منتديات نور فاطمة عليها السلام - منتدى نسائي للمرأة فقط

منتديات نور فاطمة عليها السلام - منتدى نسائي للمرأة فقط (http://www.noorfatema.com/vb/index.php)
-   نور الإمام المهدي (عج) , بقية الله , صاحب العصر و الزمان ... (http://www.noorfatema.com/vb/forumdisplay.php?f=85)
-   -   (سجل حضورك بقراءة دعاء العهد ) (http://www.noorfatema.com/vb/showthread.php?t=63784)

العُروَة الوُثْقَى 26-01-2014 09:36 AM

رد: (سجل حضورك بقراءة دعاء العهد )
 
اللَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ ، وَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِينَ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ ، وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْمُنِيرِ ، وَ مُلْكِكَ الْقَدِيمِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرَضُونَ ، يَا حَيُّ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ .
اللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلَانَا الْإِمَامَ الْهَادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقَائِمَ بِأَمْرِكَ ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ عَلَى آبَائِهِ الطَّاهِرِينَ ، عَنِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا ، سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا ، بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا ، وَ عَنِّي وَ عَنْ وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ ، وَ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، وَ مَا أَحْصَاهُ عِلْمُهُ وَ أَحَاطَ بِهِ كِتَابُهُ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبِيحَةِ يَوْمِي هَذَا ، وَ مَا عِشْتُ مِنْ أَيَّامِي ، عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي ، لَا أَحُولُ عَنْهَا وَ لَا أَزُولُ أَبَداً .
اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصَارِهِ وَ أَعْوَانِهِ ، وَ الذَّابِّينَ عَنْهُ ، وَ الْمُسَارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِهِ ، وَ الْمُحَامِينَ عَنْهُ ، وَ السَّابِقِينَ إِلَى إِرَادَتِهِ ، وَ الْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَيْنِي وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلَى عِبَادِكَ حَتْماً ، فَأَخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَنِي ، شَاهِراً سَيْفِي ، مُجَرِّداً قَنَاتِي ، مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدَّاعِي فِي الْحَاضِرِ وَ الْبَادِي .
اللَّهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَمِيدَةَ ، وَ اكْحُلْ نَاظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ ، وَ اسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ ، فَأَنْفِذْ أَمْرَهُ ، وَ اشْدُدْ أَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللَّهُمَّ بِهِ بِلَادَكَ ، وَ أَحْيِ بِهِ عِبَادَكَ ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ … ﴾ [2][1]فَأَظْهِرِ اللَّهُمَّ لَنَا وَلِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ ، الْمُسَمَّى بِاسْمِ رَسُولِكَ ، حَتَّى لَا يَظْفَرَ بِشَيْ‏ءٍ مِنَ الْبَاطِلِ إِلَّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبَادِكَ ، وَ نَاصِراً لِمَنْ لَا يَجِدُ لَهُ نَاصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ أَحْكَامِ كِتَابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ أَعْلَامِ دِينِكَ ، وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ ( صلى الله عليه و آله ) ، وَ اجْعَلْهُ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدِينَ .
اللَّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً ( صلى الله عليه و آله ) بِرُؤْيَتِهِ ، وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلَى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكَانَتَنَا بَعْدَهُ .
اللَّهُمَّ اكْشِفْ هَذِهِ الْغُمَّةَ عَنِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ ، إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَ نَراهُ قَرِيباً ، الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ " .
ثُمَّ تَضْرِبُ عَلَى فَخِذِكَ الْأَيْمَنِ بِيَدِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، وَ تَقُولُ : الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ ثَلَاثاً


العُروَة الوُثْقَى 26-01-2014 10:29 AM

رد: (سجل حضورك بقراءة دعاء العهد )
 
اللَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ ، وَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِينَ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ ، وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْمُنِيرِ ، وَ مُلْكِكَ الْقَدِيمِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرَضُونَ ، يَا حَيُّ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ .
اللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلَانَا الْإِمَامَ الْهَادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقَائِمَ بِأَمْرِكَ ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ عَلَى آبَائِهِ الطَّاهِرِينَ ، عَنِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا ، سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا ، بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا ، وَ عَنِّي وَ عَنْ وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ ، وَ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، وَ مَا أَحْصَاهُ عِلْمُهُ وَ أَحَاطَ بِهِ كِتَابُهُ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبِيحَةِ يَوْمِي هَذَا ، وَ مَا عِشْتُ مِنْ أَيَّامِي ، عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي ، لَا أَحُولُ عَنْهَا وَ لَا أَزُولُ أَبَداً .
اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصَارِهِ وَ أَعْوَانِهِ ، وَ الذَّابِّينَ عَنْهُ ، وَ الْمُسَارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِهِ ، وَ الْمُحَامِينَ عَنْهُ ، وَ السَّابِقِينَ إِلَى إِرَادَتِهِ ، وَ الْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَيْنِي وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلَى عِبَادِكَ حَتْماً ، فَأَخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَنِي ، شَاهِراً سَيْفِي ، مُجَرِّداً قَنَاتِي ، مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدَّاعِي فِي الْحَاضِرِ وَ الْبَادِي .
اللَّهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَمِيدَةَ ، وَ اكْحُلْ نَاظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ ، وَ اسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ ، فَأَنْفِذْ أَمْرَهُ ، وَ اشْدُدْ أَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللَّهُمَّ بِهِ بِلَادَكَ ، وَ أَحْيِ بِهِ عِبَادَكَ ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ … ﴾ [2][1]فَأَظْهِرِ اللَّهُمَّ لَنَا وَلِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ ، الْمُسَمَّى بِاسْمِ رَسُولِكَ ، حَتَّى لَا يَظْفَرَ بِشَيْ‏ءٍ مِنَ الْبَاطِلِ إِلَّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبَادِكَ ، وَ نَاصِراً لِمَنْ لَا يَجِدُ لَهُ نَاصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ أَحْكَامِ كِتَابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ أَعْلَامِ دِينِكَ ، وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ ( صلى الله عليه و آله ) ، وَ اجْعَلْهُ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدِينَ .
اللَّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً ( صلى الله عليه و آله ) بِرُؤْيَتِهِ ، وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلَى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكَانَتَنَا بَعْدَهُ .
اللَّهُمَّ اكْشِفْ هَذِهِ الْغُمَّةَ عَنِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ ، إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَ نَراهُ قَرِيباً ، الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ " .
ثُمَّ تَضْرِبُ عَلَى فَخِذِكَ الْأَيْمَنِ بِيَدِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، وَ تَقُولُ : الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ ثَلَاثاً


العُروَة الوُثْقَى 26-01-2014 05:47 PM

رد: (سجل حضورك بقراءة دعاء العهد )
 
اللَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ ، وَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِينَ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ ، وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْمُنِيرِ ، وَ مُلْكِكَ الْقَدِيمِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرَضُونَ ، يَا حَيُّ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ .
اللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلَانَا الْإِمَامَ الْهَادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقَائِمَ بِأَمْرِكَ ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ عَلَى آبَائِهِ الطَّاهِرِينَ ، عَنِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا ، سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا ، بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا ، وَ عَنِّي وَ عَنْ وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ ، وَ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، وَ مَا أَحْصَاهُ عِلْمُهُ وَ أَحَاطَ بِهِ كِتَابُهُ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبِيحَةِ يَوْمِي هَذَا ، وَ مَا عِشْتُ مِنْ أَيَّامِي ، عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي ، لَا أَحُولُ عَنْهَا وَ لَا أَزُولُ أَبَداً .
اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصَارِهِ وَ أَعْوَانِهِ ، وَ الذَّابِّينَ عَنْهُ ، وَ الْمُسَارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِهِ ، وَ الْمُحَامِينَ عَنْهُ ، وَ السَّابِقِينَ إِلَى إِرَادَتِهِ ، وَ الْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَيْنِي وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلَى عِبَادِكَ حَتْماً ، فَأَخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَنِي ، شَاهِراً سَيْفِي ، مُجَرِّداً قَنَاتِي ، مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدَّاعِي فِي الْحَاضِرِ وَ الْبَادِي .
اللَّهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَمِيدَةَ ، وَ اكْحُلْ نَاظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ ، وَ اسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ ، فَأَنْفِذْ أَمْرَهُ ، وَ اشْدُدْ أَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللَّهُمَّ بِهِ بِلَادَكَ ، وَ أَحْيِ بِهِ عِبَادَكَ ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ … ﴾ [2][1]فَأَظْهِرِ اللَّهُمَّ لَنَا وَلِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ ، الْمُسَمَّى بِاسْمِ رَسُولِكَ ، حَتَّى لَا يَظْفَرَ بِشَيْ‏ءٍ مِنَ الْبَاطِلِ إِلَّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبَادِكَ ، وَ نَاصِراً لِمَنْ لَا يَجِدُ لَهُ نَاصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ أَحْكَامِ كِتَابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ أَعْلَامِ دِينِكَ ، وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ ( صلى الله عليه و آله ) ، وَ اجْعَلْهُ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدِينَ .
اللَّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً ( صلى الله عليه و آله ) بِرُؤْيَتِهِ ، وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلَى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكَانَتَنَا بَعْدَهُ .
اللَّهُمَّ اكْشِفْ هَذِهِ الْغُمَّةَ عَنِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ ، إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَ نَراهُ قَرِيباً ، الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ " .
ثُمَّ تَضْرِبُ عَلَى فَخِذِكَ الْأَيْمَنِ بِيَدِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، وَ تَقُولُ : الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ ثَلَاثاً


العُروَة الوُثْقَى 27-01-2014 08:29 AM

رد: (سجل حضورك بقراءة دعاء العهد )
 
اللَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ ، وَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِينَ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ ، وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْمُنِيرِ ، وَ مُلْكِكَ الْقَدِيمِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرَضُونَ ، يَا حَيُّ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ .
اللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلَانَا الْإِمَامَ الْهَادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقَائِمَ بِأَمْرِكَ ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ عَلَى آبَائِهِ الطَّاهِرِينَ ، عَنِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا ، سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا ، بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا ، وَ عَنِّي وَ عَنْ وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ ، وَ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، وَ مَا أَحْصَاهُ عِلْمُهُ وَ أَحَاطَ بِهِ كِتَابُهُ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبِيحَةِ يَوْمِي هَذَا ، وَ مَا عِشْتُ مِنْ أَيَّامِي ، عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي ، لَا أَحُولُ عَنْهَا وَ لَا أَزُولُ أَبَداً .
اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصَارِهِ وَ أَعْوَانِهِ ، وَ الذَّابِّينَ عَنْهُ ، وَ الْمُسَارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِهِ ، وَ الْمُحَامِينَ عَنْهُ ، وَ السَّابِقِينَ إِلَى إِرَادَتِهِ ، وَ الْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَيْنِي وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلَى عِبَادِكَ حَتْماً ، فَأَخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَنِي ، شَاهِراً سَيْفِي ، مُجَرِّداً قَنَاتِي ، مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدَّاعِي فِي الْحَاضِرِ وَ الْبَادِي .
اللَّهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَمِيدَةَ ، وَ اكْحُلْ نَاظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ ، وَ اسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ ، فَأَنْفِذْ أَمْرَهُ ، وَ اشْدُدْ أَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللَّهُمَّ بِهِ بِلَادَكَ ، وَ أَحْيِ بِهِ عِبَادَكَ ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ … ﴾ [2][1]فَأَظْهِرِ اللَّهُمَّ لَنَا وَلِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ ، الْمُسَمَّى بِاسْمِ رَسُولِكَ ، حَتَّى لَا يَظْفَرَ بِشَيْ‏ءٍ مِنَ الْبَاطِلِ إِلَّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبَادِكَ ، وَ نَاصِراً لِمَنْ لَا يَجِدُ لَهُ نَاصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ أَحْكَامِ كِتَابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ أَعْلَامِ دِينِكَ ، وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ ( صلى الله عليه و آله ) ، وَ اجْعَلْهُ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدِينَ .
اللَّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً ( صلى الله عليه و آله ) بِرُؤْيَتِهِ ، وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلَى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكَانَتَنَا بَعْدَهُ .
اللَّهُمَّ اكْشِفْ هَذِهِ الْغُمَّةَ عَنِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ ، إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَ نَراهُ قَرِيباً ، الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ " .
ثُمَّ تَضْرِبُ عَلَى فَخِذِكَ الْأَيْمَنِ بِيَدِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، وَ تَقُولُ : الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ ثَلَاثاً


العُروَة الوُثْقَى 27-01-2014 08:43 AM

رد: (سجل حضورك بقراءة دعاء العهد )
 
اللَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ ، وَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِينَ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ ، وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْمُنِيرِ ، وَ مُلْكِكَ الْقَدِيمِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرَضُونَ ، يَا حَيُّ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ .
اللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلَانَا الْإِمَامَ الْهَادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقَائِمَ بِأَمْرِكَ ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ عَلَى آبَائِهِ الطَّاهِرِينَ ، عَنِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا ، سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا ، بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا ، وَ عَنِّي وَ عَنْ وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ ، وَ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، وَ مَا أَحْصَاهُ عِلْمُهُ وَ أَحَاطَ بِهِ كِتَابُهُ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبِيحَةِ يَوْمِي هَذَا ، وَ مَا عِشْتُ مِنْ أَيَّامِي ، عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي ، لَا أَحُولُ عَنْهَا وَ لَا أَزُولُ أَبَداً .
اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصَارِهِ وَ أَعْوَانِهِ ، وَ الذَّابِّينَ عَنْهُ ، وَ الْمُسَارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِهِ ، وَ الْمُحَامِينَ عَنْهُ ، وَ السَّابِقِينَ إِلَى إِرَادَتِهِ ، وَ الْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَيْنِي وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلَى عِبَادِكَ حَتْماً ، فَأَخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَنِي ، شَاهِراً سَيْفِي ، مُجَرِّداً قَنَاتِي ، مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدَّاعِي فِي الْحَاضِرِ وَ الْبَادِي .
اللَّهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَمِيدَةَ ، وَ اكْحُلْ نَاظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ ، وَ اسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ ، فَأَنْفِذْ أَمْرَهُ ، وَ اشْدُدْ أَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللَّهُمَّ بِهِ بِلَادَكَ ، وَ أَحْيِ بِهِ عِبَادَكَ ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ … ﴾ [2][1]فَأَظْهِرِ اللَّهُمَّ لَنَا وَلِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ ، الْمُسَمَّى بِاسْمِ رَسُولِكَ ، حَتَّى لَا يَظْفَرَ بِشَيْ‏ءٍ مِنَ الْبَاطِلِ إِلَّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبَادِكَ ، وَ نَاصِراً لِمَنْ لَا يَجِدُ لَهُ نَاصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ أَحْكَامِ كِتَابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ أَعْلَامِ دِينِكَ ، وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ ( صلى الله عليه و آله ) ، وَ اجْعَلْهُ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدِينَ .
اللَّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً ( صلى الله عليه و آله ) بِرُؤْيَتِهِ ، وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلَى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكَانَتَنَا بَعْدَهُ .
اللَّهُمَّ اكْشِفْ هَذِهِ الْغُمَّةَ عَنِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ ، إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَ نَراهُ قَرِيباً ، الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ " .
ثُمَّ تَضْرِبُ عَلَى فَخِذِكَ الْأَيْمَنِ بِيَدِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، وَ تَقُولُ : الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ ثَلَاثاً


ميقات 27-01-2014 08:50 PM

رد: (سجل حضورك بقراءة دعاء العهد )
 
اللَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ ، وَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِينَ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ ، وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْمُنِيرِ ، وَ مُلْكِكَ الْقَدِيمِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرَضُونَ ، يَا حَيُّ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ .
اللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلَانَا الْإِمَامَ الْهَادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقَائِمَ بِأَمْرِكَ ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ عَلَى آبَائِهِ الطَّاهِرِينَ ، عَنِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا ، سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا ، بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا ، وَ عَنِّي وَ عَنْ وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ ، وَ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، وَ مَا أَحْصَاهُ عِلْمُهُ وَ أَحَاطَ بِهِ كِتَابُهُ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبِيحَةِ يَوْمِي هَذَا ، وَ مَا عِشْتُ مِنْ أَيَّامِي ، عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي ، لَا أَحُولُ عَنْهَا وَ لَا أَزُولُ أَبَداً .
اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصَارِهِ وَ أَعْوَانِهِ ، وَ الذَّابِّينَ عَنْهُ ، وَ الْمُسَارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِهِ ، وَ الْمُحَامِينَ عَنْهُ ، وَ السَّابِقِينَ إِلَى إِرَادَتِهِ ، وَ الْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَيْنِي وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلَى عِبَادِكَ حَتْماً ، فَأَخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَنِي ، شَاهِراً سَيْفِي ، مُجَرِّداً قَنَاتِي ، مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدَّاعِي فِي الْحَاضِرِ وَ الْبَادِي .
اللَّهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَمِيدَةَ ، وَ اكْحُلْ نَاظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ ، وَ اسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ ، فَأَنْفِذْ أَمْرَهُ ، وَ اشْدُدْ أَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللَّهُمَّ بِهِ بِلَادَكَ ، وَ أَحْيِ بِهِ عِبَادَكَ ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ … ﴾ [2][1]فَأَظْهِرِ اللَّهُمَّ لَنَا وَلِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ ، الْمُسَمَّى بِاسْمِ رَسُولِكَ ، حَتَّى لَا يَظْفَرَ بِشَيْ‏ءٍ مِنَ الْبَاطِلِ إِلَّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبَادِكَ ، وَ نَاصِراً لِمَنْ لَا يَجِدُ لَهُ نَاصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ أَحْكَامِ كِتَابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ أَعْلَامِ دِينِكَ ، وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ ( صلى الله عليه و آله ) ، وَ اجْعَلْهُ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدِينَ .
اللَّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً ( صلى الله عليه و آله ) بِرُؤْيَتِهِ ، وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلَى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكَانَتَنَا بَعْدَهُ .
اللَّهُمَّ اكْشِفْ هَذِهِ الْغُمَّةَ عَنِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ ، إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَ نَراهُ قَرِيباً ، الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ " .
ثُمَّ تَضْرِبُ عَلَى فَخِذِكَ الْأَيْمَنِ بِيَدِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، وَ تَقُولُ : الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ ثَلَاثاً

العُروَة الوُثْقَى 28-01-2014 10:10 AM

رد: (سجل حضورك بقراءة دعاء العهد )
 
اللَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ ، وَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِينَ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ ، وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْمُنِيرِ ، وَ مُلْكِكَ الْقَدِيمِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرَضُونَ ، يَا حَيُّ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ .
اللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلَانَا الْإِمَامَ الْهَادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقَائِمَ بِأَمْرِكَ ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ عَلَى آبَائِهِ الطَّاهِرِينَ ، عَنِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا ، سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا ، بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا ، وَ عَنِّي وَ عَنْ وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ ، وَ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، وَ مَا أَحْصَاهُ عِلْمُهُ وَ أَحَاطَ بِهِ كِتَابُهُ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبِيحَةِ يَوْمِي هَذَا ، وَ مَا عِشْتُ مِنْ أَيَّامِي ، عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي ، لَا أَحُولُ عَنْهَا وَ لَا أَزُولُ أَبَداً .
اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصَارِهِ وَ أَعْوَانِهِ ، وَ الذَّابِّينَ عَنْهُ ، وَ الْمُسَارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِهِ ، وَ الْمُحَامِينَ عَنْهُ ، وَ السَّابِقِينَ إِلَى إِرَادَتِهِ ، وَ الْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَيْنِي وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلَى عِبَادِكَ حَتْماً ، فَأَخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَنِي ، شَاهِراً سَيْفِي ، مُجَرِّداً قَنَاتِي ، مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدَّاعِي فِي الْحَاضِرِ وَ الْبَادِي .
اللَّهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَمِيدَةَ ، وَ اكْحُلْ نَاظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ ، وَ اسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ ، فَأَنْفِذْ أَمْرَهُ ، وَ اشْدُدْ أَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللَّهُمَّ بِهِ بِلَادَكَ ، وَ أَحْيِ بِهِ عِبَادَكَ ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ … ﴾ [2][1]فَأَظْهِرِ اللَّهُمَّ لَنَا وَلِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ ، الْمُسَمَّى بِاسْمِ رَسُولِكَ ، حَتَّى لَا يَظْفَرَ بِشَيْ‏ءٍ مِنَ الْبَاطِلِ إِلَّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبَادِكَ ، وَ نَاصِراً لِمَنْ لَا يَجِدُ لَهُ نَاصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ أَحْكَامِ كِتَابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ أَعْلَامِ دِينِكَ ، وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ ( صلى الله عليه و آله ) ، وَ اجْعَلْهُ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدِينَ .
اللَّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً ( صلى الله عليه و آله ) بِرُؤْيَتِهِ ، وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلَى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكَانَتَنَا بَعْدَهُ .
اللَّهُمَّ اكْشِفْ هَذِهِ الْغُمَّةَ عَنِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ ، إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَ نَراهُ قَرِيباً ، الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ " .
ثُمَّ تَضْرِبُ عَلَى فَخِذِكَ الْأَيْمَنِ بِيَدِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، وَ تَقُولُ : الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ ثَلَاثاً


ورده القطيف 28-01-2014 08:34 PM

رد: (سجل حضورك بقراءة دعاء العهد )
 

اللَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ ، وَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِينَ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ ، وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْمُنِيرِ ، وَ مُلْكِكَ الْقَدِيمِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرَضُونَ ، يَا حَيُّ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ .
اللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلَانَا الْإِمَامَ الْهَادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقَائِمَ بِأَمْرِكَ ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ عَلَى آبَائِهِ الطَّاهِرِينَ ، عَنِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا ، سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا ، بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا ، وَ عَنِّي وَ عَنْ وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ ، وَ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، وَ مَا أَحْصَاهُ عِلْمُهُ وَ أَحَاطَ بِهِ كِتَابُهُ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبِيحَةِ يَوْمِي هَذَا ، وَ مَا عِشْتُ مِنْ أَيَّامِي ، عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي ، لَا أَحُولُ عَنْهَا وَ لَا أَزُولُ أَبَداً .
اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصَارِهِ وَ أَعْوَانِهِ ، وَ الذَّابِّينَ عَنْهُ ، وَ الْمُسَارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِهِ ، وَ الْمُحَامِينَ عَنْهُ ، وَ السَّابِقِينَ إِلَى إِرَادَتِهِ ، وَ الْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَيْنِي وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلَى عِبَادِكَ حَتْماً ، فَأَخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَنِي ، شَاهِراً سَيْفِي ، مُجَرِّداً قَنَاتِي ، مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدَّاعِي فِي الْحَاضِرِ وَ الْبَادِي .
اللَّهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَمِيدَةَ ، وَ اكْحُلْ نَاظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ ، وَ اسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ ، فَأَنْفِذْ أَمْرَهُ ، وَ اشْدُدْ أَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللَّهُمَّ بِهِ بِلَادَكَ ، وَ أَحْيِ بِهِ عِبَادَكَ ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ … ﴾ [2][1]فَأَظْهِرِ اللَّهُمَّ لَنَا وَلِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ ، الْمُسَمَّى بِاسْمِ رَسُولِكَ ، حَتَّى لَا يَظْفَرَ بِشَيْ‏ءٍ مِنَ الْبَاطِلِ إِلَّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبَادِكَ ، وَ نَاصِراً لِمَنْ لَا يَجِدُ لَهُ نَاصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ أَحْكَامِ كِتَابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ أَعْلَامِ دِينِكَ ، وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ ( صلى الله عليه و آله ) ، وَ اجْعَلْهُ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدِينَ .
اللَّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً ( صلى الله عليه و آله ) بِرُؤْيَتِهِ ، وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلَى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكَانَتَنَا بَعْدَهُ .
اللَّهُمَّ اكْشِفْ هَذِهِ الْغُمَّةَ عَنِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ ، إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَ نَراهُ قَرِيباً ، الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ " .
ثُمَّ تَضْرِبُ عَلَى فَخِذِكَ الْأَيْمَنِ بِيَدِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، وَ تَقُولُ : الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ ثَلَاثاً

ميقات 28-01-2014 10:16 PM

رد: (سجل حضورك بقراءة دعاء العهد )
 
اللَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ ، وَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِينَ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ ، وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْمُنِيرِ ، وَ مُلْكِكَ الْقَدِيمِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرَضُونَ ، يَا حَيُّ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ .
اللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلَانَا الْإِمَامَ الْهَادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقَائِمَ بِأَمْرِكَ ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ عَلَى آبَائِهِ الطَّاهِرِينَ ، عَنِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا ، سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا ، بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا ، وَ عَنِّي وَ عَنْ وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ ، وَ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، وَ مَا أَحْصَاهُ عِلْمُهُ وَ أَحَاطَ بِهِ كِتَابُهُ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبِيحَةِ يَوْمِي هَذَا ، وَ مَا عِشْتُ مِنْ أَيَّامِي ، عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي ، لَا أَحُولُ عَنْهَا وَ لَا أَزُولُ أَبَداً .
اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصَارِهِ وَ أَعْوَانِهِ ، وَ الذَّابِّينَ عَنْهُ ، وَ الْمُسَارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِهِ ، وَ الْمُحَامِينَ عَنْهُ ، وَ السَّابِقِينَ إِلَى إِرَادَتِهِ ، وَ الْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَيْنِي وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلَى عِبَادِكَ حَتْماً ، فَأَخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَنِي ، شَاهِراً سَيْفِي ، مُجَرِّداً قَنَاتِي ، مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدَّاعِي فِي الْحَاضِرِ وَ الْبَادِي .
اللَّهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَمِيدَةَ ، وَ اكْحُلْ نَاظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ ، وَ اسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ ، فَأَنْفِذْ أَمْرَهُ ، وَ اشْدُدْ أَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللَّهُمَّ بِهِ بِلَادَكَ ، وَ أَحْيِ بِهِ عِبَادَكَ ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ … ﴾ [2][1]فَأَظْهِرِ اللَّهُمَّ لَنَا وَلِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ ، الْمُسَمَّى بِاسْمِ رَسُولِكَ ، حَتَّى لَا يَظْفَرَ بِشَيْ‏ءٍ مِنَ الْبَاطِلِ إِلَّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبَادِكَ ، وَ نَاصِراً لِمَنْ لَا يَجِدُ لَهُ نَاصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ أَحْكَامِ كِتَابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ أَعْلَامِ دِينِكَ ، وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ ( صلى الله عليه و آله ) ، وَ اجْعَلْهُ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدِينَ .
اللَّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً ( صلى الله عليه و آله ) بِرُؤْيَتِهِ ، وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلَى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكَانَتَنَا بَعْدَهُ .
اللَّهُمَّ اكْشِفْ هَذِهِ الْغُمَّةَ عَنِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ ، إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَ نَراهُ قَرِيباً ، الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ " .
ثُمَّ تَضْرِبُ عَلَى فَخِذِكَ الْأَيْمَنِ بِيَدِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، وَ تَقُولُ : الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ ثَلَاثاً

قصائد ~ باسم 29-01-2014 01:56 AM

رد: (سجل حضورك بقراءة دعاء العهد )
 
للَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ ، وَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِينَ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ ، وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْمُنِيرِ ، وَ مُلْكِكَ الْقَدِيمِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرَضُونَ ، يَا حَيُّ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ .
اللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلَانَا الْإِمَامَ الْهَادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقَائِمَ بِأَمْرِكَ ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ عَلَى آبَائِهِ الطَّاهِرِينَ ، عَنِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا ، سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا ، بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا ، وَ عَنِّي وَ عَنْ وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ ، وَ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، وَ مَا أَحْصَاهُ عِلْمُهُ وَ أَحَاطَ بِهِ كِتَابُهُ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبِيحَةِ يَوْمِي هَذَا ، وَ مَا عِشْتُ مِنْ أَيَّامِي ، عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي ، لَا أَحُولُ عَنْهَا وَ لَا أَزُولُ أَبَداً .
اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصَارِهِ وَ أَعْوَانِهِ ، وَ الذَّابِّينَ عَنْهُ ، وَ الْمُسَارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِهِ ، وَ الْمُحَامِينَ عَنْهُ ، وَ السَّابِقِينَ إِلَى إِرَادَتِهِ ، وَ الْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَيْنِي وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلَى عِبَادِكَ حَتْماً ، فَأَخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَنِي ، شَاهِراً سَيْفِي ، مُجَرِّداً قَنَاتِي ، مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدَّاعِي فِي الْحَاضِرِ وَ الْبَادِي .
اللَّهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَمِيدَةَ ، وَ اكْحُلْ نَاظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ ، وَ اسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ ، فَأَنْفِذْ أَمْرَهُ ، وَ اشْدُدْ أَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللَّهُمَّ بِهِ بِلَادَكَ ، وَ أَحْيِ بِهِ عِبَادَكَ ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ … ﴾ [2][1]فَأَظْهِرِ اللَّهُمَّ لَنَا وَلِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ ، الْمُسَمَّى بِاسْمِ رَسُولِكَ ، حَتَّى لَا يَظْفَرَ بِشَيْ‏ءٍ مِنَ الْبَاطِلِ إِلَّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبَادِكَ ، وَ نَاصِراً لِمَنْ لَا يَجِدُ لَهُ نَاصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ أَحْكَامِ كِتَابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ أَعْلَامِ دِينِكَ ، وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ ( صلى الله عليه و آله ) ، وَ اجْعَلْهُ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدِينَ .
اللَّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً ( صلى الله عليه و آله ) بِرُؤْيَتِهِ ، وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلَى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكَانَتَنَا بَعْدَهُ .
اللَّهُمَّ اكْشِفْ هَذِهِ الْغُمَّةَ عَنِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ ، إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَ نَراهُ قَرِيباً ، الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ " .
ثُمَّ تَضْرِبُ عَلَى فَخِذِكَ الْأَيْمَنِ بِيَدِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، وَ تَقُولُ : الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ ثَلَاثاً

العُروَة الوُثْقَى 29-01-2014 08:35 AM

رد: (سجل حضورك بقراءة دعاء العهد )
 
اللَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ ، وَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِينَ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ ، وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْمُنِيرِ ، وَ مُلْكِكَ الْقَدِيمِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرَضُونَ ، يَا حَيُّ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ .
اللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلَانَا الْإِمَامَ الْهَادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقَائِمَ بِأَمْرِكَ ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ عَلَى آبَائِهِ الطَّاهِرِينَ ، عَنِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا ، سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا ، بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا ، وَ عَنِّي وَ عَنْ وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ ، وَ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، وَ مَا أَحْصَاهُ عِلْمُهُ وَ أَحَاطَ بِهِ كِتَابُهُ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبِيحَةِ يَوْمِي هَذَا ، وَ مَا عِشْتُ مِنْ أَيَّامِي ، عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي ، لَا أَحُولُ عَنْهَا وَ لَا أَزُولُ أَبَداً .
اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصَارِهِ وَ أَعْوَانِهِ ، وَ الذَّابِّينَ عَنْهُ ، وَ الْمُسَارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِهِ ، وَ الْمُحَامِينَ عَنْهُ ، وَ السَّابِقِينَ إِلَى إِرَادَتِهِ ، وَ الْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَيْنِي وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلَى عِبَادِكَ حَتْماً ، فَأَخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَنِي ، شَاهِراً سَيْفِي ، مُجَرِّداً قَنَاتِي ، مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدَّاعِي فِي الْحَاضِرِ وَ الْبَادِي .
اللَّهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَمِيدَةَ ، وَ اكْحُلْ نَاظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ ، وَ اسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ ، فَأَنْفِذْ أَمْرَهُ ، وَ اشْدُدْ أَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللَّهُمَّ بِهِ بِلَادَكَ ، وَ أَحْيِ بِهِ عِبَادَكَ ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ … ﴾ [2][1]فَأَظْهِرِ اللَّهُمَّ لَنَا وَلِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ ، الْمُسَمَّى بِاسْمِ رَسُولِكَ ، حَتَّى لَا يَظْفَرَ بِشَيْ‏ءٍ مِنَ الْبَاطِلِ إِلَّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبَادِكَ ، وَ نَاصِراً لِمَنْ لَا يَجِدُ لَهُ نَاصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ أَحْكَامِ كِتَابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ أَعْلَامِ دِينِكَ ، وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ ( صلى الله عليه و آله ) ، وَ اجْعَلْهُ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدِينَ .
اللَّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً ( صلى الله عليه و آله ) بِرُؤْيَتِهِ ، وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلَى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكَانَتَنَا بَعْدَهُ .
اللَّهُمَّ اكْشِفْ هَذِهِ الْغُمَّةَ عَنِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ ، إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَ نَراهُ قَرِيباً ، الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ " .
ثُمَّ تَضْرِبُ عَلَى فَخِذِكَ الْأَيْمَنِ بِيَدِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، وَ تَقُولُ : الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ ثَلَاثاً


العُروَة الوُثْقَى 29-01-2014 09:05 AM

رد: (سجل حضورك بقراءة دعاء العهد )
 
اللَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ ، وَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِينَ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ ، وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْمُنِيرِ ، وَ مُلْكِكَ الْقَدِيمِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرَضُونَ ، يَا حَيُّ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ .
اللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلَانَا الْإِمَامَ الْهَادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقَائِمَ بِأَمْرِكَ ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ عَلَى آبَائِهِ الطَّاهِرِينَ ، عَنِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا ، سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا ، بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا ، وَ عَنِّي وَ عَنْ وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ ، وَ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، وَ مَا أَحْصَاهُ عِلْمُهُ وَ أَحَاطَ بِهِ كِتَابُهُ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبِيحَةِ يَوْمِي هَذَا ، وَ مَا عِشْتُ مِنْ أَيَّامِي ، عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي ، لَا أَحُولُ عَنْهَا وَ لَا أَزُولُ أَبَداً .
اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصَارِهِ وَ أَعْوَانِهِ ، وَ الذَّابِّينَ عَنْهُ ، وَ الْمُسَارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِهِ ، وَ الْمُحَامِينَ عَنْهُ ، وَ السَّابِقِينَ إِلَى إِرَادَتِهِ ، وَ الْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَيْنِي وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلَى عِبَادِكَ حَتْماً ، فَأَخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَنِي ، شَاهِراً سَيْفِي ، مُجَرِّداً قَنَاتِي ، مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدَّاعِي فِي الْحَاضِرِ وَ الْبَادِي .
اللَّهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَمِيدَةَ ، وَ اكْحُلْ نَاظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ ، وَ اسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ ، فَأَنْفِذْ أَمْرَهُ ، وَ اشْدُدْ أَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللَّهُمَّ بِهِ بِلَادَكَ ، وَ أَحْيِ بِهِ عِبَادَكَ ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ … ﴾ [2][1]فَأَظْهِرِ اللَّهُمَّ لَنَا وَلِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ ، الْمُسَمَّى بِاسْمِ رَسُولِكَ ، حَتَّى لَا يَظْفَرَ بِشَيْ‏ءٍ مِنَ الْبَاطِلِ إِلَّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبَادِكَ ، وَ نَاصِراً لِمَنْ لَا يَجِدُ لَهُ نَاصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ أَحْكَامِ كِتَابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ أَعْلَامِ دِينِكَ ، وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ ( صلى الله عليه و آله ) ، وَ اجْعَلْهُ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدِينَ .
اللَّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً ( صلى الله عليه و آله ) بِرُؤْيَتِهِ ، وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلَى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكَانَتَنَا بَعْدَهُ .
اللَّهُمَّ اكْشِفْ هَذِهِ الْغُمَّةَ عَنِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ ، إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَ نَراهُ قَرِيباً ، الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ " .
ثُمَّ تَضْرِبُ عَلَى فَخِذِكَ الْأَيْمَنِ بِيَدِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، وَ تَقُولُ : الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ ثَلَاثاً


ميقات 29-01-2014 07:52 PM

رد: (سجل حضورك بقراءة دعاء العهد )
 
اللَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ ، وَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِينَ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ ، وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْمُنِيرِ ، وَ مُلْكِكَ الْقَدِيمِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرَضُونَ ، يَا حَيُّ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ .
اللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلَانَا الْإِمَامَ الْهَادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقَائِمَ بِأَمْرِكَ ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ عَلَى آبَائِهِ الطَّاهِرِينَ ، عَنِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا ، سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا ، بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا ، وَ عَنِّي وَ عَنْ وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ ، وَ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، وَ مَا أَحْصَاهُ عِلْمُهُ وَ أَحَاطَ بِهِ كِتَابُهُ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبِيحَةِ يَوْمِي هَذَا ، وَ مَا عِشْتُ مِنْ أَيَّامِي ، عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي ، لَا أَحُولُ عَنْهَا وَ لَا أَزُولُ أَبَداً .
اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصَارِهِ وَ أَعْوَانِهِ ، وَ الذَّابِّينَ عَنْهُ ، وَ الْمُسَارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِهِ ، وَ الْمُحَامِينَ عَنْهُ ، وَ السَّابِقِينَ إِلَى إِرَادَتِهِ ، وَ الْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَيْنِي وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلَى عِبَادِكَ حَتْماً ، فَأَخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَنِي ، شَاهِراً سَيْفِي ، مُجَرِّداً قَنَاتِي ، مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدَّاعِي فِي الْحَاضِرِ وَ الْبَادِي .
اللَّهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَمِيدَةَ ، وَ اكْحُلْ نَاظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ ، وَ اسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ ، فَأَنْفِذْ أَمْرَهُ ، وَ اشْدُدْ أَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللَّهُمَّ بِهِ بِلَادَكَ ، وَ أَحْيِ بِهِ عِبَادَكَ ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ … ﴾ [2][1]فَأَظْهِرِ اللَّهُمَّ لَنَا وَلِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ ، الْمُسَمَّى بِاسْمِ رَسُولِكَ ، حَتَّى لَا يَظْفَرَ بِشَيْ‏ءٍ مِنَ الْبَاطِلِ إِلَّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبَادِكَ ، وَ نَاصِراً لِمَنْ لَا يَجِدُ لَهُ نَاصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ أَحْكَامِ كِتَابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ أَعْلَامِ دِينِكَ ، وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ ( صلى الله عليه و آله ) ، وَ اجْعَلْهُ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدِينَ .
اللَّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً ( صلى الله عليه و آله ) بِرُؤْيَتِهِ ، وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلَى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكَانَتَنَا بَعْدَهُ .
اللَّهُمَّ اكْشِفْ هَذِهِ الْغُمَّةَ عَنِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ ، إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَ نَراهُ قَرِيباً ، الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ " .
ثُمَّ تَضْرِبُ عَلَى فَخِذِكَ الْأَيْمَنِ بِيَدِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، وَ تَقُولُ : الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ ثَلَاثاً

العُروَة الوُثْقَى 30-01-2014 09:49 AM

رد: (سجل حضورك بقراءة دعاء العهد )
 
اللَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ ، وَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِينَ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ ، وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْمُنِيرِ ، وَ مُلْكِكَ الْقَدِيمِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرَضُونَ ، يَا حَيُّ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ .
اللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلَانَا الْإِمَامَ الْهَادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقَائِمَ بِأَمْرِكَ ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ عَلَى آبَائِهِ الطَّاهِرِينَ ، عَنِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا ، سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا ، بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا ، وَ عَنِّي وَ عَنْ وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ ، وَ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، وَ مَا أَحْصَاهُ عِلْمُهُ وَ أَحَاطَ بِهِ كِتَابُهُ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبِيحَةِ يَوْمِي هَذَا ، وَ مَا عِشْتُ مِنْ أَيَّامِي ، عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي ، لَا أَحُولُ عَنْهَا وَ لَا أَزُولُ أَبَداً .
اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصَارِهِ وَ أَعْوَانِهِ ، وَ الذَّابِّينَ عَنْهُ ، وَ الْمُسَارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِهِ ، وَ الْمُحَامِينَ عَنْهُ ، وَ السَّابِقِينَ إِلَى إِرَادَتِهِ ، وَ الْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَيْنِي وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلَى عِبَادِكَ حَتْماً ، فَأَخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَنِي ، شَاهِراً سَيْفِي ، مُجَرِّداً قَنَاتِي ، مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدَّاعِي فِي الْحَاضِرِ وَ الْبَادِي .
اللَّهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَمِيدَةَ ، وَ اكْحُلْ نَاظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ ، وَ اسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ ، فَأَنْفِذْ أَمْرَهُ ، وَ اشْدُدْ أَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللَّهُمَّ بِهِ بِلَادَكَ ، وَ أَحْيِ بِهِ عِبَادَكَ ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ … ﴾ [2][1]فَأَظْهِرِ اللَّهُمَّ لَنَا وَلِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ ، الْمُسَمَّى بِاسْمِ رَسُولِكَ ، حَتَّى لَا يَظْفَرَ بِشَيْ‏ءٍ مِنَ الْبَاطِلِ إِلَّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبَادِكَ ، وَ نَاصِراً لِمَنْ لَا يَجِدُ لَهُ نَاصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ أَحْكَامِ كِتَابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ أَعْلَامِ دِينِكَ ، وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ ( صلى الله عليه و آله ) ، وَ اجْعَلْهُ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدِينَ .
اللَّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً ( صلى الله عليه و آله ) بِرُؤْيَتِهِ ، وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلَى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكَانَتَنَا بَعْدَهُ .
اللَّهُمَّ اكْشِفْ هَذِهِ الْغُمَّةَ عَنِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ ، إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَ نَراهُ قَرِيباً ، الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ " .
ثُمَّ تَضْرِبُ عَلَى فَخِذِكَ الْأَيْمَنِ بِيَدِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، وَ تَقُولُ : الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ ثَلَاثاً


ميقات 30-01-2014 03:19 PM

رد: (سجل حضورك بقراءة دعاء العهد )
 
اللَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ ، وَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِينَ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ ، وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْمُنِيرِ ، وَ مُلْكِكَ الْقَدِيمِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرَضُونَ ، يَا حَيُّ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ .
اللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلَانَا الْإِمَامَ الْهَادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقَائِمَ بِأَمْرِكَ ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ عَلَى آبَائِهِ الطَّاهِرِينَ ، عَنِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا ، سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا ، بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا ، وَ عَنِّي وَ عَنْ وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ ، وَ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، وَ مَا أَحْصَاهُ عِلْمُهُ وَ أَحَاطَ بِهِ كِتَابُهُ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبِيحَةِ يَوْمِي هَذَا ، وَ مَا عِشْتُ مِنْ أَيَّامِي ، عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي ، لَا أَحُولُ عَنْهَا وَ لَا أَزُولُ أَبَداً .
اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصَارِهِ وَ أَعْوَانِهِ ، وَ الذَّابِّينَ عَنْهُ ، وَ الْمُسَارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِهِ ، وَ الْمُحَامِينَ عَنْهُ ، وَ السَّابِقِينَ إِلَى إِرَادَتِهِ ، وَ الْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَيْنِي وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلَى عِبَادِكَ حَتْماً ، فَأَخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَنِي ، شَاهِراً سَيْفِي ، مُجَرِّداً قَنَاتِي ، مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدَّاعِي فِي الْحَاضِرِ وَ الْبَادِي .
اللَّهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَمِيدَةَ ، وَ اكْحُلْ نَاظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ ، وَ اسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ ، فَأَنْفِذْ أَمْرَهُ ، وَ اشْدُدْ أَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللَّهُمَّ بِهِ بِلَادَكَ ، وَ أَحْيِ بِهِ عِبَادَكَ ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ … ﴾ [2][1]فَأَظْهِرِ اللَّهُمَّ لَنَا وَلِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ ، الْمُسَمَّى بِاسْمِ رَسُولِكَ ، حَتَّى لَا يَظْفَرَ بِشَيْ‏ءٍ مِنَ الْبَاطِلِ إِلَّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبَادِكَ ، وَ نَاصِراً لِمَنْ لَا يَجِدُ لَهُ نَاصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ أَحْكَامِ كِتَابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ أَعْلَامِ دِينِكَ ، وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ ( صلى الله عليه و آله ) ، وَ اجْعَلْهُ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدِينَ .
اللَّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً ( صلى الله عليه و آله ) بِرُؤْيَتِهِ ، وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلَى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكَانَتَنَا بَعْدَهُ .
اللَّهُمَّ اكْشِفْ هَذِهِ الْغُمَّةَ عَنِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ ، إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَ نَراهُ قَرِيباً ، الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ " .
ثُمَّ تَضْرِبُ عَلَى فَخِذِكَ الْأَيْمَنِ بِيَدِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، وَ تَقُولُ : الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ ثَلَاثاً

نــ الشهيد ــور 02-02-2014 02:22 AM

رد: (سجل حضورك بقراءة دعاء العهد )
 
اللَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ ، وَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِينَ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ ، وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْمُنِيرِ ، وَ مُلْكِكَ الْقَدِيمِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرَضُونَ ، يَا حَيُّ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ .
اللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلَانَا الْإِمَامَ الْهَادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقَائِمَ بِأَمْرِكَ ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ عَلَى آبَائِهِ الطَّاهِرِينَ ، عَنِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا ، سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا ، بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا ، وَ عَنِّي وَ عَنْ وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ ، وَ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، وَ مَا أَحْصَاهُ عِلْمُهُ وَ أَحَاطَ بِهِ كِتَابُهُ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبِيحَةِ يَوْمِي هَذَا ، وَ مَا عِشْتُ مِنْ أَيَّامِي ، عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي ، لَا أَحُولُ عَنْهَا وَ لَا أَزُولُ أَبَداً .
اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصَارِهِ وَ أَعْوَانِهِ ، وَ الذَّابِّينَ عَنْهُ ، وَ الْمُسَارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِهِ ، وَ الْمُحَامِينَ عَنْهُ ، وَ السَّابِقِينَ إِلَى إِرَادَتِهِ ، وَ الْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَيْنِي وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلَى عِبَادِكَ حَتْماً ، فَأَخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَنِي ، شَاهِراً سَيْفِي ، مُجَرِّداً قَنَاتِي ، مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدَّاعِي فِي الْحَاضِرِ وَ الْبَادِي .
اللَّهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَمِيدَةَ ، وَ اكْحُلْ نَاظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ ، وَ اسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ ، فَأَنْفِذْ أَمْرَهُ ، وَ اشْدُدْ أَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللَّهُمَّ بِهِ بِلَادَكَ ، وَ أَحْيِ بِهِ عِبَادَكَ ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ … ﴾ [2][1]فَأَظْهِرِ اللَّهُمَّ لَنَا وَلِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ ، الْمُسَمَّى بِاسْمِ رَسُولِكَ ، حَتَّى لَا يَظْفَرَ بِشَيْ‏ءٍ مِنَ الْبَاطِلِ إِلَّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبَادِكَ ، وَ نَاصِراً لِمَنْ لَا يَجِدُ لَهُ نَاصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ أَحْكَامِ كِتَابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ أَعْلَامِ دِينِكَ ، وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ ( صلى الله عليه و آله ) ، وَ اجْعَلْهُ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدِينَ .
اللَّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً ( صلى الله عليه و آله ) بِرُؤْيَتِهِ ، وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلَى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكَانَتَنَا بَعْدَهُ .
اللَّهُمَّ اكْشِفْ هَذِهِ الْغُمَّةَ عَنِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ ، إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَ نَراهُ قَرِيباً ، الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ " .
ثُمَّ تَضْرِبُ عَلَى فَخِذِكَ الْأَيْمَنِ بِيَدِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، وَ تَقُولُ : الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ ثَلَاثاً




قصائد ~ باسم 02-02-2014 10:08 PM

رد: (سجل حضورك بقراءة دعاء العهد )
 
للَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ ، وَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِينَ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ ، وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْمُنِيرِ ، وَ مُلْكِكَ الْقَدِيمِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرَضُونَ ، يَا حَيُّ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ .
اللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلَانَا الْإِمَامَ الْهَادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقَائِمَ بِأَمْرِكَ ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ عَلَى آبَائِهِ الطَّاهِرِينَ ، عَنِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا ، سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا ، بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا ، وَ عَنِّي وَ عَنْ وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ ، وَ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، وَ مَا أَحْصَاهُ عِلْمُهُ وَ أَحَاطَ بِهِ كِتَابُهُ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبِيحَةِ يَوْمِي هَذَا ، وَ مَا عِشْتُ مِنْ أَيَّامِي ، عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي ، لَا أَحُولُ عَنْهَا وَ لَا أَزُولُ أَبَداً .
اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصَارِهِ وَ أَعْوَانِهِ ، وَ الذَّابِّينَ عَنْهُ ، وَ الْمُسَارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِهِ ، وَ الْمُحَامِينَ عَنْهُ ، وَ السَّابِقِينَ إِلَى إِرَادَتِهِ ، وَ الْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَيْنِي وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلَى عِبَادِكَ حَتْماً ، فَأَخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَنِي ، شَاهِراً سَيْفِي ، مُجَرِّداً قَنَاتِي ، مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدَّاعِي فِي الْحَاضِرِ وَ الْبَادِي .
اللَّهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَمِيدَةَ ، وَ اكْحُلْ نَاظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ ، وَ اسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ ، فَأَنْفِذْ أَمْرَهُ ، وَ اشْدُدْ أَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللَّهُمَّ بِهِ بِلَادَكَ ، وَ أَحْيِ بِهِ عِبَادَكَ ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ … ﴾ [2][1]فَأَظْهِرِ اللَّهُمَّ لَنَا وَلِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ ، الْمُسَمَّى بِاسْمِ رَسُولِكَ ، حَتَّى لَا يَظْفَرَ بِشَيْ‏ءٍ مِنَ الْبَاطِلِ إِلَّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبَادِكَ ، وَ نَاصِراً لِمَنْ لَا يَجِدُ لَهُ نَاصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ أَحْكَامِ كِتَابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ أَعْلَامِ دِينِكَ ، وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ ( صلى الله عليه و آله ) ، وَ اجْعَلْهُ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدِينَ .
اللَّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً ( صلى الله عليه و آله ) بِرُؤْيَتِهِ ، وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلَى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكَانَتَنَا بَعْدَهُ .
اللَّهُمَّ اكْشِفْ هَذِهِ الْغُمَّةَ عَنِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ ، إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَ نَراهُ قَرِيباً ، الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ " .
ثُمَّ تَضْرِبُ عَلَى فَخِذِكَ الْأَيْمَنِ بِيَدِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، وَ تَقُولُ : الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ ثَلَاثاً

العُروَة الوُثْقَى 03-02-2014 08:48 AM

رد: (سجل حضورك بقراءة دعاء العهد )
 
اللَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ ، وَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِينَ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ ، وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْمُنِيرِ ، وَ مُلْكِكَ الْقَدِيمِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرَضُونَ ، يَا حَيُّ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ .
اللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلَانَا الْإِمَامَ الْهَادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقَائِمَ بِأَمْرِكَ ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ عَلَى آبَائِهِ الطَّاهِرِينَ ، عَنِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا ، سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا ، بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا ، وَ عَنِّي وَ عَنْ وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ ، وَ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، وَ مَا أَحْصَاهُ عِلْمُهُ وَ أَحَاطَ بِهِ كِتَابُهُ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبِيحَةِ يَوْمِي هَذَا ، وَ مَا عِشْتُ مِنْ أَيَّامِي ، عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي ، لَا أَحُولُ عَنْهَا وَ لَا أَزُولُ أَبَداً .
اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصَارِهِ وَ أَعْوَانِهِ ، وَ الذَّابِّينَ عَنْهُ ، وَ الْمُسَارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِهِ ، وَ الْمُحَامِينَ عَنْهُ ، وَ السَّابِقِينَ إِلَى إِرَادَتِهِ ، وَ الْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَيْنِي وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلَى عِبَادِكَ حَتْماً ، فَأَخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَنِي ، شَاهِراً سَيْفِي ، مُجَرِّداً قَنَاتِي ، مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدَّاعِي فِي الْحَاضِرِ وَ الْبَادِي .
اللَّهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَمِيدَةَ ، وَ اكْحُلْ نَاظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ ، وَ اسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ ، فَأَنْفِذْ أَمْرَهُ ، وَ اشْدُدْ أَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللَّهُمَّ بِهِ بِلَادَكَ ، وَ أَحْيِ بِهِ عِبَادَكَ ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ … ﴾ [2][1]فَأَظْهِرِ اللَّهُمَّ لَنَا وَلِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ ، الْمُسَمَّى بِاسْمِ رَسُولِكَ ، حَتَّى لَا يَظْفَرَ بِشَيْ‏ءٍ مِنَ الْبَاطِلِ إِلَّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبَادِكَ ، وَ نَاصِراً لِمَنْ لَا يَجِدُ لَهُ نَاصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ أَحْكَامِ كِتَابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ أَعْلَامِ دِينِكَ ، وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ ( صلى الله عليه و آله ) ، وَ اجْعَلْهُ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدِينَ .
اللَّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً ( صلى الله عليه و آله ) بِرُؤْيَتِهِ ، وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلَى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكَانَتَنَا بَعْدَهُ .
اللَّهُمَّ اكْشِفْ هَذِهِ الْغُمَّةَ عَنِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ ، إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَ نَراهُ قَرِيباً ، الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ " .
ثُمَّ تَضْرِبُ عَلَى فَخِذِكَ الْأَيْمَنِ بِيَدِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، وَ تَقُولُ : الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ ثَلَاثاً

العُروَة الوُثْقَى 04-02-2014 08:41 AM

رد: (سجل حضورك بقراءة دعاء العهد )
 
اللَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ ، وَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِينَ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ ، وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْمُنِيرِ ، وَ مُلْكِكَ الْقَدِيمِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرَضُونَ ، يَا حَيُّ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ .
اللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلَانَا الْإِمَامَ الْهَادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقَائِمَ بِأَمْرِكَ ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ عَلَى آبَائِهِ الطَّاهِرِينَ ، عَنِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا ، سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا ، بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا ، وَ عَنِّي وَ عَنْ وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ ، وَ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، وَ مَا أَحْصَاهُ عِلْمُهُ وَ أَحَاطَ بِهِ كِتَابُهُ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبِيحَةِ يَوْمِي هَذَا ، وَ مَا عِشْتُ مِنْ أَيَّامِي ، عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي ، لَا أَحُولُ عَنْهَا وَ لَا أَزُولُ أَبَداً .
اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصَارِهِ وَ أَعْوَانِهِ ، وَ الذَّابِّينَ عَنْهُ ، وَ الْمُسَارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِهِ ، وَ الْمُحَامِينَ عَنْهُ ، وَ السَّابِقِينَ إِلَى إِرَادَتِهِ ، وَ الْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَيْنِي وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلَى عِبَادِكَ حَتْماً ، فَأَخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَنِي ، شَاهِراً سَيْفِي ، مُجَرِّداً قَنَاتِي ، مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدَّاعِي فِي الْحَاضِرِ وَ الْبَادِي .
اللَّهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَمِيدَةَ ، وَ اكْحُلْ نَاظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ ، وَ اسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ ، فَأَنْفِذْ أَمْرَهُ ، وَ اشْدُدْ أَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللَّهُمَّ بِهِ بِلَادَكَ ، وَ أَحْيِ بِهِ عِبَادَكَ ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ … ﴾ [2][1]فَأَظْهِرِ اللَّهُمَّ لَنَا وَلِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ ، الْمُسَمَّى بِاسْمِ رَسُولِكَ ، حَتَّى لَا يَظْفَرَ بِشَيْ‏ءٍ مِنَ الْبَاطِلِ إِلَّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبَادِكَ ، وَ نَاصِراً لِمَنْ لَا يَجِدُ لَهُ نَاصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ أَحْكَامِ كِتَابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ أَعْلَامِ دِينِكَ ، وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ ( صلى الله عليه و آله ) ، وَ اجْعَلْهُ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدِينَ .
اللَّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً ( صلى الله عليه و آله ) بِرُؤْيَتِهِ ، وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلَى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكَانَتَنَا بَعْدَهُ .
اللَّهُمَّ اكْشِفْ هَذِهِ الْغُمَّةَ عَنِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ ، إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَ نَراهُ قَرِيباً ، الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ " .
ثُمَّ تَضْرِبُ عَلَى فَخِذِكَ الْأَيْمَنِ بِيَدِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، وَ تَقُولُ : الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ ثَلَاثاً

العُروَة الوُثْقَى 04-02-2014 09:00 AM

رد: (سجل حضورك بقراءة دعاء العهد )
 
اللَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ ، وَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِينَ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ ، وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْمُنِيرِ ، وَ مُلْكِكَ الْقَدِيمِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرَضُونَ ، يَا حَيُّ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ .
اللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلَانَا الْإِمَامَ الْهَادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقَائِمَ بِأَمْرِكَ ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ عَلَى آبَائِهِ الطَّاهِرِينَ ، عَنِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا ، سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا ، بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا ، وَ عَنِّي وَ عَنْ وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ ، وَ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، وَ مَا أَحْصَاهُ عِلْمُهُ وَ أَحَاطَ بِهِ كِتَابُهُ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبِيحَةِ يَوْمِي هَذَا ، وَ مَا عِشْتُ مِنْ أَيَّامِي ، عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي ، لَا أَحُولُ عَنْهَا وَ لَا أَزُولُ أَبَداً .
اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصَارِهِ وَ أَعْوَانِهِ ، وَ الذَّابِّينَ عَنْهُ ، وَ الْمُسَارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِهِ ، وَ الْمُحَامِينَ عَنْهُ ، وَ السَّابِقِينَ إِلَى إِرَادَتِهِ ، وَ الْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَيْنِي وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلَى عِبَادِكَ حَتْماً ، فَأَخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَنِي ، شَاهِراً سَيْفِي ، مُجَرِّداً قَنَاتِي ، مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدَّاعِي فِي الْحَاضِرِ وَ الْبَادِي .
اللَّهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَمِيدَةَ ، وَ اكْحُلْ نَاظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ ، وَ اسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ ، فَأَنْفِذْ أَمْرَهُ ، وَ اشْدُدْ أَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللَّهُمَّ بِهِ بِلَادَكَ ، وَ أَحْيِ بِهِ عِبَادَكَ ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ … ﴾ [2][1]فَأَظْهِرِ اللَّهُمَّ لَنَا وَلِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ ، الْمُسَمَّى بِاسْمِ رَسُولِكَ ، حَتَّى لَا يَظْفَرَ بِشَيْ‏ءٍ مِنَ الْبَاطِلِ إِلَّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبَادِكَ ، وَ نَاصِراً لِمَنْ لَا يَجِدُ لَهُ نَاصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ أَحْكَامِ كِتَابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ أَعْلَامِ دِينِكَ ، وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ ( صلى الله عليه و آله ) ، وَ اجْعَلْهُ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدِينَ .
اللَّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً ( صلى الله عليه و آله ) بِرُؤْيَتِهِ ، وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلَى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكَانَتَنَا بَعْدَهُ .
اللَّهُمَّ اكْشِفْ هَذِهِ الْغُمَّةَ عَنِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ ، إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَ نَراهُ قَرِيباً ، الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ " .
ثُمَّ تَضْرِبُ عَلَى فَخِذِكَ الْأَيْمَنِ بِيَدِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، وَ تَقُولُ : الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ ثَلَاثاً

نــ الشهيد ــور 05-02-2014 02:18 AM

رد: (سجل حضورك بقراءة دعاء العهد )
 
اللَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ ، وَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِينَ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ ، وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْمُنِيرِ ، وَ مُلْكِكَ الْقَدِيمِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرَضُونَ ، يَا حَيُّ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ .
اللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلَانَا الْإِمَامَ الْهَادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقَائِمَ بِأَمْرِكَ ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ عَلَى آبَائِهِ الطَّاهِرِينَ ، عَنِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا ، سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا ، بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا ، وَ عَنِّي وَ عَنْ وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ ، وَ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، وَ مَا أَحْصَاهُ عِلْمُهُ وَ أَحَاطَ بِهِ كِتَابُهُ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبِيحَةِ يَوْمِي هَذَا ، وَ مَا عِشْتُ مِنْ أَيَّامِي ، عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي ، لَا أَحُولُ عَنْهَا وَ لَا أَزُولُ أَبَداً .
اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصَارِهِ وَ أَعْوَانِهِ ، وَ الذَّابِّينَ عَنْهُ ، وَ الْمُسَارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِهِ ، وَ الْمُحَامِينَ عَنْهُ ، وَ السَّابِقِينَ إِلَى إِرَادَتِهِ ، وَ الْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَيْنِي وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلَى عِبَادِكَ حَتْماً ، فَأَخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَنِي ، شَاهِراً سَيْفِي ، مُجَرِّداً قَنَاتِي ، مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدَّاعِي فِي الْحَاضِرِ وَ الْبَادِي .
اللَّهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَمِيدَةَ ، وَ اكْحُلْ نَاظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ ، وَ اسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ ، فَأَنْفِذْ أَمْرَهُ ، وَ اشْدُدْ أَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللَّهُمَّ بِهِ بِلَادَكَ ، وَ أَحْيِ بِهِ عِبَادَكَ ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ … ﴾ [2][1]فَأَظْهِرِ اللَّهُمَّ لَنَا وَلِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ ، الْمُسَمَّى بِاسْمِ رَسُولِكَ ، حَتَّى لَا يَظْفَرَ بِشَيْ‏ءٍ مِنَ الْبَاطِلِ إِلَّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبَادِكَ ، وَ نَاصِراً لِمَنْ لَا يَجِدُ لَهُ نَاصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ أَحْكَامِ كِتَابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ أَعْلَامِ دِينِكَ ، وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ ( صلى الله عليه و آله ) ، وَ اجْعَلْهُ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدِينَ .
اللَّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً ( صلى الله عليه و آله ) بِرُؤْيَتِهِ ، وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلَى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكَانَتَنَا بَعْدَهُ .
اللَّهُمَّ اكْشِفْ هَذِهِ الْغُمَّةَ عَنِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ ، إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَ نَراهُ قَرِيباً ، الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ " .
ثُمَّ تَضْرِبُ عَلَى فَخِذِكَ الْأَيْمَنِ بِيَدِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، وَ تَقُولُ : الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ ثَلَاثاً



براءةْ فآطمةُ الزهرآءْ 05-02-2014 08:08 AM

رد: (سجل حضورك بقراءة دعاء العهد )
 
اللَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ ، وَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِينَ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ ، وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْمُنِيرِ ، وَ مُلْكِكَ الْقَدِيمِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرَضُونَ ، يَا حَيُّ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ .
اللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلَانَا الْإِمَامَ الْهَادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقَائِمَ بِأَمْرِكَ ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ عَلَى آبَائِهِ الطَّاهِرِينَ ، عَنِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا ، سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا ، بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا ، وَ عَنِّي وَ عَنْ وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ ، وَ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، وَ مَا أَحْصَاهُ عِلْمُهُ وَ أَحَاطَ بِهِ كِتَابُهُ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبِيحَةِ يَوْمِي هَذَا ، وَ مَا عِشْتُ مِنْ أَيَّامِي ، عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي ، لَا أَحُولُ عَنْهَا وَ لَا أَزُولُ أَبَداً .
اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصَارِهِ وَ أَعْوَانِهِ ، وَ الذَّابِّينَ عَنْهُ ، وَ الْمُسَارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِهِ ، وَ الْمُحَامِينَ عَنْهُ ، وَ السَّابِقِينَ إِلَى إِرَادَتِهِ ، وَ الْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَيْنِي وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلَى عِبَادِكَ حَتْماً ، فَأَخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَنِي ، شَاهِراً سَيْفِي ، مُجَرِّداً قَنَاتِي ، مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدَّاعِي فِي الْحَاضِرِ وَ الْبَادِي .
اللَّهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَمِيدَةَ ، وَ اكْحُلْ نَاظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ ، وَ اسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ ، فَأَنْفِذْ أَمْرَهُ ، وَ اشْدُدْ أَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللَّهُمَّ بِهِ بِلَادَكَ ، وَ أَحْيِ بِهِ عِبَادَكَ ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ … ﴾ [2][1]فَأَظْهِرِ اللَّهُمَّ لَنَا وَلِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ ، الْمُسَمَّى بِاسْمِ رَسُولِكَ ، حَتَّى لَا يَظْفَرَ بِشَيْ‏ءٍ مِنَ الْبَاطِلِ إِلَّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبَادِكَ ، وَ نَاصِراً لِمَنْ لَا يَجِدُ لَهُ نَاصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ أَحْكَامِ كِتَابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ أَعْلَامِ دِينِكَ ، وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ ( صلى الله عليه و آله ) ، وَ اجْعَلْهُ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدِينَ .

العُروَة الوُثْقَى 05-02-2014 09:36 AM

رد: (سجل حضورك بقراءة دعاء العهد )
 
اللَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ ، وَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِينَ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ ، وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْمُنِيرِ ، وَ مُلْكِكَ الْقَدِيمِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرَضُونَ ، يَا حَيُّ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ .
اللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلَانَا الْإِمَامَ الْهَادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقَائِمَ بِأَمْرِكَ ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ عَلَى آبَائِهِ الطَّاهِرِينَ ، عَنِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا ، سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا ، بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا ، وَ عَنِّي وَ عَنْ وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ ، وَ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، وَ مَا أَحْصَاهُ عِلْمُهُ وَ أَحَاطَ بِهِ كِتَابُهُ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبِيحَةِ يَوْمِي هَذَا ، وَ مَا عِشْتُ مِنْ أَيَّامِي ، عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي ، لَا أَحُولُ عَنْهَا وَ لَا أَزُولُ أَبَداً .
اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصَارِهِ وَ أَعْوَانِهِ ، وَ الذَّابِّينَ عَنْهُ ، وَ الْمُسَارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِهِ ، وَ الْمُحَامِينَ عَنْهُ ، وَ السَّابِقِينَ إِلَى إِرَادَتِهِ ، وَ الْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَيْنِي وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلَى عِبَادِكَ حَتْماً ، فَأَخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَنِي ، شَاهِراً سَيْفِي ، مُجَرِّداً قَنَاتِي ، مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدَّاعِي فِي الْحَاضِرِ وَ الْبَادِي .
اللَّهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَمِيدَةَ ، وَ اكْحُلْ نَاظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ ، وَ اسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ ، فَأَنْفِذْ أَمْرَهُ ، وَ اشْدُدْ أَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللَّهُمَّ بِهِ بِلَادَكَ ، وَ أَحْيِ بِهِ عِبَادَكَ ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ … ﴾ [2][1]فَأَظْهِرِ اللَّهُمَّ لَنَا وَلِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ ، الْمُسَمَّى بِاسْمِ رَسُولِكَ ، حَتَّى لَا يَظْفَرَ بِشَيْ‏ءٍ مِنَ الْبَاطِلِ إِلَّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبَادِكَ ، وَ نَاصِراً لِمَنْ لَا يَجِدُ لَهُ نَاصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ أَحْكَامِ كِتَابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ أَعْلَامِ دِينِكَ ، وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ ( صلى الله عليه و آله ) ، وَ اجْعَلْهُ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدِينَ .
اللَّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً ( صلى الله عليه و آله ) بِرُؤْيَتِهِ ، وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلَى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكَانَتَنَا بَعْدَهُ .
اللَّهُمَّ اكْشِفْ هَذِهِ الْغُمَّةَ عَنِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ ، إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَ نَراهُ قَرِيباً ، الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ " .
ثُمَّ تَضْرِبُ عَلَى فَخِذِكَ الْأَيْمَنِ بِيَدِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، وَ تَقُولُ : الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ ثَلَاثاً

العُروَة الوُثْقَى 05-02-2014 09:50 AM

رد: (سجل حضورك بقراءة دعاء العهد )
 
اللَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ ، وَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِينَ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ ، وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْمُنِيرِ ، وَ مُلْكِكَ الْقَدِيمِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرَضُونَ ، يَا حَيُّ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ .
اللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلَانَا الْإِمَامَ الْهَادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقَائِمَ بِأَمْرِكَ ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ عَلَى آبَائِهِ الطَّاهِرِينَ ، عَنِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا ، سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا ، بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا ، وَ عَنِّي وَ عَنْ وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ ، وَ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، وَ مَا أَحْصَاهُ عِلْمُهُ وَ أَحَاطَ بِهِ كِتَابُهُ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبِيحَةِ يَوْمِي هَذَا ، وَ مَا عِشْتُ مِنْ أَيَّامِي ، عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي ، لَا أَحُولُ عَنْهَا وَ لَا أَزُولُ أَبَداً .
اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصَارِهِ وَ أَعْوَانِهِ ، وَ الذَّابِّينَ عَنْهُ ، وَ الْمُسَارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِهِ ، وَ الْمُحَامِينَ عَنْهُ ، وَ السَّابِقِينَ إِلَى إِرَادَتِهِ ، وَ الْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَيْنِي وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلَى عِبَادِكَ حَتْماً ، فَأَخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَنِي ، شَاهِراً سَيْفِي ، مُجَرِّداً قَنَاتِي ، مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدَّاعِي فِي الْحَاضِرِ وَ الْبَادِي .
اللَّهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَمِيدَةَ ، وَ اكْحُلْ نَاظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ ، وَ اسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ ، فَأَنْفِذْ أَمْرَهُ ، وَ اشْدُدْ أَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللَّهُمَّ بِهِ بِلَادَكَ ، وَ أَحْيِ بِهِ عِبَادَكَ ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ … ﴾ [2][1]فَأَظْهِرِ اللَّهُمَّ لَنَا وَلِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ ، الْمُسَمَّى بِاسْمِ رَسُولِكَ ، حَتَّى لَا يَظْفَرَ بِشَيْ‏ءٍ مِنَ الْبَاطِلِ إِلَّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبَادِكَ ، وَ نَاصِراً لِمَنْ لَا يَجِدُ لَهُ نَاصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ أَحْكَامِ كِتَابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ أَعْلَامِ دِينِكَ ، وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ ( صلى الله عليه و آله ) ، وَ اجْعَلْهُ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدِينَ .
اللَّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً ( صلى الله عليه و آله ) بِرُؤْيَتِهِ ، وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلَى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكَانَتَنَا بَعْدَهُ .
اللَّهُمَّ اكْشِفْ هَذِهِ الْغُمَّةَ عَنِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ ، إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَ نَراهُ قَرِيباً ، الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ " .
ثُمَّ تَضْرِبُ عَلَى فَخِذِكَ الْأَيْمَنِ بِيَدِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، وَ تَقُولُ : الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ ثَلَاثاً

ميقات 05-02-2014 09:17 PM

رد: (سجل حضورك بقراءة دعاء العهد )
 
اللَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ ، وَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِينَ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ ، وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْمُنِيرِ ، وَ مُلْكِكَ الْقَدِيمِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرَضُونَ ، يَا حَيُّ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ .
اللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلَانَا الْإِمَامَ الْهَادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقَائِمَ بِأَمْرِكَ ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ عَلَى آبَائِهِ الطَّاهِرِينَ ، عَنِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا ، سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا ، بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا ، وَ عَنِّي وَ عَنْ وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ ، وَ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، وَ مَا أَحْصَاهُ عِلْمُهُ وَ أَحَاطَ بِهِ كِتَابُهُ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبِيحَةِ يَوْمِي هَذَا ، وَ مَا عِشْتُ مِنْ أَيَّامِي ، عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي ، لَا أَحُولُ عَنْهَا وَ لَا أَزُولُ أَبَداً .
اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصَارِهِ وَ أَعْوَانِهِ ، وَ الذَّابِّينَ عَنْهُ ، وَ الْمُسَارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِهِ ، وَ الْمُحَامِينَ عَنْهُ ، وَ السَّابِقِينَ إِلَى إِرَادَتِهِ ، وَ الْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَيْنِي وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلَى عِبَادِكَ حَتْماً ، فَأَخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَنِي ، شَاهِراً سَيْفِي ، مُجَرِّداً قَنَاتِي ، مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدَّاعِي فِي الْحَاضِرِ وَ الْبَادِي .
اللَّهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَمِيدَةَ ، وَ اكْحُلْ نَاظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ ، وَ اسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ ، فَأَنْفِذْ أَمْرَهُ ، وَ اشْدُدْ أَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللَّهُمَّ بِهِ بِلَادَكَ ، وَ أَحْيِ بِهِ عِبَادَكَ ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ … ﴾ [2][1]فَأَظْهِرِ اللَّهُمَّ لَنَا وَلِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ ، الْمُسَمَّى بِاسْمِ رَسُولِكَ ، حَتَّى لَا يَظْفَرَ بِشَيْ‏ءٍ مِنَ الْبَاطِلِ إِلَّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبَادِكَ ، وَ نَاصِراً لِمَنْ لَا يَجِدُ لَهُ نَاصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ أَحْكَامِ كِتَابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ أَعْلَامِ دِينِكَ ، وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ ( صلى الله عليه و آله ) ، وَ اجْعَلْهُ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدِينَ .
اللَّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً ( صلى الله عليه و آله ) بِرُؤْيَتِهِ ، وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلَى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكَانَتَنَا بَعْدَهُ .
اللَّهُمَّ اكْشِفْ هَذِهِ الْغُمَّةَ عَنِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ ، إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَ نَراهُ قَرِيباً ، الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ " .
ثُمَّ تَضْرِبُ عَلَى فَخِذِكَ الْأَيْمَنِ بِيَدِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، وَ تَقُولُ : الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ ثَلَاثاً

نــ الشهيد ــور 06-02-2014 01:28 AM

رد: (سجل حضورك بقراءة دعاء العهد )
 
اللَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ ، وَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِينَ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ ، وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْمُنِيرِ ، وَ مُلْكِكَ الْقَدِيمِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرَضُونَ ، يَا حَيُّ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ .
اللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلَانَا الْإِمَامَ الْهَادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقَائِمَ بِأَمْرِكَ ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ عَلَى آبَائِهِ الطَّاهِرِينَ ، عَنِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا ، سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا ، بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا ، وَ عَنِّي وَ عَنْ وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ ، وَ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، وَ مَا أَحْصَاهُ عِلْمُهُ وَ أَحَاطَ بِهِ كِتَابُهُ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبِيحَةِ يَوْمِي هَذَا ، وَ مَا عِشْتُ مِنْ أَيَّامِي ، عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي ، لَا أَحُولُ عَنْهَا وَ لَا أَزُولُ أَبَداً .
اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصَارِهِ وَ أَعْوَانِهِ ، وَ الذَّابِّينَ عَنْهُ ، وَ الْمُسَارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِهِ ، وَ الْمُحَامِينَ عَنْهُ ، وَ السَّابِقِينَ إِلَى إِرَادَتِهِ ، وَ الْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَيْنِي وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلَى عِبَادِكَ حَتْماً ، فَأَخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَنِي ، شَاهِراً سَيْفِي ، مُجَرِّداً قَنَاتِي ، مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدَّاعِي فِي الْحَاضِرِ وَ الْبَادِي .
اللَّهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَمِيدَةَ ، وَ اكْحُلْ نَاظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ ، وَ اسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ ، فَأَنْفِذْ أَمْرَهُ ، وَ اشْدُدْ أَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللَّهُمَّ بِهِ بِلَادَكَ ، وَ أَحْيِ بِهِ عِبَادَكَ ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ … ﴾ [2][1]فَأَظْهِرِ اللَّهُمَّ لَنَا وَلِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ ، الْمُسَمَّى بِاسْمِ رَسُولِكَ ، حَتَّى لَا يَظْفَرَ بِشَيْ‏ءٍ مِنَ الْبَاطِلِ إِلَّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبَادِكَ ، وَ نَاصِراً لِمَنْ لَا يَجِدُ لَهُ نَاصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ أَحْكَامِ كِتَابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ أَعْلَامِ دِينِكَ ، وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ ( صلى الله عليه و آله ) ، وَ اجْعَلْهُ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدِينَ .
اللَّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً ( صلى الله عليه و آله ) بِرُؤْيَتِهِ ، وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلَى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكَانَتَنَا بَعْدَهُ .
اللَّهُمَّ اكْشِفْ هَذِهِ الْغُمَّةَ عَنِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ ، إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَ نَراهُ قَرِيباً ، الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ " .
ثُمَّ تَضْرِبُ عَلَى فَخِذِكَ الْأَيْمَنِ بِيَدِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، وَ تَقُولُ : الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ ثَلَاثاً



العُروَة الوُثْقَى 06-02-2014 08:20 AM

رد: (سجل حضورك بقراءة دعاء العهد )
 
اللَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ ، وَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِينَ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ ، وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْمُنِيرِ ، وَ مُلْكِكَ الْقَدِيمِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرَضُونَ ، يَا حَيُّ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ .
اللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلَانَا الْإِمَامَ الْهَادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقَائِمَ بِأَمْرِكَ ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ عَلَى آبَائِهِ الطَّاهِرِينَ ، عَنِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا ، سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا ، بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا ، وَ عَنِّي وَ عَنْ وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ ، وَ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، وَ مَا أَحْصَاهُ عِلْمُهُ وَ أَحَاطَ بِهِ كِتَابُهُ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبِيحَةِ يَوْمِي هَذَا ، وَ مَا عِشْتُ مِنْ أَيَّامِي ، عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي ، لَا أَحُولُ عَنْهَا وَ لَا أَزُولُ أَبَداً .
اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصَارِهِ وَ أَعْوَانِهِ ، وَ الذَّابِّينَ عَنْهُ ، وَ الْمُسَارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِهِ ، وَ الْمُحَامِينَ عَنْهُ ، وَ السَّابِقِينَ إِلَى إِرَادَتِهِ ، وَ الْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَيْنِي وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلَى عِبَادِكَ حَتْماً ، فَأَخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَنِي ، شَاهِراً سَيْفِي ، مُجَرِّداً قَنَاتِي ، مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدَّاعِي فِي الْحَاضِرِ وَ الْبَادِي .
اللَّهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَمِيدَةَ ، وَ اكْحُلْ نَاظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ ، وَ اسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ ، فَأَنْفِذْ أَمْرَهُ ، وَ اشْدُدْ أَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللَّهُمَّ بِهِ بِلَادَكَ ، وَ أَحْيِ بِهِ عِبَادَكَ ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ … ﴾ [2][1]فَأَظْهِرِ اللَّهُمَّ لَنَا وَلِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ ، الْمُسَمَّى بِاسْمِ رَسُولِكَ ، حَتَّى لَا يَظْفَرَ بِشَيْ‏ءٍ مِنَ الْبَاطِلِ إِلَّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبَادِكَ ، وَ نَاصِراً لِمَنْ لَا يَجِدُ لَهُ نَاصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ أَحْكَامِ كِتَابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ أَعْلَامِ دِينِكَ ، وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ ( صلى الله عليه و آله ) ، وَ اجْعَلْهُ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدِينَ .
اللَّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً ( صلى الله عليه و آله ) بِرُؤْيَتِهِ ، وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلَى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكَانَتَنَا بَعْدَهُ .
اللَّهُمَّ اكْشِفْ هَذِهِ الْغُمَّةَ عَنِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ ، إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَ نَراهُ قَرِيباً ، الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ " .
ثُمَّ تَضْرِبُ عَلَى فَخِذِكَ الْأَيْمَنِ بِيَدِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، وَ تَقُولُ : الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ ثَلَاثاً

العُروَة الوُثْقَى 07-02-2014 08:56 AM

رد: (سجل حضورك بقراءة دعاء العهد )
 
اللَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ ، وَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِينَ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ ، وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْمُنِيرِ ، وَ مُلْكِكَ الْقَدِيمِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرَضُونَ ، يَا حَيُّ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ .
اللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلَانَا الْإِمَامَ الْهَادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقَائِمَ بِأَمْرِكَ ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ عَلَى آبَائِهِ الطَّاهِرِينَ ، عَنِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا ، سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا ، بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا ، وَ عَنِّي وَ عَنْ وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ ، وَ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، وَ مَا أَحْصَاهُ عِلْمُهُ وَ أَحَاطَ بِهِ كِتَابُهُ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبِيحَةِ يَوْمِي هَذَا ، وَ مَا عِشْتُ مِنْ أَيَّامِي ، عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي ، لَا أَحُولُ عَنْهَا وَ لَا أَزُولُ أَبَداً .
اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصَارِهِ وَ أَعْوَانِهِ ، وَ الذَّابِّينَ عَنْهُ ، وَ الْمُسَارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِهِ ، وَ الْمُحَامِينَ عَنْهُ ، وَ السَّابِقِينَ إِلَى إِرَادَتِهِ ، وَ الْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَيْنِي وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلَى عِبَادِكَ حَتْماً ، فَأَخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَنِي ، شَاهِراً سَيْفِي ، مُجَرِّداً قَنَاتِي ، مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدَّاعِي فِي الْحَاضِرِ وَ الْبَادِي .
اللَّهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَمِيدَةَ ، وَ اكْحُلْ نَاظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ ، وَ اسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ ، فَأَنْفِذْ أَمْرَهُ ، وَ اشْدُدْ أَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللَّهُمَّ بِهِ بِلَادَكَ ، وَ أَحْيِ بِهِ عِبَادَكَ ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ … ﴾ [2][1]فَأَظْهِرِ اللَّهُمَّ لَنَا وَلِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ ، الْمُسَمَّى بِاسْمِ رَسُولِكَ ، حَتَّى لَا يَظْفَرَ بِشَيْ‏ءٍ مِنَ الْبَاطِلِ إِلَّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبَادِكَ ، وَ نَاصِراً لِمَنْ لَا يَجِدُ لَهُ نَاصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ أَحْكَامِ كِتَابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ أَعْلَامِ دِينِكَ ، وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ ( صلى الله عليه و آله ) ، وَ اجْعَلْهُ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدِينَ .
اللَّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً ( صلى الله عليه و آله ) بِرُؤْيَتِهِ ، وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلَى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكَانَتَنَا بَعْدَهُ .
اللَّهُمَّ اكْشِفْ هَذِهِ الْغُمَّةَ عَنِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ ، إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَ نَراهُ قَرِيباً ، الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ " .
ثُمَّ تَضْرِبُ عَلَى فَخِذِكَ الْأَيْمَنِ بِيَدِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، وَ تَقُولُ : الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ ثَلَاثاً

ميقات 07-02-2014 09:03 AM

رد: (سجل حضورك بقراءة دعاء العهد )
 
اللَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ ، وَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِينَ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ ، وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْمُنِيرِ ، وَ مُلْكِكَ الْقَدِيمِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرَضُونَ ، يَا حَيُّ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ .
اللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلَانَا الْإِمَامَ الْهَادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقَائِمَ بِأَمْرِكَ ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ عَلَى آبَائِهِ الطَّاهِرِينَ ، عَنِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا ، سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا ، بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا ، وَ عَنِّي وَ عَنْ وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ ، وَ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، وَ مَا أَحْصَاهُ عِلْمُهُ وَ أَحَاطَ بِهِ كِتَابُهُ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبِيحَةِ يَوْمِي هَذَا ، وَ مَا عِشْتُ مِنْ أَيَّامِي ، عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي ، لَا أَحُولُ عَنْهَا وَ لَا أَزُولُ أَبَداً .
اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصَارِهِ وَ أَعْوَانِهِ ، وَ الذَّابِّينَ عَنْهُ ، وَ الْمُسَارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِهِ ، وَ الْمُحَامِينَ عَنْهُ ، وَ السَّابِقِينَ إِلَى إِرَادَتِهِ ، وَ الْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَيْنِي وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلَى عِبَادِكَ حَتْماً ، فَأَخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَنِي ، شَاهِراً سَيْفِي ، مُجَرِّداً قَنَاتِي ، مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدَّاعِي فِي الْحَاضِرِ وَ الْبَادِي .
اللَّهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَمِيدَةَ ، وَ اكْحُلْ نَاظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ ، وَ اسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ ، فَأَنْفِذْ أَمْرَهُ ، وَ اشْدُدْ أَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللَّهُمَّ بِهِ بِلَادَكَ ، وَ أَحْيِ بِهِ عِبَادَكَ ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ … ﴾ [2][1]فَأَظْهِرِ اللَّهُمَّ لَنَا وَلِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ ، الْمُسَمَّى بِاسْمِ رَسُولِكَ ، حَتَّى لَا يَظْفَرَ بِشَيْ‏ءٍ مِنَ الْبَاطِلِ إِلَّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبَادِكَ ، وَ نَاصِراً لِمَنْ لَا يَجِدُ لَهُ نَاصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ أَحْكَامِ كِتَابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ أَعْلَامِ دِينِكَ ، وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ ( صلى الله عليه و آله ) ، وَ اجْعَلْهُ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدِينَ .
اللَّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً ( صلى الله عليه و آله ) بِرُؤْيَتِهِ ، وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلَى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكَانَتَنَا بَعْدَهُ .
اللَّهُمَّ اكْشِفْ هَذِهِ الْغُمَّةَ عَنِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ ، إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَ نَراهُ قَرِيباً ، الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ " .
ثُمَّ تَضْرِبُ عَلَى فَخِذِكَ الْأَيْمَنِ بِيَدِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، وَ تَقُولُ : الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ ثَلَاثاً

براءةْ فآطمةُ الزهرآءْ 08-02-2014 03:36 AM

رد: (سجل حضورك بقراءة دعاء العهد )
 
اللَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ ، وَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِينَ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ ، وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْمُنِيرِ ، وَ مُلْكِكَ الْقَدِيمِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرَضُونَ ، يَا حَيُّ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ .
اللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلَانَا الْإِمَامَ الْهَادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقَائِمَ بِأَمْرِكَ ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ عَلَى آبَائِهِ الطَّاهِرِينَ ، عَنِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا ، سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا ، بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا ، وَ عَنِّي وَ عَنْ وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ ، وَ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، وَ مَا أَحْصَاهُ عِلْمُهُ وَ أَحَاطَ بِهِ كِتَابُهُ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبِيحَةِ يَوْمِي هَذَا ، وَ مَا عِشْتُ مِنْ أَيَّامِي ، عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي ، لَا أَحُولُ عَنْهَا وَ لَا أَزُولُ أَبَداً .
اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصَارِهِ وَ أَعْوَانِهِ ، وَ الذَّابِّينَ عَنْهُ ، وَ الْمُسَارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِهِ ، وَ الْمُحَامِينَ عَنْهُ ، وَ السَّابِقِينَ إِلَى إِرَادَتِهِ ، وَ الْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَيْنِي وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلَى عِبَادِكَ حَتْماً ، فَأَخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَنِي ، شَاهِراً سَيْفِي ، مُجَرِّداً قَنَاتِي ، مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدَّاعِي فِي الْحَاضِرِ وَ الْبَادِي .
اللَّهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَمِيدَةَ ، وَ اكْحُلْ نَاظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ ، وَ اسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ ، فَأَنْفِذْ أَمْرَهُ ، وَ اشْدُدْ أَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللَّهُمَّ بِهِ بِلَادَكَ ، وَ أَحْيِ بِهِ عِبَادَكَ ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ … ﴾ [2][1]فَأَظْهِرِ اللَّهُمَّ لَنَا وَلِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ ، الْمُسَمَّى بِاسْمِ رَسُولِكَ ، حَتَّى لَا يَظْفَرَ بِشَيْ‏ءٍ مِنَ الْبَاطِلِ إِلَّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبَادِكَ ، وَ نَاصِراً لِمَنْ لَا يَجِدُ لَهُ نَاصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ أَحْكَامِ كِتَابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ أَعْلَامِ دِينِكَ ، وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ ( صلى الله عليه و آله ) ، وَ اجْعَلْهُ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدِينَ .
اللَّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً ( صلى الله عليه و آله ) بِرُؤْيَتِهِ ، وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلَى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكَانَتَنَا بَعْدَهُ .
اللَّهُمَّ اكْشِفْ هَذِهِ الْغُمَّةَ عَنِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ ، إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَ نَراهُ قَرِيباً ، الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ " .
ثُمَّ تَضْرِبُ عَلَى فَخِذِكَ الْأَيْمَنِ بِيَدِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، وَ تَقُولُ : الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ ثَلَاثاً

العُروَة الوُثْقَى 08-02-2014 08:12 AM

رد: (سجل حضورك بقراءة دعاء العهد )
 
اللَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ ، وَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِينَ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ ، وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْمُنِيرِ ، وَ مُلْكِكَ الْقَدِيمِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرَضُونَ ، يَا حَيُّ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ .
اللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلَانَا الْإِمَامَ الْهَادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقَائِمَ بِأَمْرِكَ ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ عَلَى آبَائِهِ الطَّاهِرِينَ ، عَنِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا ، سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا ، بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا ، وَ عَنِّي وَ عَنْ وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ ، وَ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، وَ مَا أَحْصَاهُ عِلْمُهُ وَ أَحَاطَ بِهِ كِتَابُهُ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبِيحَةِ يَوْمِي هَذَا ، وَ مَا عِشْتُ مِنْ أَيَّامِي ، عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي ، لَا أَحُولُ عَنْهَا وَ لَا أَزُولُ أَبَداً .
اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصَارِهِ وَ أَعْوَانِهِ ، وَ الذَّابِّينَ عَنْهُ ، وَ الْمُسَارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِهِ ، وَ الْمُحَامِينَ عَنْهُ ، وَ السَّابِقِينَ إِلَى إِرَادَتِهِ ، وَ الْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَيْنِي وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلَى عِبَادِكَ حَتْماً ، فَأَخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَنِي ، شَاهِراً سَيْفِي ، مُجَرِّداً قَنَاتِي ، مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدَّاعِي فِي الْحَاضِرِ وَ الْبَادِي .
اللَّهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَمِيدَةَ ، وَ اكْحُلْ نَاظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ ، وَ اسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ ، فَأَنْفِذْ أَمْرَهُ ، وَ اشْدُدْ أَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللَّهُمَّ بِهِ بِلَادَكَ ، وَ أَحْيِ بِهِ عِبَادَكَ ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ … ﴾ [2][1]فَأَظْهِرِ اللَّهُمَّ لَنَا وَلِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ ، الْمُسَمَّى بِاسْمِ رَسُولِكَ ، حَتَّى لَا يَظْفَرَ بِشَيْ‏ءٍ مِنَ الْبَاطِلِ إِلَّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبَادِكَ ، وَ نَاصِراً لِمَنْ لَا يَجِدُ لَهُ نَاصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ أَحْكَامِ كِتَابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ أَعْلَامِ دِينِكَ ، وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ ( صلى الله عليه و آله ) ، وَ اجْعَلْهُ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدِينَ .
اللَّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً ( صلى الله عليه و آله ) بِرُؤْيَتِهِ ، وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلَى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكَانَتَنَا بَعْدَهُ .
اللَّهُمَّ اكْشِفْ هَذِهِ الْغُمَّةَ عَنِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ ، إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَ نَراهُ قَرِيباً ، الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ " .
ثُمَّ تَضْرِبُ عَلَى فَخِذِكَ الْأَيْمَنِ بِيَدِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، وَ تَقُولُ : الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ ثَلَاثاً

ميقات 08-02-2014 09:15 AM

رد: (سجل حضورك بقراءة دعاء العهد )
 
للَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ ، وَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِينَ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ ، وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْمُنِيرِ ، وَ مُلْكِكَ الْقَدِيمِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرَضُونَ ، يَا حَيُّ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ .
اللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلَانَا الْإِمَامَ الْهَادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقَائِمَ بِأَمْرِكَ ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ عَلَى آبَائِهِ الطَّاهِرِينَ ، عَنِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا ، سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا ، بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا ، وَ عَنِّي وَ عَنْ وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ ، وَ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، وَ مَا أَحْصَاهُ عِلْمُهُ وَ أَحَاطَ بِهِ كِتَابُهُ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبِيحَةِ يَوْمِي هَذَا ، وَ مَا عِشْتُ مِنْ أَيَّامِي ، عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي ، لَا أَحُولُ عَنْهَا وَ لَا أَزُولُ أَبَداً .
اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصَارِهِ وَ أَعْوَانِهِ ، وَ الذَّابِّينَ عَنْهُ ، وَ الْمُسَارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِهِ ، وَ الْمُحَامِينَ عَنْهُ ، وَ السَّابِقِينَ إِلَى إِرَادَتِهِ ، وَ الْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَيْنِي وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلَى عِبَادِكَ حَتْماً ، فَأَخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَنِي ، شَاهِراً سَيْفِي ، مُجَرِّداً قَنَاتِي ، مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدَّاعِي فِي الْحَاضِرِ وَ الْبَادِي .
اللَّهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَمِيدَةَ ، وَ اكْحُلْ نَاظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ ، وَ اسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ ، فَأَنْفِذْ أَمْرَهُ ، وَ اشْدُدْ أَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللَّهُمَّ بِهِ بِلَادَكَ ، وَ أَحْيِ بِهِ عِبَادَكَ ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ … ﴾ [2][1]فَأَظْهِرِ اللَّهُمَّ لَنَا وَلِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ ، الْمُسَمَّى بِاسْمِ رَسُولِكَ ، حَتَّى لَا يَظْفَرَ بِشَيْ‏ءٍ مِنَ الْبَاطِلِ إِلَّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبَادِكَ ، وَ نَاصِراً لِمَنْ لَا يَجِدُ لَهُ نَاصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ أَحْكَامِ كِتَابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ أَعْلَامِ دِينِكَ ، وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ ( صلى الله عليه و آله ) ، وَ اجْعَلْهُ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدِينَ .
اللَّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً ( صلى الله عليه و آله ) بِرُؤْيَتِهِ ، وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلَى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكَانَتَنَا بَعْدَهُ .
اللَّهُمَّ اكْشِفْ هَذِهِ الْغُمَّةَ عَنِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ ، إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَ نَراهُ قَرِيباً ، الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ " .
ثُمَّ تَضْرِبُ عَلَى فَخِذِكَ الْأَيْمَنِ بِيَدِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، وَ تَقُولُ : الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ ثَلَاثاً

العُروَة الوُثْقَى 09-02-2014 08:16 AM

رد: (سجل حضورك بقراءة دعاء العهد )
 
اللَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ ، وَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِينَ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ ، وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْمُنِيرِ ، وَ مُلْكِكَ الْقَدِيمِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرَضُونَ ، يَا حَيُّ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ .
اللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلَانَا الْإِمَامَ الْهَادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقَائِمَ بِأَمْرِكَ ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ عَلَى آبَائِهِ الطَّاهِرِينَ ، عَنِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا ، سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا ، بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا ، وَ عَنِّي وَ عَنْ وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ ، وَ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، وَ مَا أَحْصَاهُ عِلْمُهُ وَ أَحَاطَ بِهِ كِتَابُهُ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبِيحَةِ يَوْمِي هَذَا ، وَ مَا عِشْتُ مِنْ أَيَّامِي ، عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي ، لَا أَحُولُ عَنْهَا وَ لَا أَزُولُ أَبَداً .
اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصَارِهِ وَ أَعْوَانِهِ ، وَ الذَّابِّينَ عَنْهُ ، وَ الْمُسَارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِهِ ، وَ الْمُحَامِينَ عَنْهُ ، وَ السَّابِقِينَ إِلَى إِرَادَتِهِ ، وَ الْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَيْنِي وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلَى عِبَادِكَ حَتْماً ، فَأَخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَنِي ، شَاهِراً سَيْفِي ، مُجَرِّداً قَنَاتِي ، مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدَّاعِي فِي الْحَاضِرِ وَ الْبَادِي .
اللَّهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَمِيدَةَ ، وَ اكْحُلْ نَاظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ ، وَ اسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ ، فَأَنْفِذْ أَمْرَهُ ، وَ اشْدُدْ أَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللَّهُمَّ بِهِ بِلَادَكَ ، وَ أَحْيِ بِهِ عِبَادَكَ ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ … ﴾ [2][1]فَأَظْهِرِ اللَّهُمَّ لَنَا وَلِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ ، الْمُسَمَّى بِاسْمِ رَسُولِكَ ، حَتَّى لَا يَظْفَرَ بِشَيْ‏ءٍ مِنَ الْبَاطِلِ إِلَّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبَادِكَ ، وَ نَاصِراً لِمَنْ لَا يَجِدُ لَهُ نَاصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ أَحْكَامِ كِتَابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ أَعْلَامِ دِينِكَ ، وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ ( صلى الله عليه و آله ) ، وَ اجْعَلْهُ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدِينَ .
اللَّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً ( صلى الله عليه و آله ) بِرُؤْيَتِهِ ، وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلَى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكَانَتَنَا بَعْدَهُ .
اللَّهُمَّ اكْشِفْ هَذِهِ الْغُمَّةَ عَنِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ ، إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَ نَراهُ قَرِيباً ، الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ " .
ثُمَّ تَضْرِبُ عَلَى فَخِذِكَ الْأَيْمَنِ بِيَدِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، وَ تَقُولُ : الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ ثَلَاثاً

نــ الشهيد ــور 10-02-2014 01:29 AM

رد: (سجل حضورك بقراءة دعاء العهد )
 
اللَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ ، وَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِينَ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ ، وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْمُنِيرِ ، وَ مُلْكِكَ الْقَدِيمِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرَضُونَ ، يَا حَيُّ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ .
اللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلَانَا الْإِمَامَ الْهَادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقَائِمَ بِأَمْرِكَ ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ عَلَى آبَائِهِ الطَّاهِرِينَ ، عَنِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا ، سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا ، بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا ، وَ عَنِّي وَ عَنْ وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ ، وَ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، وَ مَا أَحْصَاهُ عِلْمُهُ وَ أَحَاطَ بِهِ كِتَابُهُ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبِيحَةِ يَوْمِي هَذَا ، وَ مَا عِشْتُ مِنْ أَيَّامِي ، عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي ، لَا أَحُولُ عَنْهَا وَ لَا أَزُولُ أَبَداً .
اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصَارِهِ وَ أَعْوَانِهِ ، وَ الذَّابِّينَ عَنْهُ ، وَ الْمُسَارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِهِ ، وَ الْمُحَامِينَ عَنْهُ ، وَ السَّابِقِينَ إِلَى إِرَادَتِهِ ، وَ الْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَيْنِي وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلَى عِبَادِكَ حَتْماً ، فَأَخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَنِي ، شَاهِراً سَيْفِي ، مُجَرِّداً قَنَاتِي ، مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدَّاعِي فِي الْحَاضِرِ وَ الْبَادِي .
اللَّهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَمِيدَةَ ، وَ اكْحُلْ نَاظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ ، وَ اسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ ، فَأَنْفِذْ أَمْرَهُ ، وَ اشْدُدْ أَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللَّهُمَّ بِهِ بِلَادَكَ ، وَ أَحْيِ بِهِ عِبَادَكَ ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ … ﴾ [2][1]فَأَظْهِرِ اللَّهُمَّ لَنَا وَلِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ ، الْمُسَمَّى بِاسْمِ رَسُولِكَ ، حَتَّى لَا يَظْفَرَ بِشَيْ‏ءٍ مِنَ الْبَاطِلِ إِلَّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبَادِكَ ، وَ نَاصِراً لِمَنْ لَا يَجِدُ لَهُ نَاصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ أَحْكَامِ كِتَابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ أَعْلَامِ دِينِكَ ، وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ ( صلى الله عليه و آله ) ، وَ اجْعَلْهُ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدِينَ .
اللَّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً ( صلى الله عليه و آله ) بِرُؤْيَتِهِ ، وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلَى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكَانَتَنَا بَعْدَهُ .
اللَّهُمَّ اكْشِفْ هَذِهِ الْغُمَّةَ عَنِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ ، إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَ نَراهُ قَرِيباً ، الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ " .
ثُمَّ تَضْرِبُ عَلَى فَخِذِكَ الْأَيْمَنِ بِيَدِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، وَ تَقُولُ : الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ ثَلَاثاً



العُروَة الوُثْقَى 10-02-2014 08:16 AM

رد: (سجل حضورك بقراءة دعاء العهد )
 
اللَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ ، وَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِينَ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ ، وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْمُنِيرِ ، وَ مُلْكِكَ الْقَدِيمِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرَضُونَ ، يَا حَيُّ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ .
اللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلَانَا الْإِمَامَ الْهَادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقَائِمَ بِأَمْرِكَ ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ عَلَى آبَائِهِ الطَّاهِرِينَ ، عَنِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا ، سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا ، بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا ، وَ عَنِّي وَ عَنْ وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ ، وَ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، وَ مَا أَحْصَاهُ عِلْمُهُ وَ أَحَاطَ بِهِ كِتَابُهُ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبِيحَةِ يَوْمِي هَذَا ، وَ مَا عِشْتُ مِنْ أَيَّامِي ، عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي ، لَا أَحُولُ عَنْهَا وَ لَا أَزُولُ أَبَداً .
اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصَارِهِ وَ أَعْوَانِهِ ، وَ الذَّابِّينَ عَنْهُ ، وَ الْمُسَارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِهِ ، وَ الْمُحَامِينَ عَنْهُ ، وَ السَّابِقِينَ إِلَى إِرَادَتِهِ ، وَ الْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَيْنِي وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلَى عِبَادِكَ حَتْماً ، فَأَخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَنِي ، شَاهِراً سَيْفِي ، مُجَرِّداً قَنَاتِي ، مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدَّاعِي فِي الْحَاضِرِ وَ الْبَادِي .
اللَّهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَمِيدَةَ ، وَ اكْحُلْ نَاظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ ، وَ اسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ ، فَأَنْفِذْ أَمْرَهُ ، وَ اشْدُدْ أَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللَّهُمَّ بِهِ بِلَادَكَ ، وَ أَحْيِ بِهِ عِبَادَكَ ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ … ﴾ [2][1]فَأَظْهِرِ اللَّهُمَّ لَنَا وَلِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ ، الْمُسَمَّى بِاسْمِ رَسُولِكَ ، حَتَّى لَا يَظْفَرَ بِشَيْ‏ءٍ مِنَ الْبَاطِلِ إِلَّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبَادِكَ ، وَ نَاصِراً لِمَنْ لَا يَجِدُ لَهُ نَاصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ أَحْكَامِ كِتَابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ أَعْلَامِ دِينِكَ ، وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ ( صلى الله عليه و آله ) ، وَ اجْعَلْهُ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدِينَ .
اللَّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً ( صلى الله عليه و آله ) بِرُؤْيَتِهِ ، وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلَى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكَانَتَنَا بَعْدَهُ .
اللَّهُمَّ اكْشِفْ هَذِهِ الْغُمَّةَ عَنِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ ، إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَ نَراهُ قَرِيباً ، الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ " .
ثُمَّ تَضْرِبُ عَلَى فَخِذِكَ الْأَيْمَنِ بِيَدِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، وَ تَقُولُ : الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ ثَلَاثاً

نــ الشهيد ــور 11-02-2014 02:00 AM

رد: (سجل حضورك بقراءة دعاء العهد )
 
اللَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ ، وَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِينَ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ ، وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْمُنِيرِ ، وَ مُلْكِكَ الْقَدِيمِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرَضُونَ ، يَا حَيُّ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ .
اللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلَانَا الْإِمَامَ الْهَادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقَائِمَ بِأَمْرِكَ ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ عَلَى آبَائِهِ الطَّاهِرِينَ ، عَنِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا ، سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا ، بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا ، وَ عَنِّي وَ عَنْ وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ ، وَ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، وَ مَا أَحْصَاهُ عِلْمُهُ وَ أَحَاطَ بِهِ كِتَابُهُ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبِيحَةِ يَوْمِي هَذَا ، وَ مَا عِشْتُ مِنْ أَيَّامِي ، عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي ، لَا أَحُولُ عَنْهَا وَ لَا أَزُولُ أَبَداً .
اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصَارِهِ وَ أَعْوَانِهِ ، وَ الذَّابِّينَ عَنْهُ ، وَ الْمُسَارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِهِ ، وَ الْمُحَامِينَ عَنْهُ ، وَ السَّابِقِينَ إِلَى إِرَادَتِهِ ، وَ الْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَيْنِي وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلَى عِبَادِكَ حَتْماً ، فَأَخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَنِي ، شَاهِراً سَيْفِي ، مُجَرِّداً قَنَاتِي ، مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدَّاعِي فِي الْحَاضِرِ وَ الْبَادِي .
اللَّهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَمِيدَةَ ، وَ اكْحُلْ نَاظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ ، وَ اسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ ، فَأَنْفِذْ أَمْرَهُ ، وَ اشْدُدْ أَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللَّهُمَّ بِهِ بِلَادَكَ ، وَ أَحْيِ بِهِ عِبَادَكَ ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ … ﴾ [2][1]فَأَظْهِرِ اللَّهُمَّ لَنَا وَلِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ ، الْمُسَمَّى بِاسْمِ رَسُولِكَ ، حَتَّى لَا يَظْفَرَ بِشَيْ‏ءٍ مِنَ الْبَاطِلِ إِلَّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبَادِكَ ، وَ نَاصِراً لِمَنْ لَا يَجِدُ لَهُ نَاصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ أَحْكَامِ كِتَابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ أَعْلَامِ دِينِكَ ، وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ ( صلى الله عليه و آله ) ، وَ اجْعَلْهُ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدِينَ .
اللَّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً ( صلى الله عليه و آله ) بِرُؤْيَتِهِ ، وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلَى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكَانَتَنَا بَعْدَهُ .
اللَّهُمَّ اكْشِفْ هَذِهِ الْغُمَّةَ عَنِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ ، إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَ نَراهُ قَرِيباً ، الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ " .
ثُمَّ تَضْرِبُ عَلَى فَخِذِكَ الْأَيْمَنِ بِيَدِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، وَ تَقُولُ : الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ ثَلَاثاً



العُروَة الوُثْقَى 11-02-2014 08:22 AM

رد: (سجل حضورك بقراءة دعاء العهد )
 
اللَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ ، وَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِينَ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ ، وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْمُنِيرِ ، وَ مُلْكِكَ الْقَدِيمِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرَضُونَ ، يَا حَيُّ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ .
اللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلَانَا الْإِمَامَ الْهَادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقَائِمَ بِأَمْرِكَ ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ عَلَى آبَائِهِ الطَّاهِرِينَ ، عَنِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا ، سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا ، بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا ، وَ عَنِّي وَ عَنْ وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ ، وَ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، وَ مَا أَحْصَاهُ عِلْمُهُ وَ أَحَاطَ بِهِ كِتَابُهُ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبِيحَةِ يَوْمِي هَذَا ، وَ مَا عِشْتُ مِنْ أَيَّامِي ، عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي ، لَا أَحُولُ عَنْهَا وَ لَا أَزُولُ أَبَداً .
اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصَارِهِ وَ أَعْوَانِهِ ، وَ الذَّابِّينَ عَنْهُ ، وَ الْمُسَارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِهِ ، وَ الْمُحَامِينَ عَنْهُ ، وَ السَّابِقِينَ إِلَى إِرَادَتِهِ ، وَ الْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَيْنِي وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلَى عِبَادِكَ حَتْماً ، فَأَخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَنِي ، شَاهِراً سَيْفِي ، مُجَرِّداً قَنَاتِي ، مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدَّاعِي فِي الْحَاضِرِ وَ الْبَادِي .
اللَّهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَمِيدَةَ ، وَ اكْحُلْ نَاظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ ، وَ اسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ ، فَأَنْفِذْ أَمْرَهُ ، وَ اشْدُدْ أَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللَّهُمَّ بِهِ بِلَادَكَ ، وَ أَحْيِ بِهِ عِبَادَكَ ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ … ﴾ [2][1]فَأَظْهِرِ اللَّهُمَّ لَنَا وَلِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ ، الْمُسَمَّى بِاسْمِ رَسُولِكَ ، حَتَّى لَا يَظْفَرَ بِشَيْ‏ءٍ مِنَ الْبَاطِلِ إِلَّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبَادِكَ ، وَ نَاصِراً لِمَنْ لَا يَجِدُ لَهُ نَاصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ أَحْكَامِ كِتَابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ أَعْلَامِ دِينِكَ ، وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ ( صلى الله عليه و آله ) ، وَ اجْعَلْهُ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدِينَ .
اللَّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً ( صلى الله عليه و آله ) بِرُؤْيَتِهِ ، وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلَى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكَانَتَنَا بَعْدَهُ .
اللَّهُمَّ اكْشِفْ هَذِهِ الْغُمَّةَ عَنِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ ، إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَ نَراهُ قَرِيباً ، الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ " .
ثُمَّ تَضْرِبُ عَلَى فَخِذِكَ الْأَيْمَنِ بِيَدِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، وَ تَقُولُ : الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ ثَلَاثاً

نــ الشهيد ــور 16-02-2014 02:18 AM

رد: (سجل حضورك بقراءة دعاء العهد )
 
اللَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ ، وَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِينَ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ ، وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْمُنِيرِ ، وَ مُلْكِكَ الْقَدِيمِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرَضُونَ ، يَا حَيُّ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ .
اللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلَانَا الْإِمَامَ الْهَادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقَائِمَ بِأَمْرِكَ ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ عَلَى آبَائِهِ الطَّاهِرِينَ ، عَنِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا ، سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا ، بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا ، وَ عَنِّي وَ عَنْ وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ ، وَ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، وَ مَا أَحْصَاهُ عِلْمُهُ وَ أَحَاطَ بِهِ كِتَابُهُ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبِيحَةِ يَوْمِي هَذَا ، وَ مَا عِشْتُ مِنْ أَيَّامِي ، عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي ، لَا أَحُولُ عَنْهَا وَ لَا أَزُولُ أَبَداً .
اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصَارِهِ وَ أَعْوَانِهِ ، وَ الذَّابِّينَ عَنْهُ ، وَ الْمُسَارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِهِ ، وَ الْمُحَامِينَ عَنْهُ ، وَ السَّابِقِينَ إِلَى إِرَادَتِهِ ، وَ الْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَيْنِي وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلَى عِبَادِكَ حَتْماً ، فَأَخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَنِي ، شَاهِراً سَيْفِي ، مُجَرِّداً قَنَاتِي ، مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدَّاعِي فِي الْحَاضِرِ وَ الْبَادِي .
اللَّهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَمِيدَةَ ، وَ اكْحُلْ نَاظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ ، وَ اسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ ، فَأَنْفِذْ أَمْرَهُ ، وَ اشْدُدْ أَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللَّهُمَّ بِهِ بِلَادَكَ ، وَ أَحْيِ بِهِ عِبَادَكَ ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ … ﴾ [2][1]فَأَظْهِرِ اللَّهُمَّ لَنَا وَلِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ ، الْمُسَمَّى بِاسْمِ رَسُولِكَ ، حَتَّى لَا يَظْفَرَ بِشَيْ‏ءٍ مِنَ الْبَاطِلِ إِلَّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبَادِكَ ، وَ نَاصِراً لِمَنْ لَا يَجِدُ لَهُ نَاصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ أَحْكَامِ كِتَابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ أَعْلَامِ دِينِكَ ، وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ ( صلى الله عليه و آله ) ، وَ اجْعَلْهُ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدِينَ .
اللَّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً ( صلى الله عليه و آله ) بِرُؤْيَتِهِ ، وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلَى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكَانَتَنَا بَعْدَهُ .
اللَّهُمَّ اكْشِفْ هَذِهِ الْغُمَّةَ عَنِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ ، إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَ نَراهُ قَرِيباً ، الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ " .
ثُمَّ تَضْرِبُ عَلَى فَخِذِكَ الْأَيْمَنِ بِيَدِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، وَ تَقُولُ : الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ ثَلَاثاً



العُروَة الوُثْقَى 16-02-2014 10:23 AM

رد: (سجل حضورك بقراءة دعاء العهد )
 
اللَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ ، وَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِينَ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ ، وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْمُنِيرِ ، وَ مُلْكِكَ الْقَدِيمِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرَضُونَ ، يَا حَيُّ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ .
اللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلَانَا الْإِمَامَ الْهَادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقَائِمَ بِأَمْرِكَ ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ عَلَى آبَائِهِ الطَّاهِرِينَ ، عَنِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا ، سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا ، بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا ، وَ عَنِّي وَ عَنْ وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ ، وَ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، وَ مَا أَحْصَاهُ عِلْمُهُ وَ أَحَاطَ بِهِ كِتَابُهُ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبِيحَةِ يَوْمِي هَذَا ، وَ مَا عِشْتُ مِنْ أَيَّامِي ، عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي ، لَا أَحُولُ عَنْهَا وَ لَا أَزُولُ أَبَداً .
اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصَارِهِ وَ أَعْوَانِهِ ، وَ الذَّابِّينَ عَنْهُ ، وَ الْمُسَارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِهِ ، وَ الْمُحَامِينَ عَنْهُ ، وَ السَّابِقِينَ إِلَى إِرَادَتِهِ ، وَ الْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَيْنِي وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلَى عِبَادِكَ حَتْماً ، فَأَخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَنِي ، شَاهِراً سَيْفِي ، مُجَرِّداً قَنَاتِي ، مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدَّاعِي فِي الْحَاضِرِ وَ الْبَادِي .
اللَّهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَمِيدَةَ ، وَ اكْحُلْ نَاظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ ، وَ اسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ ، فَأَنْفِذْ أَمْرَهُ ، وَ اشْدُدْ أَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللَّهُمَّ بِهِ بِلَادَكَ ، وَ أَحْيِ بِهِ عِبَادَكَ ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ … ﴾ [2][1]فَأَظْهِرِ اللَّهُمَّ لَنَا وَلِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ ، الْمُسَمَّى بِاسْمِ رَسُولِكَ ، حَتَّى لَا يَظْفَرَ بِشَيْ‏ءٍ مِنَ الْبَاطِلِ إِلَّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبَادِكَ ، وَ نَاصِراً لِمَنْ لَا يَجِدُ لَهُ نَاصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ أَحْكَامِ كِتَابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ أَعْلَامِ دِينِكَ ، وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ ( صلى الله عليه و آله ) ، وَ اجْعَلْهُ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدِينَ .
اللَّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً ( صلى الله عليه و آله ) بِرُؤْيَتِهِ ، وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلَى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكَانَتَنَا بَعْدَهُ .
اللَّهُمَّ اكْشِفْ هَذِهِ الْغُمَّةَ عَنِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ ، إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَ نَراهُ قَرِيباً ، الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ " .
ثُمَّ تَضْرِبُ عَلَى فَخِذِكَ الْأَيْمَنِ بِيَدِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، وَ تَقُولُ : الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ ثَلَاثاً

آهآت زينبية فاطمية 16-02-2014 03:49 PM

رد: (سجل حضورك بقراءة دعاء العهد )
 
بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صلِّ على محمد وآل محمد الطيبين الطآهرين

اللَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ ، وَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِينَ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ ، وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الْمُنِيرِ ، وَ مُلْكِكَ الْقَدِيمِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرَضُونَ ، يَا حَيُّ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ .
اللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلَانَا الْإِمَامَ الْهَادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقَائِمَ بِأَمْرِكَ ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ عَلَى آبَائِهِ الطَّاهِرِينَ ، عَنِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا ، سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا ، بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا ، وَ عَنِّي وَ عَنْ وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ ، وَ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، وَ مَا أَحْصَاهُ عِلْمُهُ وَ أَحَاطَ بِهِ كِتَابُهُ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبِيحَةِ يَوْمِي هَذَا ، وَ مَا عِشْتُ مِنْ أَيَّامِي ، عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي ، لَا أَحُولُ عَنْهَا وَ لَا أَزُولُ أَبَداً .
اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصَارِهِ وَ أَعْوَانِهِ ، وَ الذَّابِّينَ عَنْهُ ، وَ الْمُسَارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِهِ ، وَ الْمُحَامِينَ عَنْهُ ، وَ السَّابِقِينَ إِلَى إِرَادَتِهِ ، وَ الْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَيْنِي وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلَى عِبَادِكَ حَتْماً ، فَأَخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَنِي ، شَاهِراً سَيْفِي ، مُجَرِّداً قَنَاتِي ، مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدَّاعِي فِي الْحَاضِرِ وَ الْبَادِي .
اللَّهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَمِيدَةَ ، وَ اكْحُلْ نَاظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ ، وَ اسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ ، فَأَنْفِذْ أَمْرَهُ ، وَ اشْدُدْ أَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللَّهُمَّ بِهِ بِلَادَكَ ، وَ أَحْيِ بِهِ عِبَادَكَ ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ … ﴾ [2][1]فَأَظْهِرِ اللَّهُمَّ لَنَا وَلِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ ، الْمُسَمَّى بِاسْمِ رَسُولِكَ ، حَتَّى لَا يَظْفَرَ بِشَيْ‏ءٍ مِنَ الْبَاطِلِ إِلَّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبَادِكَ ، وَ نَاصِراً لِمَنْ لَا يَجِدُ لَهُ نَاصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ أَحْكَامِ كِتَابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ أَعْلَامِ دِينِكَ ، وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ ( صلى الله عليه و آله ) ، وَ اجْعَلْهُ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدِينَ .
اللَّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً ( صلى الله عليه و آله ) بِرُؤْيَتِهِ ، وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلَى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكَانَتَنَا بَعْدَهُ .
اللَّهُمَّ اكْشِفْ هَذِهِ الْغُمَّةَ عَنِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ ، إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَ نَراهُ قَرِيباً ، الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ " .
ثُمَّ تَضْرِبُ عَلَى فَخِذِكَ الْأَيْمَنِ بِيَدِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، وَ تَقُولُ : الْعَجَلَ يَا مَوْلَايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ ثَلَاثاً


الساعة الآن 05:25 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir