمْ مِنْ اَصْلابِ كُلِّ مُطَهَّر، وَيَنْقُلُكُمْ مِنْ أرْحامِ المُطَهَّراتِ، لَمْ تُدَنِّسْكُمُ

الجاهِلَيَّةُ الْجَهَلاءُ، وَلَمْ تَشْرَكْ فِيْكُمْ فِتَنُ الاَهواءِ، طِبْتُمْ وَطابَ مَنْبَتُكُمْ، مَنَّ بِكُمْ عَلَيْنا

دَيَّانُ الدِّينِ، فَجَعَلَكُمْ فِي بُيُوت اَذِنَ اللهُ اَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ، وَجَعَلَ صَلواتَنَا

عَلَيْكُمْ رَحْمَةً لَنا وَكَفّارَةً لِذُنُوبِنا، اِذِ اخْتارَكُمُ اللهُ لَنَا، وَطَيَّبَ خَلْقَنا بِما مَنَّ بِهِ عَلَيْنا مِنْ

وِلايَتِكُمْ، وَكُنّا عِنْدَهُ مُسَمَّيْنَ بِعِلْمِكُمْ، مُعْتَرِفِينَ بِتَصْديقِنا اِيّاكُمْ، وَهذا مَقامُ مَنْ اَسْرَفَ

وَاَخْطَأَ وَاسْتَكانَ وَاَقَرَّ بِما جَنى، وَرَجى بِمَقامِهِ الْخَلاصَ، وَاَنْ يَسْتَنْقِذَهُ بِكُمْ مُسْتَنْقِذُ

الْهَلْكَى مِنَ الرَّدى، فَكُونُوا لِي شُفَعَاءَ، فَقَدْ وَفَدْتُ اِلَيْكُمْ اِذْ رَغِبَ عَنْكُمْ اَهْلُ الدُّنْيا،

وَاتَّخَذُوا آياتِ اللهِ هُزُواً، وَاسْتَكْبَرُوا عَنْها، يا مَنْ هُوَ قَائِمٌ لا يَسْهُو، وَدائِمٌ لا يَلْهُو، وَمُحِيطٌ

بِكُلِّ شَيء، لَكَ المَنُّ بِما وَفَّقْتَنِي، وَعَرَّفْتَنِي بِما اَقَمْتَنِي عَلَيْهِ، اِذْ صَدَّ عَنْهُ عِبادُكَ

وَجَهِلُوا مَعْرِفَتَهُ، وَاسْتَخَفُّوا بِحَقَّهِ، وَمالُوا اِلى سِواهُ، فَكانَتِ المِنَّةُ مِنْكَ عَلَىُّ مَعَ اَقْوام

خَصَصْتَهُمْ بِما خَصَصْتَني بِهِ، فَلَكَ الحَمْدُ اِذْكُنْتُ عِنْدَكَ فِي مَقامِي هذا مَذْكُوراً مَكْتُوباً،

فَلا تَحْرِمْنِي ما رَجَوْتُ، وَلا تُخَيِّبْنِي فِيما دَعَوْتُ بِحُرْمَةِ مُحَمَّد وَآلِهِ الطّاهِرِينَ،

وَصَلَّى اللهُ عَلى مُحَمَّد وَآل مُحَمَّد.

نور الولاية علي 13-08-2015 06:53 PM

رد: زيارة ائمة البقيع عليهم السلام
 
بِسٓمِ الله الرحمن الرحيم

اللهم صل ِّ على محمد وآل محمد

السلام على الزهراء البتول الطاهره وعلى ابيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها

السلام عَلَيْكُمْ اَئِمَّةَ الْهُدَى، اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ اَهْلَ التَّقْوى، اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ اَيُّهَا الحُجَجُ عَلى اَهْلِ الدُّنْيا

اَلسَّلامُ عَلَيكُمْ اَيّهَا القُوَّامُ فِي البَرِيَّةِ بِالْقِسْطِ،

اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ اَهْلَ الصَّفْوَةِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ آلَ رَسُولِ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكُم اَهْلَ النَّجْوَى،

اَشْهَدُ اَنَّكُمْ قَدْ بَلَّغْتُمْ وَنَصَحْتُمْ وَصَبَرْتُمْ فِي ذاتِ اللهِ، وَكُذِّبْتُمْ وَاُسِيءَ اِلَيْكُمْ فَغَفَرْتُمْ،

وَاَشْهَدُ أنَّكُمُ الْاَئِمَّةُ الرّاشِدُونَ الْمُهتَدُونَ، وَاَنَّ طاعَتَكُمْ مَفْرُوضَةٌ، وَاَنَّ قَوْلَكُمُ الصِّدْقُ،

وَاَنَّكُمْ دَعَوْتُمْ فَلَمْ تُجابُوا، وَاَمَرْتُمْ فَلَمْ تُطاعُوا، وَاَنَّكُمْ دَعائِمُ الدِّينِ وَاَرْكانُ الاَرْضِ، لَمْ تَزالُوا

بِعَيْنِ اللهِ، يَنْسَخُكُمْ مِنْ اَصْلابِ كُلِّ مُطَهَّر، وَيَنْقُلُكُمْ مِنْ أرْحامِ المُطَهَّراتِ، لَمْ تُدَنِّسْكُمُ

الجاهِلَيَّةُ الْجَهَلاءُ، وَلَمْ تَشْرَكْ فِيْكُمْ فِتَنُ الاَهواءِ، طِبْتُمْ وَطابَ مَنْبَتُكُمْ، مَنَّ بِكُمْ عَلَيْنا

دَيَّانُ الدِّينِ، فَجَعَلَكُمْ فِي بُيُوت اَذِنَ اللهُ اَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ، وَجَعَلَ صَلواتَنَا

عَلَيْكُمْ رَحْمَةً لَنا وَكَفّارَةً لِذُنُوبِنا، اِذِ اخْتارَكُمُ اللهُ لَنَا، وَطَيَّبَ خَلْقَنا بِما مَنَّ بِهِ عَلَيْنا مِنْ

وِلايَتِكُمْ، وَكُنّا عِنْدَهُ مُسَمَّيْنَ بِعِلْمِكُمْ، مُعْتَرِفِينَ بِتَصْديقِنا اِيّاكُمْ، وَهذا مَقامُ مَنْ اَسْرَفَ

وَاَخْطَأَ وَاسْتَكانَ وَاَقَرَّ بِما جَنى، وَرَجى بِمَقامِهِ الْخَلاصَ، وَاَنْ يَسْتَنْقِذَهُ بِكُمْ مُسْتَنْقِذُ

الْهَلْكَى مِنَ الرَّدى، فَكُونُوا لِي شُفَعَاءَ، فَقَدْ وَفَدْتُ اِلَيْكُمْ اِذْ رَغِبَ عَنْكُمْ اَهْلُ الدُّنْيا،

وَاتَّخَذُوا آياتِ اللهِ هُزُواً، وَاسْتَكْبَرُوا عَنْها، يا مَنْ هُوَ قَائِمٌ لا يَسْهُو، وَدائِمٌ لا يَلْهُو، وَمُحِيطٌ

بِكُلِّ شَيء، لَكَ المَنُّ بِما وَفَّقْتَنِي، وَعَرَّفْتَنِي بِما اَقَمْتَنِي عَلَيْهِ، اِذْ صَدَّ عَنْهُ عِبادُكَ

وَجَهِلُوا مَعْرِفَتَهُ، وَاسْتَخَفُّوا بِحَقَّهِ، وَمالُوا اِلى سِواهُ، فَكانَتِ المِنَّةُ مِنْكَ عَلَىُّ مَعَ اَقْوام

خَصَصْتَهُمْ بِما خَصَصْتَني بِهِ، فَلَكَ الحَمْدُ اِذْكُنْتُ عِنْدَكَ فِي مَقامِي هذا مَذْكُوراً مَكْتُوباً،

فَلا تَحْرِمْنِي ما رَجَوْتُ، وَلا تُخَيِّبْنِي فِيما دَعَوْتُ بِحُرْمَةِ مُحَمَّد وَآلِهِ الطّاهِرِينَ،

وَصَلَّى اللهُ عَلى مُحَمَّد وَآل مُحَمَّد.




الساعة الآن 03:48 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir